In 2011, Facebook enrolled all Face

In 2011, Facebook enrolled all Facebook subscribers into its facial recognition program without asking anyone. When a user uploads photos, the software recognizes the faces, tags them, and creates a record of that perso Later, users can retrieve all photos n/photo. containing an image of a specific friend. Any existing friend can be tagged, and the soft ware suggests the names of friends to tag when you upload the photos. This too raised the privacy alarm, forcing Facebook to make it easier for users to opt out.



In May 2012, Facebook went public, creating more pressure on it to increase revenues and profits to justify its stock market value. Shortly thereafter, Facebook an nounced that it was launching a new mobile advertising product that will push ads to the mobile news feeds of users based on the apps they use through the Facebook Connect feature, without explicit permission from the user to do so. Facebook reportedly may also decide to track what people do on their apps. It also announced Facebook Exchange, a new program that will allow advertisers to serve ads to Facebook users based on their browsing activity while not on Facebook.



In 2011 Facebook settled with the Federal Trade Commission, which charged Facebook with systematically deceiving its users with respect sharing personal information with advertiser eras in the period 2009 to 2011.



In 2011 Facebook was sued in a class action by users who claimed their privacy had be invaded when Facebook began including their pictures in Sponsored Story ads without their permission.


In December 2012 settled a $20 million class-action suit brought by people who objected to Facebook Sponsored Story ad campaign With such a long history of abusing its users' information for its own profit, one would think people would be dropping Facebook in droves
. While this has not happened yet,

in 2013 Facebook is no longer growing in user accounts, and the hours spent on the site are declining

النتائج (العربية) 1:

في عام 2011، التحق أمام جميع المشتركين في فيس بوك في برنامجها للتعرف على الوجه دون أن يطلب أي شخص. عند أحد المستخدمين تحميل الصور، البرنامج تسلم الوجوه، والعلامات لهم، وإنشاء سجل لهذا شخصي في وقت لاحق، يمكن للمستخدمين استعادة جميع الصور n/صور. يحتوي على صورة لصديق معين. يمكن أن تكون المعلمة أي صديق موجود، وير لينة وتقترح أسماء أصدقاء للعلامة عند تحميل الصور. أيضا آثار هذا الإنذار الخصوصية، مما اضطر فيس بوك لجعله أسهل للمستخدمين للانسحاب. في أيار/مايو 2012، ذهب أمام الجمهور، خلق المزيد من الضغط عليها لزيادة الإيرادات والأرباح لتبرير قيمة سوق الأوراق المالية. بعد ذلك بقليل أمام نونسيد أنه تم إطلاق منتج إعلانات الجوال جديدة التي من شأنها دفع إعلانات لقنوات الأخبار المتنقلة للمستخدمين استناداً إلى التطبيقات التي يستخدمونها من خلال ميزة الاتصال فيسبوك، دون الحصول على إذن صريح من المستخدم للقيام بذلك. يقال أن فيس بوك قد تقرر أيضا لتتبع ما يفعله الناس في تطبيقات الخاصة بهم. وأعلن أيضا أمام تبادل، برنامج جديد الذي سوف تسمح للمعلنين لعرض الإعلانات لمستخدمي فيسبوك استناداً إلى نشاطهم التصفح بينما لا على ألفيس بوك. في عام 2011 أمام تسوية مع "لجنة التجارة الاتحادية"، الذي اتهم فيسبوك بخداع المستخدمين بصورة منتظمة فيما يتعلق بمشاركة المعلومات الشخصية مع المناقصات المعلن في الفترة من 2009 إلى 2011. في عام 2011 كان رفع دعوى فيس بوك في عمل فئة من المستخدمين الذين ادعى كان غزو خصوصياتهم عندما بدأت فيس بوك بما في ذلك الصور الخاصة بهم في "رعاية قصة" إعلان دون الحصول على إذن. في كانون الأول/ديسمبر 2012 تسوية مبلغ 20 مليون-دعوى رفعتها الناس الذين اعترضوا على "فيس بوك قصة تحت رعاية" الحملة الإعلانية مع تاريخاً طويلاً من إساءة استخدام المعلومات لمستخدميها للربح الخاصة به، وأعتقد الناس أن يكون إسقاط فيسبوك في جماعات حاشدة. وفي حين أن هذا لم يحدث حتى الآن، في فيس بوك 2013 تعد تنمو في حسابات المستخدمين، وتتناقص بالساعات التي يقضيها في الموقع

النتائج (العربية) 2:

وفي عام 2011، التحق الفيسبوك جميع مشتركي الفيسبوك في برنامجها التعرف على الوجه دون أن يطلب أي شخص. عندما يحمله المستخدم الصور ويتعرف البرنامج على الوجوه، علامات عليها، ويخلق رقما قياسيا من أن فارسية في وقت لاحق، يمكن للمستخدمين استرداد جميع الصور ن / الصورة. تحتوي على صورة من صديق معين. أي صديق القائمة يمكن الموسومة، ويوحي وير لينة أسماء الأصدقاء لوضع علامة عند تحميل الصور. الأمر الذي أثار أيضا ناقوس الخطر الخصوصية، مما اضطر الفيسبوك لجعل الأمر أكثر سهولة للمستخدمين اختيار عدم. وفي مايو 2012، ذهب الفيسبوك العام، وخلق المزيد من الضغوط عليها لزيادة العائدات والأرباح لتبرير قيمة أسهمها في السوق. بعد ذلك بوقت قصير، الفيسبوك وnounced أنه تم إطلاق منتج الإعلان المحمول الجديد من شأنها أن تدفع الإعلانات إلى الأخبار المحمول يتغذى من المستخدمين استنادا إلى التطبيقات التي يستخدمونها من خلال ميزة الفيسبوك اتصال، دون الحصول على إذن صريح من المستخدم للقيام بذلك. الفيسبوك يقال أيضا أن تقرر تتبع ما يفعله الناس على التطبيقات الخاصة بهم. كما أعلنت الفيسبوك البورصة، وبرنامج جديد من شأنها أن تسمح للمعلنين لخدمة الإعلانات للمستخدمين الفيسبوك على أساس نشاط التصفح في حين لا في الفيسبوك. وفي عام 2011 استقر الفيسبوك مع لجنة التجارة الاتحادية، والذي اتهم الفيسبوك مع خداع منهجي مستخدميها مع تبادل الاحترام المعلومات الشخصية مع عصور المعلن في الفترة من عام 2009 إلى عام 2011. وفي عام 2011 رفعت دعوى قضائية على الفيسبوك في دعوى جماعية من قبل المستخدمين الذين ادعى خصوصياتهم قد يكون غزا عندما بدأت الفيسبوك بما في ذلك صورهم في الإعلانات قصة برعاية دون إذن منهم. وفي ديسمبر 2012 استقر على 20 $ مليون دعوى فئة دعوى رفعتها الناس الذين اعترضوا على الحملة الإعلانية الفيسبوك قصة برعاية مع مثل هذا التاريخ الطويل من استغلال المعلومات مستخدميها من أجل الربح الخاص بها، فإن للمرء أن يعتقد أن الناس يمكن اسقاط الفيسبوك زرافات ووحدانا . في حين أن هذا لم يحدث حتى الآن، في عام 2013 الفيسبوك لم يعد نموا في حسابات المستخدمين، وأمضى ساعات على موقع آخذة في الانخفاض