The true incidence of severe chroni

The true incidence of severe chronic neutropenia is now known, but these are rare hematological disorders. Based on case findings in the Puget Sound area of western Washington in the US, it is estimated that there is approximately one case per 100,000 population (Dale, unpublished observations). Cyclic neutropenia is probably the rarest syndrome, with an estimated frequency of one per million. Congenital and idiopathic neutropenia are more common, with an estimated frequency of one per 200,000 population. Estimates in other regions suggest perhaps a somewhat lower incidence. Mild neutropenia is more common in certain racial and ethnic groups; it is not known if severe chronic neutropenia is more common in these populations.

Severe chronic neutropenia is most frequently encountered as a pediatric problem. Children born with severely reduced neutrophils have a great predilection for infections, due to the combination of the reduced neutrophils and immaturity of a variety of the components of the host’s defense system. Across the spectrum of these patients, clinical symptoms tend to diminish with increasing age, despite persistence of low neutrophil counts.

Congenital, cyclic and chronic idiopathic neutropenia are primarily attributed to impaired neutrophil production.

النتائج (العربية) 1:

الإصابة الحقيقية للالعدلات المزمن الشديد هو معروف الآن، ولكن هذه هي اضطرابات الدم النادرة. استنادا إلى نتائج الحال في منطقة بوجيه الصوت من غرب واشنطن في لنا، ويقدر أن هناك حالة واحدة لكل 100،000 من السكان (دايل والملاحظات غير منشورة) تقريبا. العدلات دوري وربما أندر متلازمة، مع تردد المقدرة واحد في المليون.العدلات الخلقي ومجهول السبب هي أكثر شيوعا، مع تردد المقدرة واحد لكل 200،000 من السكان. وتشير التقديرات في مناطق أخرى ربما حدوث انخفاض بعض الشيء. العدلات خفيفة هو أكثر شيوعا في بعض المجموعات العرقية والإثنية؛ من غير المعروف ما إذا العدلات المزمن الحاد هو أكثر شيوعا في هؤلاء السكان

.هو في أغلب الأحيان واجه العدلات المزمنة كمشكلة أطفال. الأطفال الذين يولدون مع انخفاض حاد العدلات لديهم ميل كبير للعدوى، ويرجع ذلك إلى مزيج من انخفاض العدلات وعدم النضج من مجموعة متنوعة من مكونات نظام الدفاع المضيف. عبر طيف من هؤلاء المرضى، والأعراض السريرية تميل إلى تتضاءل مع زيادة العمر،على الرغم من استمرار انخفاض عدد العدلات. تنسب

الخلقية، ودوري المزمن مجهول السبب العدلات في المقام الأول لإنتاج العدلات ضعاف.

النتائج (العربية) 2:

الإصابة الحقيقية بقلة العَدلات المزمن الحاد المعروف الآن، ولكن هذه الاضطرابات الدموية نادرة. استناداً إلى حالة النتائج التي توصل إليها في مجال ساوند غربي واشنطن في الولايات المتحدة، يقدر أن هناك حوالي حالة واحدة من كل 000 100 نسمة (دايل، الملاحظات غير منشورة). قلة العَدلات الدوري هو على الأرجح متلازمة أندر، مع المقدرة تردد واحد لكل مليون. نقص العَدلات الخلقي ومجهول السبب أكثر شيوعاً، مع تردد واحد لكل السكان 200,000 المقدرة. وتشير التقديرات في مناطق أخرى وربما حدوث أقل نوعا ما. قلة العَدلات خفيف أكثر شيوعاً في بعض المجموعات العرقية والإثنية؛ ومن غير المعروف إذا كان نقص العَدلات المزمن الحاد أكثر شيوعاً في هؤلاء السكان.

قلة العَدلات المزمنة الشديدة متكرر مصادفة كمشكلة طب أطفال. الأطفال الذين يولدون مع شدة انخفاض العَدلات يكون ميل كبير للعدوى، بسبب مزيج العَدلات انخفاض وعدم النضج من مجموعة متنوعة من عناصر نظام الدفاع للمضيف. عبر الطيف من هؤلاء المرضى، تميل الأعراض السريرية تتناقص مع زيادة العمر، وعلى الرغم من استمرار انخفاض العَدلات التهم.

العَدلات مجهول السبب الخلقي ودوري والمزمن تعزى أساسا إلى إنتاج العَدلات البصر.