Computer games and game consoles ha

Computer games and game consoles have been popular for decades now and many households have at least one. However it can be seen that playing these games causes social, educational and personal problems of several kinds both to youngsters and society.

Firstly, youngsters who spend a great deal of time in front of a monitor are not studying, playing sport, socializing or learning about life, which are skills needed in order to interact with others and succeed in the real world.

Secondly, studies have shown that the new generation of young males is actually physically growing less than previous generations due to lack of exercise. In addition to this they are more likely to be overweight and less healthy and therefore prone to diseases such as diabetes.

Furthermore, the games themselves are often quite violent and dangerously sexist. For example, there are games which show graphic fighting scenes where the most brutal is most applauded. Women are shown as either sexy, but weak or as some kind of warrior type character.

Violence against women is often part of these games, which encourages negative opinions of women. The language tends to be violent and sexist which further adds to the problems of lack of interaction and social skills.

It is easy to imagine the effects of such games on young minds. If we wish children to grow up to become well-adjusted members of society, these games should be more tightly controlled.

النتائج (العربية) 1:

ألعاب الكمبيوتر وألعاب الفيديو وقد تم شعبية لعقود الآن، وكثير من الأسر يكون واحد على الأقل. ومع ذلك يمكن أن ينظر إلى أن تلعب هذه الألعاب يسبب مشاكل اجتماعية وتعليمية وشخصية من عدة أنواع للشباب والمجتمع على حد سواء. أولاً، الشباب الذين يقضون قدرا كبيرا من الوقت أمام شاشة ليست دراسة، وممارسة الرياضة، والتنشئة الاجتماعية أو التعلم عن الحياة، وهي المهارات اللازمة للتفاعل مع الآخرين، والنجاح في العالم الحقيقي. وثانيا، وقد أظهرت الدراسات أن الجيل الجديد من الشباب الذكور فعلا ماديا ينمو أقل من الأجيال السابقة المستحقة لعدم ممارسة الرياضة. وبالإضافة إلى ذلك هم أكثر عرضه لأن تكون زيادة الوزن وصحية أقل وذلك عرضه لأمراض مثل داء السكري. وعلاوة على ذلك، هذه الألعاب نفسها غالباً ما تكون عنيفة جداً وجنسي خطير. على سبيل المثال، توجد الألعاب التي تظهر الرسومات مشاهد القتال حيث الأكثر وحشية آخر أشاد. يتم إظهار المرأة كمثير، لكن ضعيفة أو كنوع من حرف نوع المحارب. العنف ضد المرأة هو غالباً جزء من هذه الألعاب، التي تشجع الآراء السلبية للمرأة. اللغة التي تميل إلى أن تكون العنيفة والمتحيزة ضد المرأة مما يضيف المزيد إلى مشاكل نقص التفاعل والمهارات الاجتماعية. فمن السهل تصور آثار هذه الألعاب على عقول الشباب. إذا كنا نريد الأطفال تنمو لتصبح أعضاء المعدل جيد في المجتمع، ينبغي أن تسيطر هذه الألعاب أكثر أحكاما.

النتائج (العربية) 2:

وكانت ألعاب الكمبيوتر وألعاب شعبية على مدى عقود من الآن وكثير من الأسر لديها واحد على الأقل. ومع ذلك فإنه يمكن ملاحظة أن تلعب هذه الألعاب يسبب مشاكل الاجتماعية والتعليمية والشخصية من عدة أنواع كل من الشباب والمجتمع. أولا، الشباب الذين يقضون قدرا كبيرا من الوقت أمام شاشة لا يدرسون، ولعب الرياضة، والتنشئة الاجتماعية أو التعلم عن الحياة، والتي هي المهارات اللازمة من أجل التفاعل مع الآخرين والنجاح في العالم الحقيقي. ثانيا، وقد أظهرت الدراسات أن الجيل الجديد من الشباب الذكور هو في الواقع ينمو جسديا أقل من الأجيال السابقة بسبب عدم ممارسة الرياضة. وبالإضافة إلى ذلك هم أكثر عرضة لزيادة الوزن وأقل صحية، وبالتالي عرضة لأمراض مثل مرض السكري. وعلاوة على ذلك، الألعاب نفسها غالبا ما تكون عنيفة جدا والمتحيزة ضد المرأة بشكل خطير. على سبيل المثال، هناك ألعاب التي تظهر مشاهد القتال الرسم حيث الأكثر وحشية والأكثر صفق. وترد المرأة على أنها إما مثير، ولكنها ضعيفة أو نوعا من نوع المحارب الحرف. العنف ضد المرأة غالبا ما تكون جزءا من هذه الألعاب، والتي تشجع الآراء السلبية للمرأة. لغة تميل إلى أن تكون عنيفة وجنسي الذي يضيف المزيد لمشاكل عدم التفاعل والمهارات الاجتماعية. فمن السهل أن نتخيل آثار هذه الألعاب على عقول الشباب. إذا أردنا الأطفال أن يكبروا ليصبحوا أعضاء متكيف المجتمع، ينبغي أن تسيطر أكثر إحكاما هذه الألعاب.