permettant de manipuler des données

permettant de manipuler des données sous forme binaire, ou bits. Le mot ordinateur fut introduit par IBM France en 1955. François Girard, alors responsable du service publicité de l'entreprise, eut l'idée de consulter son ancien professeur de lettres à Paris, Jacques Perret, afin de lui demander de proposer un mot caractérisant le mieux possible ce que l'on appelait vulgairement un calculateur (traduction littérale du mot anglais « computer »). Ce dernier proposa « ordinateur », un mot tombé en désuétude et désignant : « dieu qui met de l'ordre dans le monde». Notons que le professeur suggéra plus précisément « ordinatrice électronique », le féminin ayant pu permettre, selon lui, de mieux distinguer l'usage religieux de l'usage comptable du mot...[1]

النتائج (العربية) 1:

للتعامل مع البيانات في شكل ثنائي، أو في معاهدات الاستثمار الثنائية. عرض الكمبيوتر كلمة فرنسا أي بي أم في عام 1955. فرانسوا جيرار، ثم مسؤولاً لدائرة الدعاية للشركة، كان فكرة للتشاور مع أستاذة السابق خطابات في باريس، جاك بيريت، يطلب منه أن يقترح أفضل كلمة تصف ما اسميناه فولجارلي آلة حاسبة (ترجمة للكلمة الإنكليزية 'الكمبيوتر') ممكن. الأخيرة المقترحة 'جهاز الكمبيوتر'، كلمة سقطت في الإهمال والإشارة: "الله الذي يضع النظام في العالم". علما أن المعلم اقترح تحديداً "الإلكترونية"، الأنثى يمكن أن يسمح الكمبيوتر، وفقا له، أفضل التمييز بين استخدام الدينية لاستخدام الكتاب الكلمة... [1]

النتائج (العربية) 2:

لمعالجة البيانات في شكل ثنائي، أو بت. تم إدخال الكمبيوتر كلمة من قبل شركة آي بي إم في عام 1955. فرنسا فرانسوا جيرار، ثم رئيس قسم الدعاية الشركة، كانت فكرة للتشاور أستاذه الأدب السابق في باريس، جاك بيريه، ليطلب منه اقتراح كلمة تميز وكذلك ممكن ما يسمى فظ كمبيوتر (الترجمة الحرفية للكلمة الإنجليزية "الكمبيوتر"). هذا المقترح "الكمبيوتر"، سقطت كلمة في الترك وتعيين "الله الذي يجلب النظام في العالم." لاحظ أن الأستاذ اقترح على نحو أدق "منسق الإلكترونية" والنساء الذين سمحوا، وقال: للتمييز أفضل استخدام الدين من استخدام المحاسبية للكلمة ... [1]

النتائج (العربية) 3:

تجهيز البيانات في شكل ثنائي، أو.......هذه الكلمة من قبل آي بي إم كمبيوتر مقدمة من فرنسا في عام 1955.فرانسوا جيلارد، حتى الإعلان عن خدمات الشركة، أفكر في ماضيه المعلم رسالة الاستشارية في باريس، جاك البراجواي بحيث انه يطرح كلمة مميزة قدر الإمكان ما يسمى حاسبة (الترجمة الحرفية الكلمة الإنجليزية "الكمبيوتر").الذي قدم كلمة "كمبيوتر" تم القضاء عليها، هي: "الله يجعل النظام العالمي.علما بأن المعلم أكثر دقة "الالكترونية" رسامة، المرأة قد تجعل منه أفضل في التمييز بين استخدام الدين المحاسبة.......... ([1]