Content analysisTraditional approac

Content analysis
Traditional approaches to content analysis have often involved attempts to measure
bias in, for instance, election coverage or to study the negative representation
of various ethnic groups as in the racist descriptions of ethnic minorities.
The methods employed usually involved the ‘breaking up’ of texts so that frequency
counts could be made of specific words that were used or where the
amount of newspaper coverage or air-time given to a specific issue could be calculated.
Conclusions could then be drawn about the amount of time given to
different candidates or the number of occasions on which certain pejorative
words were used about one side rather than another. The problem with such an
approach is that when texts are broken up in this way, the context in which
words are used becomes blurred and their actual meaning and the manner in
which they are being employed can be obscured. The ‘meaning’ of the measurements
that are made tends to be added by the investigator. So, for example,
if one candidate receives more media coverage than another in an election, it
might be concluded that this is beneficial. But supposing that coverage included
images of the candidate falling over or mistakes being made when making
speeches, then it becomes less clear which ‘box’ the coverage should be put
into. A much more sophisticated analysis is required of how meanings are
established and how audiences receive and understand them

النتائج (العربية) 1:

تحليل المحتوىالنهج التقليدية لتحليل محتوى قد غالباً ما تنطوي على محاولات قياسالتحيز في، على سبيل المثال، في تغطية الانتخابات أو دراسة التمثيل السلبيلمختلف المجموعات العرقية كما هو الحال في أوصاف عنصرية للأقليات العرقية.الأساليب المستخدمة عادة ما تشارك في 'كسر' للنصوص حتى هذا الترددالتهم يمكن أن تكون مصنوعة من الكلمات المحددة التي تم استخدامها أو حيثيمكن حساب مقدار التغطية الصحفية أو الهواء-الوقت نظراً لقضية معينة.ثم يمكن استخلاص استنتاجات حول مقدار الوقت نظراً إلىالمرشحين مختلفة أو العدد من المناسبات على أي تحقير بعضواستخدمت عبارة عن جانب واحد بدلاً من آخر. المشكلة مع هذاالنهج أنه عندما انقسموا النصوص بهذه الطريقة، السياق الذيوتستخدم الكلمات تصبح واضحة ومعناها الفعلي والطريقةيمكن أن تحجب التي يجري توظيفهم. 'معنى' من القياساتالتي تصنع يميل إلى أن يضيفها المحقق. ذلك، على سبيل المثال،وإذا لم يحصل مرشح واحد تغطية وسائل الإعلام أكثر من الآخر في انتخابات، فإنهيمكن الاستنتاج أن هذا مفيد. ولكن لنفترض أن التغطية التي شملتصور للمرشح السقوط أو الوقوع في أخطاء عند إجراءالخطب، فإنه يصبح أقل وضوحاً التي 'مربع' ينبغي أن تكون التغطية بوضعإلى. مطلوب إجراء تحليل أكثر تعقيداً بكثير من كيف المعانيأنشئ وكيف تتلقى الجماهير وفهمها

النتائج (العربية) 2:

تحليل المحتوى
المناهج التقليدية لتحليل المحتوى وغالبا ما تشارك محاولات لقياس
التحيز في، على سبيل المثال، تغطية الانتخابات أو لدراسة التمثيل السلبي
من مختلف المجموعات العرقية كما في أوصاف عنصرية من الأقليات العرقية.
الأساليب المستخدمة عادة تشارك في "كسر" النصوص بحيث تردد
التهم يمكن أن تكون مصنوعة من الكلمات المحددة التي تم استخدامها أو حيث
يمكن حساب حجم التغطية صحيفة أو لمرة والهواء نظرا لمسألة محددة.
وبعد ذلك يمكن استخلاص الاستنتاجات حول كمية معينة من الوقت ل
مختلف المرشحين أو عدد المناسبات التي معينة تحقير
استخدمت كلمات عن جانب واحد بدلا من آخر. المشكلة مع مثل هذا
النهج هو أنه عندما يتم تقسيم النصوص حتى في هذه الطريقة، في السياق الذي
تستخدم كلمات يصبح غير واضحة ومعناها الفعلي والطريقة
التي يتم تعينهم أنها يمكن أن تحجب. في "المعنى" من القياسات
التي تتم يميل إلى أن تضاف من قبل المحقق. لذلك، على سبيل المثال،
إذا تلقى مرشح واحد تغطية المزيد من وسائل الإعلام من الآخر في الانتخابات، فإنه
قد خلصت إلى أن هذا هو مفيد. ولكن لنفترض أن التغطية شملت
صورا للمرشح السقوط أو الأخطاء التي تبذل عند اتخاذ
الخطب، ثم يصبح أقل وضوحا التي "مربع" ينبغي وضع التغطية
في. مطلوب تحليل أكثر تعقيدا بكثير من المعاني كيفية
إنشاء وكيفية الجماهير تلقي وفهم لهم