As noted above, the field of transi

As noted above, the field of transitional justice originates in deliberations over how the new democracies of the mid and late 1980s in Latin America ought to respond to gross human rights violations committed under the prior military dictatorships. The starting point of these discussions was that as much justice as possible should be achieved without endangering the democratic transition - or even better, that justice should contribute to the consolidation of a liberal democratic order (Albon 1995). These premises for the new field of transitional justice were in part the consequence of the conditions of its origin, namely as a merger between the normative frameworks of human rights and the transition to democracy discourses, influenced by scholars such as Huntington, Linz and Stepan (Huntington 1991; Linz and Stepan 1996). To put it simply, the field of transitional justice made the question of justice central to democratic transitions, but also made the question of political transformation central to the agenda of justice.

النتائج (العربية) 1:

وكما لوحظ أعلاه، ينشأ ميدان العدالة الانتقالية في المداولات حول كيف يجب الديمقراطيات الجديدة في منتصف وأواخر الثمانينات في أمريكا اللاتينية التصدي للانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المرتكبة في ظل الديكتاتوريات العسكرية السابقة. وكان نقطة انطلاق لهذه المناقشات أنه ينبغي تحقيق العدالة قدر ممكن دون تعريض الانتقال الديمقراطي-أو حتى أفضل، أن العدالة يجب أن تسهم في توطيد دعائم نظام ديمقراطي ليبرالي (1995 البون). كانت هذه المباني للحقل الجديد للعدالة الانتقالية جزئيا نتيجة لظروف أصله، أي كدمج بين الأطر المعيارية لحقوق الإنسان، والانتقال إلى الديمقراطية الخطابات، تتأثر بالعلماء مثل هنتنغتون وينز ستيبان (Huntington 1991؛ لينز وستيبان عام 1996). بكل بساطة، ميدان العدالة الانتقالية بمسألة العدالة المركزية للتحولات الديمقراطية، ولكن أيضا جعل مسألة التحول السياسي المركزي لجدول الأعمال للعدالة.

النتائج (العربية) 2:

كما ذكر أعلاه، مجال العدالة الانتقالية ينشأ في المداولات حول كيفية الديمقراطيات الجديدة في منتصف وأواخر 1980s في أمريكا اللاتينية ينبغي للرد على الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ارتكبت في ظل الديكتاتوريات العسكرية السابقة. وكانت نقطة الانطلاق لهذه المناقشات التي قدر ممكن العدالة يجب أن تتحقق دون تعريض التحول الديمقراطي - أو حتى أفضل، وينبغي أن يسهم أن العدالة في ترسيخ النظام الديمقراطي الليبرالي (البون 1995). وكانت هذه الأماكن للحقل الجديد للعدالة الانتقالية في جزء منه نتيجة للظروف أصله، وهي نتيجة لدمج بين الأطر المعيارية لحقوق الإنسان والتحول إلى الديمقراطية الخطابات، متأثرة العلماء مثل هنتنغتون، لينز وستيبان ( هنتنغتون 1991؛ لينز وستيبان 1996). بكل بساطة، أدلى مجال العدالة الانتقالية مسألة العدالة المركزية إلى التحولات الديمقراطية، ولكن أيضا في جعل مسألة التحول السياسي المركزي لجدول الأعمال للعدالة.

النتائج (العربية) 3:

وكما لوحظ أعلاه، فإن مجال العدالة الانتقالية يبدء في المداولات حول الديمقراطيات الجديدة في منتصف و أواخر الثمانينات في أمريكا الﻻتينية يجب الرد على الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ارتكبت في ظل الديكتاتوريات العسكرية السابقة.نقطة الانطلاق من هذه المناقشات هو أن أكبر قدر ممكن من العدالة يجب أن يتحقق من دون تعريض عملية الانتقال إلى الديمقراطية أو أفضل حتى أن العدالة ينبغي أن يسهم في تعزيز النظام الديمقراطي الليبرالي (البون 1995).هذه المبنى الجديد مجال العدالة الانتقالية هي جزئيا نتيجة ظروف نشأتهوهي عملية الدمج بين الأطر المعيارية لحقوق الإنسان والتحول إلى الديمقراطية محادثات، تأثر العلماء مثل هنتنغتون، Linz and ستيبان (هنتنغتون عام 1991؛ لينز و ستيبان 1996).وببساطة، فإن مجال العدالة الانتقالية جعلت من مسألة العدالة وسط التحولات الديمقراطية،بل جعل مسألة التحول السياسي محور جدول أعمال العدالة.