Adaptive learning or Intelligent tu

Adaptive learning or Intelligent tutoring has its origins in the artificial-intelligence movement and began gaining popularity in the 1970s. At that time, it was commonly accepted that computers would eventually achieve the human ability of adaptively. In adaptive learning, the basic premise is that the tool or system will be able to adjust to the student/user's learning method, which results in a better and more effective learning experience for the user. Back in the 70's the main barrier was the cost and size of the computers, rendering the widespread application impractical. Another hurdle in the adoption of early intelligent systems was that the user interfaces were not conducive to the learning process. The start of the work on adaptive and intelligent learning systems is usually traced back to the SCHOLAR system that offered adaptive learning for the topic of geography of South America . A number of other innovative systems appeared within five years. A good account of the early work on adaptive learning and intelligent tutoring systems can be found in the classic book "Intelligent Tutoring Systems".

النتائج (العربية) 1:

التعلم التكيفية أو إرشادية ذكية جذوره في الحركة--الذكاء الاصطناعي وبدأت تكتسب شعبية في السبعينات. في ذلك الوقت، كان من المقبول عموما أن أجهزة الكمبيوتر في نهاية المطاف تحقق القدرة البشرية في شكل ملائم. في التعلم التكيفية، الفرضية الأساسية هي أن الأداة أو النظام سوف تكون قادرة على التكيف مع أسلوب التعلم للطالب/المستخدم، الذي ينتج تجربة تعليمية أفضل وأكثر فعالية للمستخدم. في ال 70 وكان الحاجز الرئيسي تكلفة وحجم أجهزة الكمبيوتر، مما يجعل التطبيق الواسع النطاق غير عملي. وكان عقبة أخرى في اعتماد أنظمة ذكية المبكر أن واجهات المستخدم لم تكن مواتية لعملية التعلم. بدء العمل على التكيف وذكي تعلم النظم هي ترجع عادة إلى نظام الباحث التي تتيح التعلم التكيفية لموضوع جغرافيا أمريكا الجنوبية. وبدأ عدد من أنظمة أخرى مبتكرة خلال خمس سنوات. يمكن الاطلاع على حساب جيدة للعمل في وقت مبكر على التعلم التكيفية ونظم الإشراف الذكي في الكتاب الكلاسيكي "أنظمة التدريس الذكية".

النتائج (العربية) 2:

التعلم التكيفي أو الدروس الخصوصية الذكي جذوره في الحركة الذكاء الاصطناعي وبدأت تكتسب شعبية في 1970s. في ذلك الوقت، كان من المقبول عموما أن أجهزة الكمبيوتر سوف تحقق في نهاية المطاف قدرة الإنسان من بتكيف. في التعلم التكيفي، والافتراض الأساسي هو أن الأداة أو النظام سيكون قادرا على التكيف مع أسلوب التعلم للطالب / المستخدم، مما يؤدي إلى تجربة أفضل وأكثر فعالية التعلم بالنسبة للمستخدم. مرة أخرى في ال 70 كان الحاجز الرئيسي التكلفة وحجم أجهزة الكمبيوتر، مما يجعل تطبيق على نطاق واسع غير عملي. وكانت عقبة أخرى في اعتماد الأنظمة الذكية في وقت مبكر أن واجهات المستخدم لم تكن مواتية لعملية التعلم. بدء العمل على أنظمة التعلم على التكيف وذكية وعادة ما يتم ارجاعه الى نظام الباحثه التي عرضت التعلم التكيفي للموضوع الجغرافيا من أمريكا الجنوبية. ظهر عدد من الأنظمة المبتكرة الأخرى في غضون خمس سنوات. حساب جيدة من العمل في وقت مبكر على التعلم التكيفي ونظم التدريس الذكية يمكن العثور عليها في الكتاب الكلاسيكي "الإرشاد الأنظمة الذكية".

النتائج (العربية) 3:

التعلم على التكيف أو الاشراف ذكي اصولها في الذكاء الاصطناعي الحركة و بدأت تكتسب شعبية في 1970s. وفي ذلك الوقت، كان من الشائع قبل أن أجهزة الكمبيوتر سوف تحقق في نهاية المطاف قدرة الإنسان بتكيف.في التعلم على التكيف، فإن المبدأ الأساسي هو أن الأداة أو النظام سوف تكون قادرة على ضبط الطالب / طريقة التعلم المستخدم، والتي النتائج بصورة أفضل وأكثر فعالية التعلم تجربة المستعمل.مرة أخرى في 70 هو الحاجز الرئيسي هو تكلفة وحجم من أجهزة الكمبيوتر، مما يجعل انتشار تطبيق عملي.عقبة أخرى في اعتماد نظم ذكية المبكر هو أن واجهات المستخدم، لا تساعد على عملية التعلم.بدء العمل على تكييف أنظمة التعليم الذكي هو عادة الباحث الرجوع إلى النظام الذي يتيح التعلم على التكيف من أجل موضوع الجغرافيا من أمريكا الجنوبية.وهناك عدد آخر من نظم مبتكرة ظهرت في غضون خمس سنوات.حساب جيدة من العمل في وقت مبكر بشأن التعلم على التكيف نظم التدريس الذكية يمكن العثور عليها في الكتاب الكلاسيكي "نظم التدريس الذكية".