A ROYAL AFFAIR directed by Nikolaj

A ROYAL AFFAIR directed by Nikolaj Arcel, written by Arcel and Rasmus Heisterberg from the novel by Bodil Steensen-Leth, with Mads Mikkelsen, Mikkel Boe Følsgaard and Alicia Vikander. A Mongrel Media release. 137 minutes. Subtitled. Opens Friday (February 1). For venues and times, see listings.
On the morning Rob Ford is (temporarily) ousted from his seat over that infamous conflict of interest case, I'm at the Trump Hotel talking to former Bond villain Mads Mikkelsen. We're just receiving the news that rocked the city, but Mikkelsen is unimpressed.
"It's a little boring," the Danish actor comments on a municipal mutiny over a few thousand dollars. "It should have been a bigger scandal. Something with young girls."

That's obviously a sly reference to Mikkelsen's character in the Danish period piece A Royal Affair. He plays Dr. Johann Struensee, a radical politician during the reign of King Christian VII (Mikkel Boe Følsgaard). His character is guilty of a different kind of conflict of interest when his dalliance with a young girl, the queen (Alicia Vikander), is exposed.
As he works his way through a bowl of mixed nuts, Mikkelsen jokes about how awkward it was for someone his age (47) to be sharing intimate moments with Vikander, only 25. The actor, whose face is so angular, he might have been drawn for anime, is a far cry from the grave, intense men he often plays. No tear ducts full of blood here. He's an easy-going charmer, yet thoughtful and elaborate when discussing his films.
For instance, he compares his doctor character to Barack Obama, a politician who's had a hard time introducing radical legislation like Obamacare because democracy makes that process so difficult.
"Obama has to have massive support from other groups to get these things through," he says. "I don't know how much a politician can do today. I'm sure a dictator can do more than a politician, but we don't want that."
The political angle is only part of what drew Mikkelsen to the movie, which represents a departure for both him ("the most romantic film I've ever done") and Danish cinema.
The country that gave us Lars von Trier (Breaking The Waves), Thomas Vinterburg (The Celebration) and Nicolas Winding Refn (whose Pusher films starred Mikkelsen) rarely produces such classical, awards-bait period pieces. The actor passionately believes the film - just nominated for the best foreign-language Oscar - paves a necessary path for Danish cinema.
"This could easily have been just falling in love with a dress and a horse," he says, describing the tendency in period pieces to ogle costumes and props. A Royal Affair has those glossy elements, but Mikkelsen suggests that it also has the "energy" and "honest performances" worthy of Dogme 95, the early films by Danish directors like von Trier, Vinterburg and their collective.
Those experimental films opposed Hollywood's wasteful indulgence in special effects and glossy aesthetics by focusing on telling unvarnished stories about realistic characters. The Dogme 95 manifesto outlined a strict set of rules (on-location shooting, contemporary settings, no outside props), most of which are broken in A Royal Affair.
Mikkelsen, who stars in the new TV series about Hannibal Lecter, doesn't seem as impressed with Dogme's effort to enhance the movies' focus on story and character.
"To be honest, every fucking film should be focused on the story and the characters," he says, laughing. "You don't have to make rules for that.

النتائج (العربية) 1:

علاقة الملكية إخراج أرسيل Nikolaj، كتب بواسطة أرسيل وراسموس هيستربيرج من الرواية التي ستينسن بودلي-ليث، مع مادز ميكيلسن، Mikkel Følsgaard بنك إنجلترا واليسيا فيكاندير. بيان صحفي الهجين. 137 دقيقة. مترجمة. يفتح الجمعة (1 شباط/فبراير). للأماكن والأوقات، راجع إدخالات القوائم.صباح يوم أطيح روب فورد (مؤقتاً) من مقعده على هذه الحالة الشائنة تضارب المصالح، وأنا في فندق ترامب يتحدث إلى السابق بوند الشرير مادس ميكلسن. نحن كنت تلقي فقط الأخبار التي هزت المدينة، ولكن ميكيلسن متفائلين."أنها مملة قليلاً،" تعليقات ممثل الدانمرك على تمرد بلدية على مدى بضعة آلاف من الدولارات. "كان ينبغي فضيحة أكبر. شيء مع الفتيات الصغيرات ".الواضح أن مرجع خبيث إلى الحرف ميكيلسن في قطعة الفترة الدانمركية "بقضية الملكية". يلعب الدكتور يوهان ستروينسي، سياسي جذري في عهد الملك كريستيان السابع (Mikkel Følsgaard بنك إنجلترا). شخصيته مذنب من نوع مختلف من تضارب المصالح عندما يتعرض له داليانسي مع فتاة صغيرة، الملكة (أليسيا فيكاندير)،.كما أنه يعمل الطريقة من خلال وعاء من المكسرات، مختلطة النكات ميكيلسن محرجا كيف كان بالنسبة لشخص عمره (47) أن تقاسم لحظات حميمية مع فيكاندير، 25 فقط. الفاعل، الذي يواجه الزاوي لذلك، أنه قد استخلصت للآلهة، بعيد كل البعد عن الرجال خطيرة ومكثفة أنه يلعب في كثير من الأحيان. لا المسيل للدموع مجرى هواء مليء بالدم هنا. وساحر تساهل، بعد التفكير ووضع عند مناقشة أفلامه.على سبيل المثال، أنه يقارن شخصيته الطبيب إلى باراك أوباما، أحد السياسيين الذين كان وقتاً عصيبا في استحداث تشريعات جذرية مثل Obamacare للديمقراطية يجعل هذه العملية صعبة للغاية.ويقول "أوباما يجب أن يكون الدعم الهائل من المجموعات الأخرى للحصول على هذه الأشياء من خلال". "لا أعرف كم سياسي يمكن أن تفعل اليوم. أنا متأكد من ديكتاتور يمكن القيام بأكثر مما هو سياسي، ولكن لا نريد أن ".الزاوية السياسية هو جزء فقط من ما لفت ميكيلسن للفيلم، الذي يمثل خروجاً منه ("الأكثر رومانسية الفيلم من أي وقت مضى لقد فعلت") والسينما الدانمركية.البلد الذي أعطانا لارس فون تراير (كسر الأمواج) و Thomas فنتيربورج (في احتفال) Nicolas Refn تعرج (الذي دافع أفلام نجمة ميكيلسن) نادراً ما تنتج هذه القطع الفترة جوائز-الطعم الكلاسيكية،. ويعتقد الفاعل بحماس الفيلم--رشح فقط Oscar اللغة الأجنبية أفضل-يمهد طريق اللازم للسينما الدانمركية.ويقول "هذا يمكن بسهولة وقد تم فقط الوقوع في الحب مع لباس وحصان،" وصف الاتجاه في الفترة القطع إلى غمز الأزياء والدعائم. علاقة الملكية هذه العناصر لامعة، ولكن ميكيلسن تقترح أيضا أنها "الطاقة" و "العروض صادقة" تستحق Dogme 95، الأفلام المبكرة بالإدارة الدانمركية مثل فون تراير، فنتيربورج والجماعية.Those experimental films opposed Hollywood's wasteful indulgence in special effects and glossy aesthetics by focusing on telling unvarnished stories about realistic characters. The Dogme 95 manifesto outlined a strict set of rules (on-location shooting, contemporary settings, no outside props), most of which are broken in A Royal Affair.Mikkelsen, who stars in the new TV series about Hannibal Lecter, doesn't seem as impressed with Dogme's effort to enhance the movies' focus on story and character."To be honest, every fucking film should be focused on the story and the characters," he says, laughing. "You don't have to make rules for that.

النتائج (العربية) 2:

A ROYAL AFFAIR إخراج NIKOLAJ Arcel، skrevet Arcel وراسموس Heisterberg من رواية بودلي Steensen-ليث، مع مادس ميكلسن، ميكيل Følsgaard وأليسيا Vikander. بيان هجين وسائل الإعلام. 137 دقيقة. (مترجم). يفتتح الجمعة (1 فبراير). لأماكن وأوقات، راجع القوائم.
وفي صباح يوم روب فورد (tempo-) المخلوع من مقعده الصراع الشائن ATT من حالة الفائدة، وأنا في فندق ترامب يتحدث نوعين بوند الشرير مادس ميكلسن. نحن فقط استلام تى تى الأخبار هزت المدينة، ولكن ميكلسن غير متفائلين.
"انها مملة قليلا،" التعليقات الفاعل الدنماركية على تمرد البلدي لبضعة آلاف من الدولارات. "سوفت وhavebeen فضيحة أكبر. شيء مع الفتيات الصغيرات." ومن الواضح ان هذا إشارة ماكرة من حرفين ميكلسن في فترة قطعة الدنماركي A الملكي القضية. يلعب الدكتور يوهان Struensee، وهو سياسي جذري في عهد الملك كريستيان السابع (ميكيل Følsgaard). شخصيته هو مذنب من نوع مختلف من تضارب المصالح نار المداعبة له مع فتاة، ملكة (أليسيا Vikander) يتعرض لها. كما انه يعمل في طريقه من خلال وعاء من المكسرات، ميكلسن النكات حول كيفية محرجا كان ل شخص عمره (47) ليتم تقاسم لحظات حميمة مع Vikander، فقط 25. الممثل، hvis الوجه والزاوي لذلك، وقال انه ربما قد havebeen رسمها لأنيمي، هو بعيد كل البعد عن القبور، مكثفة كنه يلعب ofte. لم القنوات الدمعية الكامل من الدم هنا. إنه لساحر الذهاب سهلة، ولكن نار مدروس وتفصيلا diskutere أفلامه. على سبيل المثال، وقال انه يقارن شخصيته الطبيب اثنين باراك أوباما، وهو سياسي من الذي كان وقتا عصيبا تقديم lagstiftningen راديكالية مثل Obamacare الديمقراطية fordi عملية جور توري ذلك vanskeligere. "أوباما قتل اثنان على الدعم الهائل من المجموعات الأخرى اثنين من الحصول على الأشياء من خلال ديس "، كما يقول. "أنا لا أعرف كم سياسي يمكن القيام به اليوم، وأنا الحامض ديكتاتور يمكن أن تفعل أكثر من مجرد سياسي، لكننا لا نريد ذلك." زاوية politiska ليست سوى جزء من ما وجه ميكلسن سمسم الفيلم، سوم يمثل خروجا عن إزعاج السماء ("الفيلم الأكثر رومانسية لقد أي وقت مضى القيام به") والسينما الدنماركية. هبة تى تى البلاد لنا لارس فون تراير (كسر الأمواج)، توماس Vinterberg بورغ (الاحتفال) ونيكولا تعرج Refn (hvis أفلام انتهازي تألق ميكلسن) تنتج نادرا هذه الكلاسيكية والجوائز الطعم قطعة الفترة. الممثل menar عاطفي الفيلم - فقط nominerats أفضل اللغات الأجنبية أوسكار - البابا مسار الضروري للسينما الدنماركي "هذا nemt اساسه havebeen مجرد الوقوع في الحب مع اللباس والفرس"، كما يقول، beskrive وtendens في قطع فترة اثنين الأزياء غمز والدعائم. A الملكي الشئون قتل ماركا عنصر لامع، ولكنه يقترح ميكلسن ديت بيروت لديه "الطاقة" و "الأداء صادقة" جديرة العقيدة 95، الافلام أوائل المخرجين الدنماركية مثل فون تراير، الشتاء بورغ وسينا الجماعية. هذه الأفلام التجريبية تعارض الإسراف في هوليوود تساهل في المؤثرات الخاصة وجماليات لامعة مدينة satser على سرد القصص ناصعة عن شخصيات واقعية. وأوضح البيان العقيدة 95 مجموعة صارمة من القواعد (اطلاق النار على الموقع، وإعدادات المعاصرة، لا الدعائم الخارجية)، فإن معظم سوم كسر في A الملكي القضية. ميكلسن، والنجوم سوم في التلفزيون سلسلة جديدة حول هانيبال ليكتر، لا يبدو كما أعجب مع العقيدة وجهد اثنين محسن التركيز على الأفلام "على القصة والشخصيات و. "أن نكون صادقين، وتركز على القصة والشخصيات في كل بور فيلم سخيف"، يقول ضاحكا. "ليس لديك اثنين من وضع قواعد لذلك.

النتائج (العربية) 3:

الملكي الشئون اخراج نيكلاي arcel تأليف arcel و راسموس heisterberg من رواية بودلي steensen leth مادس ميكلسن، ميكيل بوي و ø lsgaard Vikander أليسيا.الاصدار المرئي كالمسخ.137 دقيقة.مترجم.تفتتح الجمعة (1 فبراير).عن الأماكن و الأوقات، انظر قوائم -
وفي الصباح روب فورد (مؤقتا) المخلوع من مقعده أكثر من الشائن أن حالة التضارب في المصالح، أنا في فندق ترامب يتحدث في السند السابق الشرير مادس ميكلسننحن فقط تلقي الأخبار التي هزت المدينة، ولكن ميكلسن متفائلين -
"انها قليلا مملة، الممثل الدانمركي تعليقات على البلدية تمرد أكثر من بضعة آلاف من الدولارات".كان ينبغي أن يكون أكبر فضيحة.شيء مع الفتيات الصغيرات "

واضح بأن هذا الماكر إشارة إلى شخصية ميكلسن الدنماركي في الفترة قطعة علاقة ملكية.كان يلعب الدكتور يوهان struensee السياسي الجذري في عهد الملك المسيحي السابع (ميكيل بوي و ø lsgaard).شخصيته هو مذنب من نوع مختلف من تضارب في المصالح عندما عبث مع شاب فتاة ملكة (Vikander أليسيا) و هو يتعرض -
كما أنه يعمل طريقه من خلال وعاء من المكسرات مختلطة، ميكلسن النكات حول كيف أن الأمر كان صعب بالنسبة لشخص في عمره (47) تقاسم لحظات حميمة مع Vikander 25 فقط.الفاعل، الذي يواجه هو الزاوي، حتى انه قد تم وضع الانمي، وشتان بين القبر وشدة الرجل انه غالبا ما يلعب.لا القنوات الدمعية الكامل من الدم هنا.إنه ساحر سهلة،