The sense of hearing is integral to

The sense of hearing is integral to our interaction with our
environment, yet the cellular components of the inner ear
are vulnerable to a variety of damaging agents. All hearing
sensation is derived from the output of a remarkably small
number of sensory cells: fewer than 15 000 per inner ear.
These hair cells are the mechanoelectrical transducers of
the ear; deflections of the stereotypical bundles (the hairlike
structures that give hair cells their name) on their
apical surfaces lead to transmitter release from their
basolateral poles, leading, in turn, to action potentials in
the auditory nerve fibers.

النتائج (العربية) 1:

حاسة السمع جزء لا يتجزأ من تفاعلنا مع موقعناالبيئة، ومع ذلك المكونات الخلوية للإذن الداخليةمعرضون لمجموعة متنوعة من العوامل الضارة. استماع جميعالإحساس مشتق من إخراج شكل ملحوظ صغيرةعدد الخلايا الحسية: أقل من 15 000 في الإذن الداخلية.من هذه الخلايا الشعر محولات ميتشانويليكتريكال منالإذن؛ أو الحزم النمطية (hairlikeالهياكل التي تعطي خلايا الشعر اسم) على ماالأسطح قمي يؤدي إلى الإفراج عن مرسل من بهمأقطاب باسولاتيرال، مما يؤدي، بدوره، إلى إمكانات العمل فيألياف العصب السمعي.

النتائج (العربية) 2:

حاسة السمع جزء لا يتجزأ من تفاعلنا مع شركائنا في
البيئة، إلا أن المكونات الخلوية من الأذن الداخلية
عرضة لمجموعة متنوعة من العوامل ضررا. كل جلسة
مشتق الإحساس من إخراج صغير بشكل ملحوظ
عدد الخلايا الحسية: أقل من 000 15 في الأذن الداخلية
هذه الخلايا الشعر هي محولات mechanoelectrical من
الأذن. الانحرافات من حزم النمطية (وhairlike
الهياكل التي تعطي خلايا الشعر اسمهم) على هم
السطوح قمية تؤدي إلى الإفراج عن جهاز الإرسال على
أعمدة basolateral، مما يؤدي، بدوره، إلى إمكانات العمل في
الألياف العصبية السمعية.

النتائج (العربية) 3:

إن حاسة السمع هي جزء لا يتجزأ من تفاعلنا مع شركائنا
البيئة، ومع ذلك فإن المكونات الخلوية من الأذن الداخلية
عرضة مجموعة متنوعة من العوامل الضارة.جميع السمع
الإحساس مستمد من الناتج صغير ملحوظ
عدد الخلايا الحسية: اقل من 15 الف في الأذن الداخلية -
هذه خلايا الشعر mechanoelectrical محولات
الأذن؛الانحرافات من حزم النمطية (hairlike
البنى التي تعطي خلايا الشعر اسمهم) على الارسال
قمي السطوح يؤدي إلى الإفراج عن
basolateral البولنديين، مما أفضى بدوره إلى إمكانات العمل في
ألياف العصب السمعي.