The views on education expressed by

The views on education expressed by Ahmad Lutfi and the administrative efforts of Zaghlul as Minister of Education were apt to attract the aspiring Egyptian student, as well as the teacher and intellectual, to this group. The feminist views of Qasim Amin and the support he received from the Jarida—Umma group with which the Zaghlul-led Wafd was initially identified was the only declared hope for the improvement of the status of women in Egypt, so that the participation of women in the anti-British demonstrations throughout 1919 and the later Feminist Movement organized by Huda Hanum Shaarawi were all closely allied to the Wafd.
With these advantages and potential sources of support. Saad
Zaghlul set out to form an ad hoc delegation consisting of himself
Abd al-Aziz Fahmi and Ali Shaarawi to interview Sir Reginald
Wingate and request permission for a delegation to go to London
and present Egyptian national demands to the British government.

النتائج (العربية) 1:

كانت وجهات النظر حول التعليم الذي أعرب عنه أحمد لطفي والجهود الإدارية للزغلول وزيرا للتعليم ملائمة لجذب الطلاب الطموحين المصرية، وكذلك المعلم والفكرية، إلى هذه المجموعة.كانت وجهات النظر النسوية امين قاسم والدعم الذي حصل عليه من مجموعة الجريدة الأمة التي تم تحديدها مع حزب الوفد بقيادة زغلول البداية على أمل أعلن فقط من أجل تحسين وضع المرأة في مصر،بحيث كان كل المتحالفة مشاركة المرأة في المظاهرات المعادية لبريطانيا في جميع أنحاء 1919، والحركة النسوية في وقت لاحق نظمته هدى شعراوي هنوم ارتباطا وثيقا الوفد.
مع هذه المزايا والمصادر المحتملة للدعم. تعيين سعد زغلول
إلى تشكيل وفد مخصصة تتألف من نفسه
عبد العزيز فهمي وعلي شعراوي لمقابلة سيدي ريجنالد
وينجيت إذن طلب وفد للذهاب إلى لندن
والحاضر المطالب الوطنية المصرية للحكومة البريطانية.

النتائج (العربية) 2:

آراء بشأن التعليم التي أعرب عنها أحمد لطفي والجهود الإدارية لزغلول "وزير للتعليم" كانت ملائمة جذب الطلاب المصريين الطموحين، فضلا عن المعلم والفكرية، إلى هذه المجموعة. آراء نسائية لقاسم أمين، والدعم الذي تلقاه من الجريدة – مجموعة حزب الأمة التي كان حزب الوفد قيادة زغلول تحديدها في البداية كان فقط الأمل في تحسين وضع المرأة في مصر، وأعلن حيث أن مشاركة النساء في المظاهرات المناهضة البريطانيين طوال عام 1919 و "الحركة النسوية" لاحق نظمتها هدى شعراوي هانوم كانت المتحالفة وثيقا إلى الوفد.
مع هذه المزايا والمصادر المحتملة للدعم. سعد
زغلول المبينة لتشكيل وفد يمثل مخصصة تتكون من نفسه
عبد العزيز فهمي وعلى شعراوي مقابلة السير ريجنالد
ينجيت وطلب الإذن لوفد للذهاب إلى لندن
وتقديم المطالب الوطنية المصرية للحكومة البريطانية.