L’arrivée des théories sur la Reche

L’arrivée des théories sur la Recherche -Développement (des objectifs volontaires enmatière de recherche développement), la diffusion progressive des innovations technologiques,et plus précisément les travaux de Romer (1986, 1987, 1990) sont à l’origine des théories de lacroissance endogène. Cette dernière est assimilée à un phénomène auto-entetenu par accumulationde quatre facteurs principaux : le capital physique, la technologie, le capital humain et le capitalpublic. Le rythme d’accumulation de ces variables dépend de choix économiques, c’est pourquoi onparle de théories de la croissance endogène

النتائج (العربية) 1:

وصول نظريات البحوث -Development (الأهداف الطوعية في
تطوير البحوث)، ونشر التدريجي من الابتكارات التكنولوجية،
وتحديدا عمل رومر (1986، 1987، 1990) هي مصدر نظريات و
النمو الداخلي. يتم التعامل مع هذه الأخيرة بمثابة تراكم ظاهرة entetenu الذاتي
من أربعة عوامل رئيسية هي: رأس المال المادي والتكنولوجيا ورأس المال البشري ورأس المال
الجمهور. معدل تراكم هذه المتغيرات يعتمد على الخيارات الاقتصادية، لذلك نحن
نتحدث عن نظريات النمو الداخلي

النتائج (العربية) 2:

وصول نظريات البحث والتطوير (الأهداف الطوعية في
البحث والتطوير) ، والانتشار التدريجي للابتكارات التكنولوجية ،
وأكثر علي وجه التحديد عمل Romer (1986 ، 1987 ، 1990) هو في أصل نظريات
النمو الذاتي. ويتساوى هذا الأخير مع ظاهره الذاتي الجنونية من خلال تراكم
أربعه عوامل رئيسيه: راس المال المادي والتكنولوجيا وراس المال البشري وراس المال
العامه. المعدل الذي تتراكم فيه هذه المتغيرات يعتمد علي الخيارات الاقتصادية ، وهذا هو السبب
يتحدث عن نظريات النمو الذاتية

النتائج (العربية) 3:

نظرية البحث والتطوير
مواد البحث والتطوير ، ونشر الابتكار التكنولوجي تدريجيا
وبشكل أكثر تحديدا ، عمل رومر ، 1986 ، 1990 هي أساس نظرية الشركة
النمو الذاتيةهذا الأخير يعتبر ظاهرة التراكم الذاتي
رأس المال المادي ، والتكنولوجيا ، ورأس المال البشري ورأس المال
عموميمعدل تراكم هذه المتغيرات يعتمد على الخيارات الاقتصادية ، وهذا هو السبب
نظرية النمو الذاتية