Companies that have warned their wo

Companies that have warned their workforces to confront the realities of job insecurity and limited careers are finding they have created a new type of mercenary manager prepared to move to the highest bidder, according to a new report. The survey by Ashridge Management Centre says the wave of insecurity that affected managers during the corporate downsizing of the early 1990s was an unpleasant experience for many, but it has taught them to be more self-centered and independent about their careers.
The backlash for companies according to Laurence Handy, Ashridge's director of research, is that many managers are now more likely to look elsewhere to further their careers if their current employer is not meeting their expectation. "They are saying they want something that's interesting, and they want paying for it. You now have a very hard-nosed group of people who have got the message," he said.
Nearly three-quarters of the 553 managers who responded to the survey said they felt in control of their jobs. "This is a marked change from previous years' research when the message coming from managers was that they did not feel in control of anything," said Mr. Handy. "Life has moved on and now managers are flexing their muscles," he adds. "The pressure is moving over to the other side with the laws of supply and demand and now companies are screaming that they are spending a fortune on headhunters."
Managers are keeping their options open, the report states. More turn to their partners for career advice than to the personnel specialist or to their immediate boss. Trust in senior management also appears to have declined in some companies. Many of the managers interviewed in the survey complained that fear and threats were the prime motivators in their companies.

النتائج (العربية) 1:

وتجد الشركات التي قد حذر قواها لمواجهة واقع انعدام الأمن الوظيفي وفرص محدودة أنها خلقت نوعا جديداً من مدير المرتزقة على استعداد للتحرك إلى أعلى مزايد، وفقا لتقرير جديد. ويقول مسح أجراه "مركز أشريدج لإدارة" موجه انعدام الأمن التي أثرت المديرين من خلال تقليص حجم الشركات في أوائل التسعينات كان تجربة غير سارة للكثير، ولكن قد علمتهم أناني ومستقلة عن حياتهم المهنية بشكل. رد فعل عنيف للشركات وفقا "مفيد لورانس"، مدير أشريدج للبحوث، أن العديد من المديرين الآن أكثر عرضه للبحث في أماكن أخرى لمواصلة حياتهم الوظيفية إذا كان رب العمل الحالية لا تفي بتوقعاتهم. "أنهم يقولون أنهم يريدون شيئا أنه من المثير للاهتمام، وأنهم يريدون دفع ثمن ذلك. لديك الآن مجموعة متصلب يدعى جداً من الناس الذين قد حصلت على الرسالة، "قال. تقريبا ثلاثة أرباع مديري 553 الذين استجابوا للدراسة قالوا أنهم يشعرون في السيطرة على وظائفهم. "هذا تغير ملحوظ من بحوث السنوات السابقة عندما كانت الرسالة قادمة من المديرين أن أنهم لا يشعرون في السيطرة على أي شيء،" قال السيد مفيد. ويضيف "قد انتقلت الحياة والآن هم مدراء عضلاتهم". "الضغط هو الانتقال إلى الجانب الآخر مع قوانين العرض والطلب والآن الشركات هي يصرخون أنهم يقضون ثروة في headhunters". المديرين هي إبقاء خياراتهم مفتوحة، حسبما جاء في التقرير. المزيد انتقل إلى شركائها لتقديم المشورة المهنية من أخصائي شؤون الموظفين أو إلى رئيسهم المباشر. أيضا يظهر الثقة في الإدارة العليا قد انخفض في بعض الشركات. اشتكى العديد من المديرين الذين تمت مقابلتهم في الدراسة الاستقصائية أن الخوف والتهديدات كانت المحفزات رئيس الوزراء في شركاتهم.

النتائج (العربية) 2:

الشركات التي حذرت القوى العاملة لديهم لمواجهة واقع انعدام الأمن الوظيفي ومهن محدودة تجد أنها قد خلقت نوعا جديدا من مدير المرتزقة على استعداد للانتقال إلى أعلى مزايد، وفقا لتقرير جديد. يقول الاستطلاع الذي اجراه مركز إدارة أشريدج كانت موجة من انعدام الأمن التي أثرت مديري خلال تقليص حجم الشركات من 1990s في وقت مبكر تجربة غير سارة بالنسبة للكثيرين، لكنها لم يعلمهم أن تكون أكثر ومستقلة عن وظائفهم أناني.
ردة الفعل للشركات وفقا لورانس هاندي، مدير أشريدج للبحث، غير أن العديد من مديري الآن أكثر من المرجح أن نبحث في مكان آخر لمواصلة حياتهم المهنية إذا صاحب العمل الحالي لا يفي توقعاتهم. واضاف "انهم يقولون انهم يريدون شيئا للاهتمام، وأنها تريد دفع ثمن ذلك. لديك الآن مجموعة من الصعب جدا الانف من الناس الذين قد حصلت على رسالة" قال.
ما يقرب من ثلاثة أرباع من مديري 553 الذين استجابوا ل وقال الاستطلاع انهم يشعرون في السيطرة على وظائفهم. "هذا هو تغيير ملحوظ من البحوث في السنوات السابقة عندما كانت الرسالة القادمة من المديرين أنهم لا يشعرون في السيطرة على أي شيء"، قال السيد مفيد. "الحياة انتقلت على والآن المديرين تستعرض عضلاتها"، كما يضيف. "الضغط يتحرك إلى الجانب الآخر لقوانين العرض والطلب، والآن الشركات يصرخون بأنهم إنفاق ثروة على الباحثين عن الموظفين."
مدراء تبقي خياراتها مفتوحة، وفقا للتقرير. أكثر تتحول إلى شركائها للحصول على المشورة المهنية من لشؤون الموظفين أو لرئيسهم المباشر. يبدو الثقة في الإدارة العليا أيضا قد انخفض في بعض الشركات. اشتكى العديد من المديرين الذين تمت مقابلتهم في الاستطلاع أن الخوف والتهديدات كانت المحفزات الرئيسية في شركاتهم.