Such convictions, which were design

Such convictions, which were designed to stifle dissent and militant nationalism, which at any rate had given way to micro-nationalism, went side by side with government's implementation of its second postwar propaganda and containment strategy. By this strategy government utilized the weekly Nigeria Review to reply to views expressed in the nationalist press. This policy, however, merely made the newspaper unpopular, as both the nationalist press and some sections of the colonial bureaucracy resented its manifestation. Resentment arose because, contrary to expectations that 'a Government paper should stick to facts and truth and not to aim at discrediting the opposition', the Review did the opposite. It not only subjected the opposition to too much abuse, it also peddled half-truths, thereby condescending to the use of lies to counter the 'lies, opinion and abuse of the "yellow press" , (NAI Oyo Profl2/3 C151, 7 July 1947) which it had sought to teach the principles of sound journalism.

النتائج (العربية) 1:

مثل هذه القناعات، والتي كانت تهدف إلى خنق المعارضة والقومية المتشددة، والتي على أي حال قد أفسحت الطريق للقومية الصغيرة، وذهب جنبا إلى جنب مع تنفيذ الحكومة للاستراتيجية الثانية دعاية واحتواء ما بعد الحرب. من قبل هذه الحكومة استراتيجية الاستفادة استعراض نيجيريا الأسبوعية للرد على الآراء التي أعرب عنها في الصحف القومية. هذه السياسة، ومع ذلك،مجرد جعل صحيفة لا تحظى بشعبية، لأن كلا من الصحافة القومية وبعض أقسام من البيروقراطية الاستعمارية استياء تجلياتها. نشأت بسبب الاستياء، على عكس التوقعات بأن "ورقة الحكومة يجب التمسك الحقائق والحقيقة وليس لهدف في تشويه سمعة المعارضة"، لم الاستعراض العكس. أنها تعرض ليس فقط المعارضة إلى الكثير من سوء المعاملة،فإنه روجتها أيضا أنصاف الحقائق، وبالتالي التنازل لاستخدام الأكاذيب لمواجهة 'أكاذيب والرأي وإساءة استعمال "الصحافة الصفراء"، (ناي أويو profl2 / 3 C151، 7 يوليو 1947) والتي كانت قد سعت إلى تعليم مبادئ صوت الصحافة.

النتائج (العربية) 2:

مثل هذه القناعات، التي تهدف إلى خنق المعارضة والقومية المتشددة، التي أعطت طريقة للنزعة القومية الصغيرة، على أية حال ذهبت جنبا إلى جنب مع تنفيذ في الحكومة استراتيجيتها الدعائية، واحتواء عراق ما بعد الحرب الثانية. بهذه الاستراتيجية تستخدم الحكومة "مراجعة نيجيريا" أسبوعية للرد على الآراء التي أعرب عنها في الصحافة القومية. هذه السياسة، ومع ذلك، مجرد أدلى الصحيفة لا تحظى بشعبية، كما أن الصحافة القومية وبعض أقسام من البيروقراطية الاستعمارية استاء مظهره. نشأت الاستياء لأنه، خلافا للتوقعات أن 'حكومة ينبغي أن العصا ورقة الوقائع والحقيقة ولا تهدف إلى تشويه سمعة المعارضة،' الاستعراض فعلت العكس. أنه ليس فقط إخضاع المعارضة للكثير من سوء المعاملة، أنها روجتها أيضا إنصاف الحقائق، وبالتالي التنازل لاستخدام الأكاذيب للتصدي 'الأكاذيب والرأي والإساءة"الصحافة الصفراء"، (ناي Profl2 أويو/3 C151، 7 يوليه 1947) التي سعت إلى تلقين مبادئ الصحافة السليمة.