From where does the fuel for heat p

From where does the fuel for heat production come?

Brown adipose tissue has lipid stored in the form of triglyceride droplets (this being the reason that brown adipose tissue has traditionally been classified as being an adipose tissue, rather than being a close relative of muscle, as we think of it today; refs. 11, 12). Consistent with this, data in the paper by Ouellet et al. (2) indicate that during the 3 hours of cold exposure, the main energy came from combustion of lipids stored in the brown adipocytes themselves.

Had the experiment been extended, these stores would have been rapidly depleted, and continued heat production would have been dependent on circulating sources of energy. This could be in the form of circulating free fatty acids from lipid breakdown in white fat. Ouellet et al. demonstrated such an uptake of fatty acids into brown adipose tissue, but only at a low level. In brown adipose tissue, prolonged heat production is maintained to an even higher degree by uptake by the brown fat cells of circulating triglycerides mediated by the action of lipoprotein lipase, the gene expression of which is much enhanced in the cold (13). Thus, a major fraction of the substrate for combustion in prolonged cold even in humans would probably come from chylomicrons from the gut and from lipoproteins from the liver (14). Additional energy would come from circulating glucose, as can be appreciated from the prominent glucose uptake that led to the original identification of active adult human brown adipose tissue.

النتائج (العربية) 1:

من أين الوقود لإنتاج الحرارة تأتي؟وقد النسيج الدهني البنى الدهون المخزنة في شكل قطرات الدهون الثلاثية (هذا هو السبب في أن براون الأنسجة الدهنية تقليديا تم تصنيف يجري أنسجة الدهنية، بدلاً من أن قريب من العضلات، كما نفكر في ذلك اليوم؛ الحكام. 11، 12). واتساقا مع ذلك، تشير البيانات في ورقة اويليه et al. (2) إلى أن الطاقة الرئيسية خلال 3 ساعات التعرض للبرد, جاء من احتراق الدهون المخزنة في adipocytes براون أنفسهم.وقد تم تمديد التجربة، هذه المحلات سرعة استنفدت، وإنتاج الحرارة المستمرة كانت تعتمد على تعميم مصادر الطاقة. وهذا يمكن أن يكون في شكل تعميم الأحماض الدهنية الحرة من انهيار المادة الدهنية في الدهون البيضاء. اويليه et al. أظهر مثل هذا الإقبال الأحماض الدهنية في الأنسجة الدهنية لبراون، ولكن فقط عند مستوى منخفض. في الأنسجة الدهنية لبراون، صيانة إنتاج الحرارة فترات طويلة إلى درجة أعلى حتى امتصاص الخلايا الدهنية براون تعميم الثلاثية بوساطة العمل الذي قامت به lipoprotein lipase، التعبير الجيني الذي يتعزز كثيرا في البرد (13). وهكذا، جزءا رئيسيا من الركازة للاحتراق في فترات طويلة من البرد حتى في البشر ربما يأتي من تشيلوميكرونس من القناة الهضمية ومن البروتينات الدهنية من الكبد (14). الطاقة الإضافية ستأتي من تعميم الجلوكوز، كما يمكن أن يكون موضع تقدير من امتصاص الجلوكوز البارزة التي أدت إلى تحديد نشط الكبار براون الأنسجة الدهنية البشرية الأصلي.

النتائج (العربية) 2:

من أين الوقود لإنتاج الحرارة تأتي؟

براون الأنسجة الدهنية لديها الدهون المخزنة في شكل قطرات الدهون الثلاثية (هذا يكون السبب في أن الأنسجة الدهنية البنية تقليديا تصنف كونها الأنسجة الدهنية، بدلا من أن يكون قريب من العضلات، ونحن نفكر في ذلك اليوم؛ الحكام 11، 12). واتساقا مع ذلك، البيانات في ورقة كتبها أوليه وآخرون. (2) تشير إلى أنه خلال 3 ساعات من التعرض للبرد، وجاءت الرئيسي للطاقة الناتجة عن حرق الدهون المخزنة في الخلايا الشحمية البنية أنفسهم.

ولو تم تمديد التجربة، هذه المحلات قد استنفدت بسرعة، وسوف استمر إنتاج الحرارة كانت تعتمد على تعميم مصادر الطاقة. هذا يمكن أن يكون في شكل تعميم الأحماض الدهنية الحرة من انهيار الدهون في الدهن الأبيض. أوليه وآخرون. أثبت هذا امتصاص الأحماض الدهنية في الأنسجة الدهنية البنية، ولكن فقط في مستوى منخفض. في الأنسجة الدهنية البنية، والحفاظ على إنتاج الحرارة لفترات طويلة لدرجة أعلى من امتصاص الخلايا الدهنية البنية تعميم الدهون الثلاثية بوساطة عمل الليباز البروتين الدهني، والتعبير الجيني التي تتعزز كثيرا في البرد (13). وهكذا، فإن جزءا كبيرا من الركيزة للاحتراق في فترات البرد الطويلة حتى في البشر ربما يأتي من كيلومكرونات من الأمعاء ومن البروتينات الدهنية من الكبد (14). أن الطاقة الإضافية تأتي من تعميم الجلوكوز، كما يمكن أن يكون موضع تقدير من امتصاص الجلوكوز البارز الذي أدى إلى تحديد الأصلي من الكبار نشاطا الأنسجة الدهنية البنية الإنسان.

النتائج (العربية) 3:

ومن أين الوقود لإنتاج الحرارة تأتي؟النسيج الدهني البني الدهون المخزنة في شكل قطرات الدهون الثلاثية (يكون هذا السبب أن الأنسجة الدهنية البنية كانت تصنف على أنها الأنسجة الدهنية، بدلا من كونه قريب من العضلات، ونحن نفكر في ذلك اليوم؛ الحكام.11 و 12).واتساقا مع هذه البيانات في ورقة اوليت et al.(2) تشير إلى أنه خلال 3 ساعات من التعرض للبرد، الطاقة الرئيسية جاءت من حرق الدهون المخزنة في adipocytes البنية نفسها.قد تم تمديد التجربة هذه المحلات قد تنضب بسرعة، و استمرار إنتاج الحرارة قد تعتمد على مصادر الطاقة المتداولة.هذا يمكن أن يكون على شكل تعميم الأحماض الدهنية الحرة من انهيار الدهون في الدهون البيضاء.وييه et al.أثبت هذا امتصاص الأحماض الدهنية في النسيج الدهني البني، ولكن فقط على مستوى منخفض.في النسيج الدهني البني الطويل إنتاج الحرارة الحفاظ على درجة أعلى عن طريق امتصاص خلايا الدهون البنية الثلاثية في تعميم بوساطة عمل ليپوپروتئين ليپاز التعبير الجيني الذي تعزز كثيرا في البرد (13).وبالتالي فإن جزءاً كبيراً من الركازة للاحتراق في البرد لفترة طويلة حتى في البشر سوف يأتي على الأرجح من كيلوميكرون من القناة الهضمية من البروتينات الدهنية من الكبد (14).الطاقة الإضافية ستأتي من تعميم الجلوكوز، كما يمكن أن يكون موضع تقدير من امتصاص الجلوكوز البارزة التي أدت إلى الهوية الأصلية نشطة الكبار بني البشر الأنسجة الدهنية.