The official policy that Britain wo

The official policy that Britain would transfer power to Nigerians was well known to Nigerians in 1948, and partly accounted for the intensification of inter-ethnic rivalry and competition among them. Britain did not want to hand over power to Aziklwe, and searched for moderates, or conservative elements who would not jeopardize British interests in postcolonial Nigeria. The slide to inter-ethnic dissension in 1948 was therefore not merely due to competition among the Nigerian elite to step into the shoes of the departing colonial overlords, but even more importantly, to the effects of behind-thescenes manipulation, an orchestrated policy to divide in order to rule and dictate the pace and nature of transfer of power to Nigerians. It was also a reflection of Nigerians' ignorance of fundamental policy changes in London arising from the NCNC London delegation of 1947, disagreements over which heightened inter-ethnic tension in Nigeria. Sir Arthur Creech Jones, the new Secretary of State for Colonies, was sympathetic to the NCNC in 1947

النتائج (العربية) 1:

السياسة الرسمية أن بريطانيا سوف نقل السلطة للنيجيريين كان معروفا جيدا للنيجيريين في عام 1948، وشكلت جزئيا عن اشتداد التنافس بين الجماعات العرقية والتنافس فيما بينها. لم بريطانيا لا تريد أن تسلم السلطة إلى aziklwe، وبحثت عن المعتدلين، أو العناصر المحافظة الذين لن تهدد المصالح البريطانية في مرحلة ما بعد الاستعمار نيجيريا.وكان الانزلاق إلى الشقاق بين الأعراق في عام 1948 وليست مجرد نتيجة للمنافسة بين النخبة النيجيرية إلى خطوة الى احذية من الأسياد الاستعمارية المغادرين، ولكن الأهم من ذلك، لآثار وراء thescenes التلاعب، سياسة مدبرة لتقسيم من أجل حكم وإملاء وتيرة وطبيعة نقل السلطة للنيجيريين.كان أيضا انعكاس للجهل النيجيريين 'التغيرات في السياسات الأساسية في لندن الناشئة عن وفد لندن NCNC لعام 1947، الذي زاد من الخلافات حول التوتر بين الجماعات العرقية في نيجيريا. وكان السير آرثر كريتش جونز، وزير الخارجية الجديد للمستعمرات، متعاطفة مع NCNC في عام 1947

النتائج (العربية) 2:

السياسة الرسمية أن بريطانيا ستنقل السلطة إلى النيجيريين كان معروفا جيدا للنيجيريين في عام 1948، وشكلت جزئيا لاشتداد التنافس بين المجموعات الإثنية والتنافس فيما بينها. بريطانيا لا تريد تسليم السلطة إلى أزيكلوي، وبحثت عن المعتدلين، أو العناصر المحافظة الذين لن تهدد المصالح البريطانية في نيجيريا ما بعد الاستعمار. ولذلك الشريحة للشقاق بين المجموعات الإثنية في عام 1948 لم يكن مجرد يرجع إلى المنافسة بين النخبة النيجيرية خطوة إلى أحذية الأسياد المستعمرة المغادرين، بل الأهم من ذلك، آثار ثيسسينيس وراء التلاعب، سياسة مدبرة لتقسيم للقاعدة وإملاء وتيرة وطبيعة نقل السلطة إلى النيجيريين. كما أنها انعكاس للجهل النيجيريين من التغييرات الأساسية في السياسة العامة في لندن الناشئة عن وفد "نكنك لندن" عام 1947، خلافات على الذي تصاعد التوتر بين الطوائف العرقية في نيجيريا. السير آرثر كريتش جونز، وزير الدولة الجديد للمستعمرات، كانت متعاطفة مع نكنك عام 1947