Ruqayah who was of Blue Blood in Ha

Ruqayah who was of Blue Blood in Harem. Ha, being first wife does not matter, Emperor's will matters in the end. Emperor Akbar's chief SULTANA was Maryam uz zamani, it is confirmed by the facts which european travelers wrote in their accounts. One traveler writes that His Majesty(Akbar) does not look like a Mohammaden, he dresses like Hindus and the woman who sits with him on his throne is Chief Sultana and also A HINDU. I highly doubt Ruqayah can ever be called a Hindu. I hope everything is cleared now. Not a single evidence is there in history of Ruq-Jalal friendship or deep love. She sure was his wife and they had their moments but Jodha-Jalal love is real.

I am adding one more info, Badayuni who was against muslim-hindu cordial relationship severely bashed akbar for his policies, ruqayah also was against his cordial policies with hindus and badayuni has written that raja bharmal's daughter cast a spell on the emperor and he had become a kafir. He wrote that she trapped emperor in her trap with her beauty.

النتائج (العربية) 1:

رقية الذي كان الدم الأزرق في حريم. ها، لا يهم أن الزوجة الأولى، الإمبراطور سوف الأمور في نهاية المطاف. وكان رئيس سلطانه الإمبراطور أكبر زماني uz مريم، ثبت بالوقائع التي كتب المسافرين الأوروبية في حساباتهم. المسافر واحد يكتب أن Majesty(Akbar) له لا تبدو محمدين، أنه فساتين مثل الهندوس وامرأة يجلس معه على عرشه سلطانه رئيس وأيضا الهندوس A. أنا شديدة شك رقية من أي وقت مضى ويمكن أن يسمى هندوسية. أمل أن كل شيء يتم مسح الآن. لا دليل واحد هناك في التاريخ من روق-Jalal الصداقة أو الحب العميق. من المؤكد أنها كانت زوجته وكانت تلك اللحظات لكن الحب جودة-Jalal حقيقي. وأضاف أنا واحد مزيد من المعلومات، بادايوني الذي كان ضد الهندوس المسلمين علاقة ودية شدة ضرب أكبر لسياساته، رقية كان أيضا ضد سياساته ودية مع الهندوس وقد كتب بادايوني أن ابنه رجا بهارمال يلقي ظلالا على الإمبراطور، وأنه أصبح الكفار. وكتب أنها المحاصرين الإمبراطور في فخ لها مع جمالها.

النتائج (العربية) 2:

رقية الذي كان من الأزرق الدم في الحريم. ها، كونها الزوجة الأولى لا يهم، إرادة الإمبراطور يهم في نهاية المطاف. وكان رئيس الإمبراطور أكبر في SULTANA مريم ازبكستان زماني، ويتأكد ذلك من الحقائق التي كتب الرحالة الأوروبيين في حساباتهم. واحد مسافر يكتب أن صاحب الجلالة (أكبر) لا تبدو وكأنها Mohammaden، وقال انه الفساتين مثل الهندوس وامرأة تجلس معه على عرشه هو رئيس سلطانة وأيضا هندوسي. أشك بشدة رقية يمكن أبدا أن يسمى الهندوسية. آمل أن يتم مسح كل شيء الآن. ليس دليل واحد هناك في تاريخ Ruq جلال الصداقة أو الحب العميق. ومن المؤكد أنها كانت زوجته وكان لديهم لحظات ولكن الحب Jodha جلال حقيقي. أنا وأضاف واحد مزيد من المعلومات، Badayuni الذي كان ضد مسلمين الهندوس علاقة ودية اكبر ضرب المبرح لسياساته، ورقية أيضا ضد سياسات ودية له مع الهندوس وbadayuni تمت كتابة أن ابنة رجا bharmal ليلقي ظلالا على الامبراطور وكان قد أصبح كافرا. فكتب أنها المحاصرين الإمبراطور في فخ لها جمالها.

النتائج (العربية) 3:

رقية كان الدم الأزرق في الحريم.ها، كونها الزوجة الأولى لا يهم الامبراطور سوف يهم في النهاية.الامبراطور اكبر كبير سلطانة كانت مريم ازبكستان زماني، كما تؤكده الوقائع التي كتب الرحاله الاوروبي في حساباتهم.واحد مسافر ان يكتب صاحب الجلالة (اكبر) لا تشبه mohammadenإنه يلبس مثل الهندوس و المرأة التي تجلس معه على كرسيه هو شاف سلطانة و أيضا الهندوسية.اشك في رقية يمكن أن يكون من أي وقت مضى ودعا الهندوس.أتمنى أن يتم مسح كل شيء الآن.لم يقم أي دليل هل هناك في التاريخ من ruq جلال الصداقة أو الحب العميق.من المؤكد انها كانت زوجته و انها كانت لحظات لكن جودا جلال هو الحب الحقيقي.

أنا إضافة المزيد من المعلومات،بدایونی الذي كان ضد المسلمين والهندوس للعلاقة الودية ضرب بقسوة اكبر على سياساته، رقية كان أيضا ضد سياساته الودية مع الهندوس وكتبت بدایونی ان رجاء بنت bharmal يسحرونك الامبراطور و أصبح الكافر.كتب أنها محاصرة الإمبراطور في فخها مع جمالها.