were standing in, and there were hu

were standing in, and there were huge wooden posts, like telegraph poles, dotted along it, holding it up. At the top of the fence enormous bales of barbed wire were tangled in spirals, and Gretel felt an unexpected pain inside her as she looked at the sharp spikes sticking out all the way round it. There wasn't any grass after the fence; in fact there was no greenery anywhere to be seen in the distance. Instead the ground was made of a sand-like sub- stance, and as far as she could make out there was nothing but low huts and large square buildings dotted around and one or two smoke stacks in the distance. She opened her mouth to say something, but when she did she realized that she couldn't find any words to express her surprise, and so she did the only sensible thing she could think of and closed it again. "You see said Bruno from the corner of the room, feeling quietly pleased with himself because whatever it was that was out there and whoever they were he had seen it first and he could see it whenever he wanted because they were outside his bedroom window and not hers and therefore they belonged to him and he was the king of everything they surveyed and she was his lowly subject. I don't understand," said Gretel. Who would build such a nasty-looking place? It is a nasty-looking place, isn't it?' agreed Bruno.

النتائج (العربية) 1:

كانوا يقفون في، وكانت هناك وظائف خشبية ضخمة، مثل أعمدة التلغراف، منقط على طول عليه، يمسك عليه. في الجزء العلوي من السور هائلة كانت متشابكة باله أسلاك الشائكة في اللوالب، وشعر جريتيل ألم غير متوقعة داخل لها كما أنها تتطلع في المسامير حادة تخرج كل وسيلة تقريب فإنه. لم يكن هناك أي عشب بعد السياج؛ وكان هناك في الواقع لا الخضرة في أي مكان أن يكون رأيت في المسافة. بدلاً من ذلك قدم أرض الواقع من sub-موقفا مثل الرمل، وكما أنها يمكن أن تجعل هناك لم يكن شيء لكن منخفضة الأكواخ والمباني المربعة الكبيرة المنتشرة في أنحاء وأكوام الدخان واحد أو اثنين في المسافة. وقالت أنها فتحت فمها تقول شيئا، ولكن عندما قالت أنها أدركت أنها لم أستطع العثور على أي كلمات التعبير عن مفاجأة لها، وحيث أنها قد فعلت الشيء الوحيد المعقول وقالت أنها يمكن أن نفكر في وإغلاقه مرة أخرى. "كنت انظر قال Bruno من زاوية الغرفة، شعور بهدوء السرور مع نفسه لأنه أيا كانت التي كانت هناك، وأيا كانت شاهدة عليه أولاً، وأنه يمكنه أن يرى أنه كلما أراد لأنهم كانوا خارج نافذة غرفة نوم له ولا راتبها وذلك أنهم ينتمون إليه وكان ملك كل شيء هم الذين شملهم الاستطلاع وكانت له هذا الموضوع المتواضع. وقال هانسيل أنا لا أفهم، ". الذي ستبني مكاناً يبحث سيئة؟ مكان يبحث سيئة، أليس كذلك؟ ' اتفق Bruno.

النتائج (العربية) 2:

كان يقف في، وكانت هناك أعمدة خشبية ضخمة، مثل أعمدة التلغراف، تنتشر على طول ذلك، يعيق ذلك. في الجزء العلوي من السور بالة هائلة من الأسلاك الشائكة والمتشابكة في اللوالب، وشعرت بألم جريتل غير متوقع داخل بلدها لأنها نظرت إلى المسامير الحادة الشائكة على طول الطريق الجولة عليه. لم يكن هناك أي عشب بعد السياج. في الواقع لم يكن هناك الخضرة في أي مكان أن ينظر إليها في المسافة. بدلا من ذلك كان على الأرض مصنوعة من موقف مثل الرمل الفرعي، وبقدر ما أنها يمكن أن تجعل من لم يكن هناك شيء ولكن أكواخ منخفضة ومبان كبيرة مربعة المنتشرة في أنحاء واحد أو اثنين من مداخن الدخان في المسافة. فتحت فمها لتقول شيئا، ولكن عندما فعلت أدركت أنها لا يمكن أن تجد أي كلمات للتعبير عن مفاجأة لها، وهكذا فعلت الشيء المعقول الوحيد الذي أفكر فيه وإغلاقه مرة أخرى. "ترى قال برونو من زاوية الغرفة، والشعور بهدوء يسر مع نفسه لأنه مهما كان أن كان هناك وأيا كانت انه رأى لأول مرة وكان يرى أنه كلما أراد لأنهم كانوا خارج نافذة غرفة نومه و "، وقال جريتل لا راتبها، وبالتالي كانوا ينتمون إليه وكان ملك كل ما شملهم الاستطلاع، وكانت له الموضوع المتواضع. أنا لا أفهم. ان الذين يبنون مثل هذا المكان سيئة المظهر؟ إنه مكان سيئة المظهر، أليس كذلك؟ " وافق برونو.

النتائج (العربية) 3:

كانت تقف فيه وظائف الخشبية الضخمة، مثل أعمدة البرق المنتشرة على طول ذلك عقد الامر.في أعلى السور بالة ضخمة متشابكة من الأسلاك الشائكة في دوامات، هانسيل وجريتيل شعر غير متوقعة الألم بداخلها كما بدا في المسامير الحادة مغروزة في كل وسيلة جولة.لم يكن هناك أي العشب بعد السور؛في الواقع هناك لا خضرة في أي مكان أن يكون رأيت في المسافة.بدلا من ذلك أن الأرض كانت مصنوعة من الرمال مثل موقف الفرعية، بقدر ما انها يمكن ان تجعل هناك لم يكن سوى أكواخ منخفضة مربع كبير من المباني المنتشرة حول واحد أو اثنين من أكوام الدخان في المسافة.فتحت فمها على قول شيءولكن عندما فعلت أدركت أنها لم أجد أي كلمات للتعبير عن مفاجأة لها، حتى فعلت الشيء الوحيد المعقول الذي يمكنها اعتقد من اغلاقه مرة اخري ".ترى قال برونو من زاوية الغرفة،الشعور بهدوء راضي عن نفسه لانه مهما كان ان هناك من كانوا رآه لأول مرة، وقال إنه يرى أنه كلما أراد لأنهم كانوا خارج نافذة غرفة نومه وليس لها وهي بالتالي تنتمي له و هو ملك كل ما مسح كانت موضوعه المتواضع.أنا لا أفهم "، وقال غريتل.الذي سوف يبني مثل هذا المكان سيئة المظهر؟هو حقير تبحث مكان، أليس كذلك؟اتفق برونو.