Interviewer: Did your parents appre

Interviewer: Did your parents appreciate having such a bad guy at home?

Mads: I think that after having a son that didn’t make any money as a dancer for 10 years, they were pretty happy that I could pay my rent. I think that my parents have always been very supportive of what we’ve done, no questions asked.
There’s a lot of stories in the beginning, when I did the first Pusher film. I was bald, I had tattoos on the back of my head and everywhere. They didn’t come off, we drew them up every week, but they were always there.
I lived at that time, for some strange reason, in a quite posh area of Copenhagen. I had to bring my daughter to kindergarten, and they had no idea that I was an actor. When I brought my daughter there with the tattoos, all the parents were just moving like an alley. “Don’t talk to that kid, don’t mess with that kid. That kid is dangerous.”
So there was kind of a couple of years of trying to explain. And my daughter had just learnt to speak a little and she said, well they asked her, “What does your father do?” She said, “My father is in jail!” Because I was shooting a scene in a jail. “My father is in jail and my mom just got her leg stolen!” Because my wife had broken her knee and she had lost one of her crutches. So that became, “she got her leg stolen.” So we were like the family from hell for a couple of years. Eventually they understood what I did. [x

النتائج (العربية) 1:

المحرر: هل الديك نقدر وجود رجل سيء في المنزل؟مادس: أعتقد أن بعد ابنه الذي لم يجعل أي أموال كراقصة لمدة 10 سنوات، كانت سعيدة جداً ويمكن أن ادفع بلدي الإيجار. أعتقد أن والدي كان دائماً داعمة جداً لما قمنا به، أي الأسئلة التي طرحت. وهناك الكثير من القصص في البداية، عندما فعلت أول فيلم دافع. كان أصلع، وكان الوشم على الجزء الخلفي من رأسي وفي كل مكان. أنهم لم تؤتي ثمارها، نحن وضعت لهم كل أسبوع، ولكن كانت هناك دائماً. كنت أعيش في ذلك الوقت، لسبب غريب، في منطقة تماما الفاخرة في كوبنهاغن. واضطررت إلى إحضار ابنتي لرياض الأطفال، ولم يكن لديهم فكرة أنه فاعل. عندما أحضرت ابنتي هناك مع الوشم، كانت تتحرك جميع الوالدين فقط مثل زقاق. "لا نتحدث إلى هذا الطفل، ولا تعبث مع ذلك الطفل. أن الطفل خطير. لذا كان هناك نوع من بضع سنوات في محاولة لشرح. وعلمت ابنتي مجرد التحدث قليلاً وقالت: حسنا وطلبوا لها، "ماذا يفعل والدك؟" وقالت أن "والدي في السجن"! لأن كنت اصور مشهد في سجن. "والدي في السجن وأمي حصلت للتو على ساقها سرقت!" لأن زوجتي قد كسر لها الركبة، وقالت أنها قد فقدت واحداً من بلدها عكازين. حتى أنه أصبح "أنها حصلت على ساقها المسروقة". لذا كنا مثل الأسرة من الجحيم لبضع سنوات. في نهاية المطاف أنها تفهم ما فعلته. [x

النتائج (العربية) 2:

المذيع: هل الديك نقدر وجود مثل هذا الرجل سيئة في المنزل؟ مادس: أعتقد أنه بعد وجود ابنه الذي لم يجعل أي أموال كراقصة لمدة 10 عاما، كانوا سعداء جدا أن أتمكن من دفع ايجار منزلي. أعتقد أن والدي كانت دائما داعمة لما فعلناه، أي الأسئلة التي طرحت. هناك الكثير من القصص في البداية، وعندما فعلت الفيلم مروج المخدرات الأول. كنت أصلع، وكان لي الوشم على الجزء الخلفي من رأسي وفي كل مكان. أنهم لم تؤتي ثمارها، وضعنا لهم في كل أسبوع، لكنها كانت دائما هناك. لقد عشت في ذلك الوقت، لسبب غريب، في منطقة فاخرا جدا كوبنهاغن. كان لي لجلب ابنتي لرياض الأطفال، وكان لديهم أي فكرة بأنني فاعل. عندما أحضرت ابنتي هناك مع الوشم، وجميع الآباء كانت مجرد تتحرك مثل زقاق. "لا تتحدث إلى ذلك الطفل، لا تعبث مع ذلك الطفل. هذا الطفل هو خطير. "لذلك كان هناك نوع من بضع سنوات في محاولة لتوضيح ذلك. وابنتي قد علمت للتو أن يتكلم قليلا وقالت أيضا أنها سألها: "ماذا والدك تفعل؟" قالت: "والدي في السجن!" لأنني أصور مشهد في السجن. "والدي في السجن وأمي فقط حصلت على ساقها سرقت!" لأن زوجتي قد كسر ركبتها وكانت قد فقدت واحدا من العكازات لها. بحيث أصبح "، كما حصلت على ساقها سرقت". لذلك كنا مثل العائلة من الجحيم لبضع سنوات. في نهاية المطاف أنهم فهموا ما فعلت. [س

النتائج (العربية) 3:

المذيعة: هل والديك نقدر وجود مثل هذا الشخص السيء في المنزل؟

مادس: أعتقد أنه بعد وجود الابن التي لا تقدم أي المال كراقصة لمدة 10 سنوات، كانت سعيدة جداً أنني أستطيع أن أدفع الإيجار.أعتقد أن والدي كانت دائما داعمة جدا من ما قمنا به بدون أسئلة
هناك الكثير من القصص في البداية عندما أجريت أول فيلم تاجر مخدرات.أنا أصلع، وكان لي تاتو على مؤخرة رأسي وفي كل مكان.لم يأتي قبالة، رسمنا لهم كل أسبوع، ولكن كانت هناك دائما.
انا أعيش في ذلك الوقت، لسبب غريب جدا، في منطقة فاخرا من كوبنهاغن.لقد كان علي أن أحضر ابنتي إلى الحضانة، و لم يكن لديهم أدنى فكرة بأنني كنت فاعل.عندما أحضرت ابنتي هناك مع الوشموكانت جميع الآباء فقط تتحرك مثل زقاق."لا تتحدث مع هذا الطفل، لا تعبث مع هذا الطفل.هذا الفتى خطير "
لذا كان هناك نوع من عامين من محاولة شرح.ابنتي قد علمت للتو أن أتكلم قليلا و قالت ايضا انها سألتها: "ماذا يعمل والدك؟"قالت" والدي في السجن!"لأنني كنت أصور مشهد في السجن."والدي في السجن و أمي فقط حصلت على الساق المسروقة!"لأن زوجتي قد كسر ركبتها و كانت قد فقدت أحد لها العكازات.بحيث أصبح "، وقالت انها حصلت على الساق المسروقة". لذلك كنا مثل الأسرة من الجحيم لمدة عامين.في نهاية المطاف أنهم فهموا ماذا فعلت.[س