2011 Nobel Peace PrizeFrom left to

2011 Nobel Peace Prize
From left to right: Tawakkul Karman, Leymah Gbowee, and Ellen Johnson Sirleaf display their awards during the presentation of the Nobel Peace Prize, 10 December 2011 (Photo: Harry Wad).

Karman became the first Arab woman, the youngest person at that time to have become a Nobel Peace Laureate and the category's second Muslim woman.[57] At 32, Tawakkol Karman was then the youngest winner of a Nobel Peace Prize. She is younger (born 7 February 1979) than Mairead Maguire (born 27 January 1944), who was a co-recipient of the award in 1976 and previously held that record.[58] In 2014, Malala Yousafzai, age 17, displaced Karman as the youngest winner ever. In 2003, Shirin Ebadi was the first Persian woman and first Muslim woman to win the Nobel Peace Prize. Karman was the third female journalist awarded the Nobel after Bertha von Suttner in 1905 and Emily Greene Balch in 1946. Before the 2011 Nobel Peace Prize was announced, only 12 other women had ever been recipients in its 110 years, and after the presentation there were 15 women.

Karman, along with Ellen Johnson Sirleaf and Leymah Gbowee, were the co-recipients of the 2011 Nobel Peace Prize "for their non-violent struggle for the safety of women and for women’s rights to full participation in peace-building work."[59] Of Karman, the Nobel Committee said: "In the most trying circumstances, both before and during the 'Arab spring', Tawakkul Karman has played a leading part in the struggle for women’s rights and for democracy and peace in Yemen."[59][60] The Nobel Committee cited the United Nations Security Council Resolution 1325, adopted in 2000, which states that women and children suffer great harm from war and political instability and that women must have a larger influence and role in peacemaking activities; it also "[c]alls on all actors involved, when negotiating and implementing peace agreements, to adopt a gender perspective.

النتائج (العربية) 1:

نوبل للسلام 2011من اليسار إلى اليمين: توكل كرمان وجبووي إيلين سيرليف Johnson عرض جوائزهم أثناء العرض التقديمي "جائزة نوبل للسلام"، 10 ديسمبر 2011 (الصورة: واد هاري).كرمان أصبحت أول امرأة عربية، أصغر شخص في ذلك الوقت قد أصبحت "السلام الحائز على جائزة نوبل" ومسلمة للفئة الثانية.[57] في 32، كانت توكل كرمان ثم أصغر الفائز "جائزة نوبل للسلام". وهي أصغر سنا (ولد 7 فبراير 1979) مما مايريد ماغواير (ولد 27 يناير 1944)، الذي كان مستلم المشارك لهذه الجائزة في عام 1976، وقبل عقد هذا السجل.[58] في عام 2014، مالالى يوسفزاي، شرد سن 17، كرمان كالفائز أصغر من أي وقت مضى. وفي عام 2003، كانت شيرين عبادي أول امرأة فارسية، وأول امرأة مسلمة الفوز "جائزة نوبل للسلام". كرمان كان الصحافي الإناث الثالثة التي منحت جائزة نوبل بعد برتا فون سوتنر في عام 1905 واميلي جرين بالش في عام 1946. قبل الإعلان عن "جائزة نوبل للسلام" 2011، فقط 12 نساء أخريات قد مضى المستلمين في سنواتها 110، وبعد العرض التقديمي، كانت هناك 15 امرأة.كرمان، جنبا إلى جنب مع إيلين سيرليف Johnson و جبووي، كانت المستلمين المشارك "جائزة نوبل للسلام" 2011 "للكفاح غير العنيف لسلامة المرأة وحق المرأة في المشاركة الكاملة في أعمال بناء السلام."[59] من كرمان، قالت "لجنة نوبل": "في ظروف بالغة الصعوبة، سواء قبل أو أثناء' الربيع العربي '، توكل كرمان لعبت دوراً رائدا في النضال من أجل حقوق المرأة والديمقراطية والسلام في اليمن."[59][60] "لجنة نوبل" استشهد الأمم المتحدة قرار مجلس الأمن 1325، الذي اعتمد في عام 2000، التي تنص على أن النساء والأطفال يعانون من ضرر كبير من الحرب وعدم الاستقرار السياسي، وأن المرأة يجب أن يكون بدور ونفوذ أكبر في أنشطة حفظ السلام؛ أنه أيضا "[ج] alls على جميع الجهات الفاعلة المعنية، عند التفاوض وتنفيذ اتفاقات السلام، اعتماد منظور نوع الجنس.

النتائج (العربية) 2:

2011 جائزة نوبل للسلام
من اليسار إلى اليمين: توكل كرمان، ليما غبوي، وإلين جونسون سيرليف عرض جوائزهم أثناء العرض على جائزة نوبل للسلام، و 10 ديسمبر 2011. (الصورة: هاري ود) أصبحت كرمان أول امرأة عربية، وأصغرهم سنا الشخص في ذلك الوقت قد يصبح السلام الحائز على جائزة نوبل والثانية امرأة مسلمة فئة ل. [57] وفي 32، كان توكل كرمان ثم أصغر فائزة بجائزة نوبل للسلام. هي أصغر سنا (من مواليد 7 فبراير 1979) من ميريد ماغواير (من مواليد 27 يناير 1944)، الذي كان أحد المشاركين في المتلقي للجائزة في عام 1976 والذي عقد في وقت سابق هذا السجل. [58] وفي عام 2014، ملالا يوسف زي، 17 عاما، النازحين كرمان كما أصغر فائز من أي وقت مضى. في عام 2003، كان شيرين عبادي أول امرأة الفارسية وأول امرأة مسلمة تفوز بجائزة نوبل للسلام. كان كرمان صحفية الثالث منحت جائزة نوبل بيرتا فون ستنر بعد عام 1905 وإميلي جرين بالش في عام 1946. وقبل عام 2011 على جائزة نوبل للسلام وأعلن، وكان فقط 12 امرأة أخرى كانت من أي وقت مضى المستلمين في في 110 سنة، وبعد العرض كانت هناك 15 امرأة. وكانت كرمان، جنبا إلى جنب مع إلين جونسون سيرليف وليما غبوي، وشارك المستفيدين من جائزة نوبل للسلام عام 2011 "للنضال غير العنيف من أجل سلامة المرأة وحقوق المرأة في المشاركة الكاملة في أعمال بناء السلام. "[59] من كرمان، وقال لجنة نوبل:" في أحلك الظروف، قبل وخلال "الربيع العربي" على حد سواء، وقد لعبت توكل كرمان دورا رئيسيا في النضال من أجل حقوق المرأة والديمقراطية والسلام في اليمن. "[59] استشهد [60] لجنة نوبل لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1325، الذي اعتمد في عام 2000، التي تنص على أن النساء والأطفال يعانون ضررا كبيرا من الحرب وعدم الاستقرار السياسي وأن على المرأة أن يكون لها تأثير أكبر ودورها في أنشطة صنع السلام . أيضا "[ج] ALLS على جميع الجهات الفاعلة المعنية، عند التفاوض على اتفاقات السلام وتنفيذها، إلى اعتماد منظور النوع الاجتماعي.