Change “can’t” to “don’t” or “rarel

Change “can’t” to “don’t” or “rarely,” and the plaintive words of the corrupt William Magear “Boss” Tweed in reaction to the scathing cartoons of Thomas Nast in 1870s New York City might just as easily be placed on the lips of President Barack Obama, as images of dead Syrian children washing up on Turkish beaches awaken a dormant American public to a humanitarian abomination and policy catastrophe.

النتائج (العربية) 1:

تغيير "لا" إلى "لا" أو "نادراً"، والكلمات الحزينة مغير William الفاسدة تويد "بوس" في رد فعل على الرسوم الكاريكاتورية لاذعا Thomas Nast في 1870s مدينة نيويورك قد وضعها بسهولة على لسان الرئيس باراك أوباما، كما صور الأطفال القتلى السوريين الغسيل على الشواطئ التركية توقظ من جمهور أمريكي نائمة إلى كارثة إنسانية من رجس والسياسة.

النتائج (العربية) 2:

التغيير "لا يمكن" ب "لا" أو "نادرا"، وربما بنفس السهولة أن توضع الكلمات الحزينة من الفاسدين وليام Magear "بوس" تويد في رد فعل على الرسوم الكاريكاتورية لاذعا لتوماس ناست في 1870s في مدينة نيويورك على لسان الرئيس باراك أوباما، وصور الأطفال القتلى السوريين الغسيل على الشواطئ التركية إيقاظ الرأي العام الأميركي نائمة إلى رجس وسياسة كارثة إنسانية.

النتائج (العربية) 3:

التغيير "لا أستطيع" إلى "لا" أو "نادرا" و حزين كلمات الفاسدين ويليام magear "بوس" تويد في رد فعل على الرسوم لاذعة توماس ناست في 1870 مدينة نيويورك يمكن بسهولة مثلما توضع على لسان الرئيس باراك أوباما،صور القتلى من الأطفال السوريين وهي تغسل على الشواطئ التركية توقظ نائمة الجمهور الأمريكي إلى كارثة إنسانية المكروه و السياسة.