Elden slog just då ut genom tak och

Elden slog just då ut genom tak och fönster, och hettan var förfärlig. Ett ögonblick stirrade hustrun på mannen, likblek av förskräckelse. Sedan vände hon och skyndade in i huset efter barnet. »Du kan gärna brinna opp, du med!» ropade mannen efter henne. Hon kom tillbaka ut i alla fall, och bortbytingen hade hon med sig. Händerna hade hon fått svårt brända, och hennes hår var nästan avsvett. Ingen sade ett ord till henne, då hon kom ut. Hon gick bort till brunnen, släckte ett par gnistor, som glödde på hennes kjortelfåll, och satte sig sedan med ryggen mot brunnskaret. Trollbarnet låg i hennes knä och somnade snart, men hon satt kvar, upprätt och vaken, och stirrade sorgset framför sig. En hel mängd människor skyndade förbi henne fram mot det brinnande huset, men ingen talade till

henne. Alla tycktes finna henne så hemsk och avskräckande, att de inte tordes komma i hennes närhet.

Vid dagbräckningen, då stugan var nerbrunnen till grunden, kom mannen fram till henne. »Jag härdar inte längre ut med detta,» sa han. »Du vet nog, att jag ogärna lämnar dig, men jag kan inte längre stå ut att leva samman med ett troll. Nu går jag min väg och kommer aldrig tillbaka.»

النتائج (العربية) 1:

ضرب النار في تلك اللحظة بالسقف والنوافذ، والحرارة وكان رائع. لحظة يحدق زوجة الرجل، شاحب من الخوف. ثم قالت أنها تحولت، وهرع إلى البيت بعد الطفل. » أنت لا تتردد في حرق opp، كنت مع!» بكى الرجل التالية لها. عادت على أي حال، واستبدل، قالت أنها مع اليدين وقالت أنها أحرقت جد، وكان شعرها تقريبا أفسفيت. لا أحد قال كلمة لها، عندما خرجت. وهي تسير إلى البئر، واخماد الشرر قليلة، متوهج في kjortelfåll لها، وجلست مع ظهره ضد برونسكاريت. الطفل القزم في لها اللفة والنعاس قريبا، ولكنها كانت لا تزال الجلوس وتستقيم ومستيقظا، يحدق للأسف قدما. هرعت مجموعة كاملة من الناس في الماضي لها نحو منزل حرق، ولكن لا أحد تكلم علىلها. كل ما يبدو أن أجدها فظيعة واشمئزازا، حتى أنها لا يجرؤ تأتي في حي لها. في dagbräckningen، ثم في المقصورة وكان نيربرونين على الأرض، والرجل جاء لها. » أصعب سوف لن أضع مع هذا،» وقال. » كنت أعرف ما فيه الكفاية، أن لا أحب أن اترك لكم، ولكن أنا لم تعد تستطيع أن تتحمل أن تعيش جنبا إلى جنب مع القزم. الآن اذهب طريقي ويعود ابدأ.»

النتائج (العربية) 2:

ووقع إطلاق النار بعد ذلك فقط من خلال السقف والنوافذ، وكانت حرارة فظيعة. لحظة واحدة زوجته يحدق في الرجل، شاحب مع الخوف. ثم تحولت وسارع إلى المنزل بعد الطفل. "يمكنك لا تتردد في حرق ما يصل، نظرة!" صرخ الرجل لها. عادت على أي حال، وكانت استبدل أنها معه. يد أنها كانت بحروق شديدة، وكان شعرها avsvett تقريبا. لم يقل أحد كلمة لها عندما خرجت. ذهبت إلى البئر، ووضع بها عدد قليل من الشرر الذي متوهج على هدب تنورتها، ثم جلس وظهره إلى نافورة. طفل ترول يكمن في حجرها، وسرعان ما سقطت نائما، ولكن بقيت مقاعدهم، وتستقيم مستيقظا، يحدق بحزن المقبلة. وهناك الكثير من الناس سارع ماضيها نحو منزل يحترق، ولكن لم يتحدث أحد إلى بلدها. كل يبدو أن تجد لها رهيبة جدا ورادعة، فإنها لا يجرؤ على الاقتراب منها. عند الفجر، عندما كان nerbrunnen الكوخ على الأرض، جاء رجل متروك لها. "أنا لا تزال قائمة لم تعد تطرح مع ذلك". "أنت تعرف جيدا بما فيه الكفاية أن أنا مترددة أن أترك لكم، ولكن أنا لم يعد يستطيع تحمل العيش جنبا إلى جنب مع القزم. الآن أذهب طريقي وسوف يعود أبدا ".

النتائج (العربية) 3:

حدث الحريق فقط ثم عن طريق السقف والنوافذ، الحرارة كانت رهيبة.للحظة زوجته يحدق في الرجل الأبيض من الرعب.ثم انتقلت و سارع الى منزل بعد بيبي.» دو الحب لا يمكن أن تحرق، أنت!"صرخ الرجل لها بعد.لقد عادت عليه في جميع الحالات، و استبدل معها.يد كانت بجد محروقة و كان شعرها avsvett تقريبا.لا أحد قال كلمة لها، ثم خرجت.ذهبت إلى أسفل إلى البئر، تحولت بعض الشرر الذي يتوهج في kjortelf å ll وجلس مع ظهره brunnskaret.trollbarnet تكمن في حضنها و نمت في وقت قريب، لكنها كانت لا تزال واقفة، مستيقظا، ويحدق للأسف أمامه.الكثير من الناس التسرع في الماضي لها للخروج من المنزل المحترق، ولكن لا احد يتكلملها.وبدا أن الجميع يجد لها رادع رهيب جدا، لم تكن تجرؤ تأتي في المناطق المجاورة لها.في dagbr ä ckningen، nerbrunnen المقصورة على الارض، جاء الرجل إليها.» سنن بؤر وليست بعيدة عن هذا، "قال.» du أكره أن أترك لكم، لكني لم يعد يحتمل أن يعيش جنبا إلى جنب مع القزم.الآن انا ذاهب في طريقي، و لن tillbaka.»