Sin embargo, no todo está perdido.

Sin embargo, no todo está perdido. Aún hoy en día, si alguien quiere conocer al verdadero Jesús histórico, puede hacerlo. Dios, en Su infinita misericordia, nos envió una vez más a un Mensajero con un mensaje prístino, un mensaje que no fue contaminado ni adulterado.

En este mensaje final, Dios nos dice que Jesús fue un hombre y un poderoso Mensajero enviado por Él, que realizó milagros con Su permiso, que nació de una virgen y que regresará a la Tierra en el final de los tiempos.

En el Corán, Dios se dirige a los cristianos:

النتائج (العربية) 1:

ومع ذلك، لم نفقد كل شيء. حتى اليوم، إذا كان أي شخص يريد أن يعرف يسوع التاريخي الحقيقي، يمكنك. الله، في رحمته اللانهائية، أرسل رسولا مرة أخرى مع رسالة البكر، وهي الرسالة التي لم الملوثة أو المغشوشة.

في هذه الرسالة النهائية، والله يخبرنا بأن يسوع كان رجل ورسول قوية بعث بها انه،. أنها معجزات بإذنه، ولد من عذراء، وأنه سيعود إلى الأرض في آخر الزمان

في القرآن الكريم، وتعالج الله للمسيحيين:

النتائج (العربية) 2:

ومع ذلك، لم نفقد كل شيء. وحتى اليوم، إذا كان شخص ما يريد أن يعرف يسوع التاريخية الحقيقية، يمكنك أن تفعل ذلك. الله، في رحمته اللانهائية، أرسل لنا مرة أخرى رسول برسالة البكر، رسالة التي كانت ملوثة أو المغشوشة لا.

في هذه الرسالة النهائية، الله يخبرنا بأن يسوع كان رجلاً ورسول قوية أرسلها له، أن المعجزات بإذنه، الذي ولد من عذراء، والذي سيعود إلى الأرض في نهاية الوقت.

يتكلم الله في القرآن الكريم، للمسيحيين: