It is crucial to distinguish betwee

It is crucial to distinguish between the event and the outcome. There is nothing positive about trauma itself; we wouldn’t choose it, then or now. There is nothing beneficial about being captured in Iraq or being diagnosed with an aneurysm. Nevertheless, we might be able to reap something beneficial out of the sorrow.The good only comes from what we decide to do with it—from our struggle that unveils what needs to change in us and in our society, from honing our ability to make meaning out of events that seem senseless, from not trying to rebuild an exact replica of what was lost, but to engineer a stronger, sturdier foundation for our life.A crisis is not a cul-de-sac, but rather a watershed moment. What we do next matters: advance or retreat, take a turn south or north, run or hide, crawl or fly. We can avert our eyes or dig deeper, try harder or grow softer, close down or break open.The fundamental question is not whether we encounter suffering—because we all do. “It is how we work with suffering so that it leads to awakening the heart and going beyond the habitual views and actions that perpetuate suffering,” Buddhist teacher Pema Chodron says. “How do we actually use suffering so that it transforms our being and that of those with who we come in contact? How can we stop running from pain and reacting against it in ways that destroy us as well as others?”As Maya Angelou says, “Nothing will work unless you do.”

النتائج (العربية) 1:

ومن الأهمية بمكان أن نميز بين الحدث والنتيجة. لا يوجد شيء إيجابي حول الصدمة نفسها. ونحن لن تختار ذلك، آنذاك أو الآن. لا يوجد شيء مفيد حول إلقاء القبض عليه في العراق أو تشخيص إصابته بمرض تمدد الأوعية الدموية. ومع ذلك، فإننا قد تكون قادرة على جني شيء مفيد للخروج من الحزن.

الخير لا يأتي إلا من ما قررنا القيام به، من نضالنا أن تكشف عن ما يحتاج إلى تغيير فينا وفي مجتمعنا، من شحذ قدرتنا على جعل معنى للخروج من الأحداث التي تبدو لا معنى لها، من لا تحاول إعادة بناء بالضبط نسخة طبق الأصل من ما فقد، ولكن لمهندس لذلك، أساسا أقوى أكثر ثباتا لحياتنا.

أزمة ليست الكيس-طريق مسدود دي، وإنما لحظة فاصلة. ما نقوم به الأمور التالية: مسبقا أو تراجع، واتخاذ الجنوب بدوره أو شمال، تشغيل أو إخفاء، والزحف أو يطير. يمكننا تجنب أعيننا أو حفر أعمق، بذل جهد أكبر أو زيادة ليونة، بانخفاض قريب أو كسر مفتوح.

والسؤال الأساسي هو ليس ما إذا كنا قاء يعاني-لأننا جميعا القيام به. "هو كيف نعمل مع المعاناة بحيث يؤدي إلى إيقاظ القلب وتجاوز وجهات النظر المعتادة والإجراءات التي معاناة إدامة"، ويقول المعلم البوذي بيما تشودرون. "كيف يمكننا فعلا استخدام يعاني بحيث تحول جودنا وأن تلك مع الذين نأتي على اتصال؟ كيف يمكننا إيقاف تشغيل من الألم ومقاومته في الطرق التي تدميرنا، فضلا عن غيرهم؟ "

يقول ومايا أنجيلو:" لا شيء سوف تعمل ما لم تفعله ".

النتائج (العربية) 2:

ومن الاهميه بمكان التمييز بين الحدث والنتيجة. لا يوجد شيء إيجابي حول الصدمة نفسها; نحن لن نختاره ، ثم أو الآن. لا يوجد شيء مفيد حول القبض عليه في العراق أو تشخيصه بتمدد الاوعيه الدموية. ومع ذلك ، قد نكون قادرين علي جني شيء مفيد من الحزن.

الخير ياتي فقط من ما نقرر القيام به-من نضالنا الذي يكشف عن ما يحتاج إلى تغيير فينا وفي مجتمعنا ، من شحذ قدرتنا علي جعل معني من الاحداث التي تبدو غير معقول ، من عدم محاولة لأعاده بناء نسخه طبق الأصل من ما فقدت ، ولكن لهندسه الأساس اقوي وأكثر متانة لحياتنا.

وألازمه ليست طريقا مسدودا ، ولكنها بالأحرى لحظه فاصله. ما نقوم به الأمور التالية: التقدم أو التراجع ، واتخاذ منعطف الجنوب أو الشمال ، تشغيل أو إخفاء ، والزحف أو يطير. يمكننا تجنب أعيننا أو حفر أعمق ، حاول أكثر صعوبة أو تنمو ليونة ، إغلاق أو كسر مفتوحة.

والسؤال الأساسي ليس ما إذا كنا نواجه المعاناة-لأننا جميعا نفعل ذلك. ويقول المعلم البوذي بيما شودرون: "ان الطريقة التي نعمل بها مع المعاناة لكي تؤدي إلى ايقاظ القلب وتجاوز الآراء والإجراءات الاعتيادية التي تديم المعاناة". "كيف يمكننا فعلا استخدام المعاناة بحيث تحول وجودنا وتلك التي لدينا مع من نتصل ؟ كيف يمكننا التوقف عن الهرب من الم والرد عليه بطرق تدمرنا وكذلك الآخرين ؟ "

كما يقول مايا انجيلو ، "لا شيء سيعمل الا إذا كنت تفعل."

النتائج (العربية) 3:

من المهم التمييز بين الأحداث والنتائجالصدمة نفسها ليس لها الجانب الإيجابي ، ونحن لن نختار ذلك ، ثم أو الآنلا فائدة من القبض على أو تشخيص تمدد الأوعية الدموية في العراقومع ذلك ، ونحن قد تكون قادرة على الحصول على شيء مفيد من الحزن
الخير يأتي فقط من ما قررنا القيام به مع ذلك ، ونحن النضال من أجل الكشف عن ما نحن ومجتمعنا بحاجة إلى تغيير ، من شحذ قدرتنا على الحصول على معنى من الأحداث التي يبدو أنها لا معنى لها ، وليس محاولة إعادة بناء نسخة دقيقة من الأشياء المفقودة ، بل هو أساس أقوى وأكثر صلابة في حياتنا
الأزمة ليست طريق مسدود ، ولكن مستجمعات المياهكل ما علينا القيام به هو المضي قدما أو التراجع ، بدوره جنوبا أو شمالا ، الهرب أو الاختباء ، الزحف أو الطيرانيمكننا تجنب أعيننا أو حفر أعمق ، أكثر صعوبة أو أن تصبح أكثر ليونة ، إغلاق أو كسر فتح
والسؤال الأساسي ليس هو ما إذا كنا سوف تعاني لأننا جميعاهذه هي الطريقة التي نتعامل مع المعاناة ، والتي يمكن أن توقظ العقل و تجاوز المعتاد وجهات النظر والسلوكيات التي تجعل المعاناة تستمر إلى الأبد.كيف يمكننا الاستفادة من الألم لتغيير وجود الناس ونحن على اتصال ؟كيف يمكننا أن نتوقف عن الهروب من الألم و الرد علينا بطريقة تدميرنا و الآخرين ؟ایرانسل
كما يقول مايا أنجلو ، لا شيء يمكن أن تعمل إلا إذا كنت تفعل ذلك