HTTPS uses SSL encryption to protec

HTTPS uses SSL encryption to protect the data packets in transit. The IP addresses are visible so that the ISP can log "flow" - the source, destination and rate of data, and will divulge that to law enforcement if presented with a court order or legal document. Many websites (Facebook, Google ...) use SSL now even for basic navigation, and almost always for logins and for sensitive transaction (shopping, banking etc)
TOR encrypts all traffic and sends it via a number of randomly chosen nodes to a random exit node, often in a different country. The ISP can see that you are sending a quantity of data, but cannot tell the ultimate destination. The unpredictability of the exit node makes it unreliable for avoiding country-based blocks.
The Tor browser is configured to use the Tor network for traffic. In the most common configuration, other programs such as the Flash plugin or bittorrent will continue to use the original IP address, risking exposure if a remote website can correlate Tor web requests with Flash media requests.
A professional secure VPN (e.g. Cisco, Junos Pulse) encrypts all traffic between a client and a trusted network, such as an employer's network. The client is assigned an IP address on the remote network (hence the name Virtual Private Network). The ISP can see the amount of traffic, and the fact that it is going to a VPN server, but not any of the content. This is a preferred solution for a commercial traveller, where they trust their employer but perhaps not a hotel or airport network connection.
A "free" VPN is probably not a good solution for anyone. Some force otherwise encrypted connections to be insecure, and then insert adverts into web pages.
According to a recent story (May 2015) Hola sold user's bandwidth for botnets.
An ISP could in theory see inside unencrypted VPN traffic to see the real destinations, while the VPN operator could do the same, even if it was encrypted. Users are thus declaring that they trust the VPN operator more than they trust their ISP. Since the ISP usually operates under the laws of the user's jurisdiction, and the VPN does not, I wonder just what the point is.
A Web proxy is a solution which proxies just Web traffic. The client keeps its original IP address, while the web browser is configured to use a proxy to pass HTTP requests.
Some "free proxy" sites are actually lists of compromised or badly configured hosts, rather than lists of properly configured proxies. The real operators of such sites may well log everything and possibly publish it or pass it to law enforcement as evidence of an attack on their network. (I have seen such as site on one of these lists).
This is not to say that there are no trustworthy commercial VPNs, whom you can pay for a secure connection via an endpoint in another country. But I do not myself know any.
Written 1 Jul

النتائج (العربية) 1:

يستخدم HTTPS تشفير SSL لحماية حزم البيانات في العبور. عناوين IP مرئية حتى أن ISP يمكن تسجيل "تدفق"-المصدر والوجهة ومعدل البيانات، ويفصح عن أن لإنفاذ القانون إذا قدم بأمر من المحكمة أو مستند قانوني. العديد من مواقع الإنترنت (فيس بوك، جوجل...) استخدام SSL الآن حتى للتنقل الأساسي، ودائما تقريبا لتسجيلات الدخول والمعاملات الحساسة (التسوق، الأعمال المصرفية إلخ)يقوم بتشفير كل حركة مرور تور ويرسلها عبر عدد من العقد الذي تم اختياره عشوائياً لعقدة خروج عشوائي، غالباً في بلد مختلف. يمكن راجع ISP أنك تقوم بإرسال كمية من البيانات، ولكن لا أستطيع أن أقول المقصد النهائي. عدم القدرة على التنبؤ لعقدة الخروج يجعله غير موثوق بها لتجنب كتل قطرية.متصفح تور تم تكوينه لاستخدام شبكة تور لحركة المرور. في التكوين الأكثر شيوعاً، سوف تستمر البرامج الأخرى مثل البرنامج المساعد فلاش أو تورنت استخدام عنوان IP الأصلي، يخاطرون بالتعرض إذا كان موقع ويب بعيد يمكن ربط طلبات ويب تور مع طلبات الوسائط المحمولة.VPN أمن مهنية (مثل سيسكو، Junos Pulse) تشفير كل حركة المرور بين عميل وشبكة موثوق به، مثل الشبكة صاحب. تم تعيين العميل عنوان IP على شبكة الاتصال البعيدة (ومن هنا اسم الشبكة الخاصة الظاهرية). يمكن راجع ISP مقدار حركة المرور، وحقيقة أن هو الذهاب إلى ملقم VPN، ولكن ليس أي من المحتوى. هذا هو حل مفضل لمسافر التجاري، حيث أنهم يثقون بصاحب العمل ولكن ربما ليس فندق أو مطار شبكة اتصال.شبكة خاصة ظاهرية "حرة" ربما ليس حلاً جيدا لأي شخص. بعض اتصالات القوة مشفرة إلى أن تكون غير آمنة ومن ثم إدراج الإعلانات في صفحات ويب.ووفقا لقصة الأخيرة (أيار/مايو 2015) باع حولا عرض النطاق الترددي المستخدم إقناعاً.ISP يمكن من الناحية النظرية انظر داخل حركة مرور VPN غير مشفرة لمعرفة الوجهة الحقيقية، بينما المشغل VPN يمكن أن تفعل الشيء نفسه، حتى ولو أنها كانت مشفرة. وبالتالي يتم تعريف المستخدمين أنهم يثقون بالمشغل VPN أكثر مما يثقون isp الخاص بهم. منذ ISP عادة ما تعمل بموجب قوانين الاختصاص القضائي الخاص بالمستخدم، ولا VPN، أتساءل فقط ما هذه النقطة.وكيل ويب هو حل الذي وكلاء فقط على شبكة الإنترنت حركة المرور. يحتفظ العميل عنوان IP الأصلي، بينما يتم تكوين مستعرض ويب استخدام ملقم وكيل لتمرير طلبات HTTP.بعض مواقع "الحرة الوكيل" في الواقع قوائم المضيفين المساس بها أو تم تكوينها سيئة، بدلاً من قوائم الوكلاء تم تكوينها بشكل صحيح. مشغلي هذه المواقع الحقيقية قد أيضا تسجيل كل شيء وربما انشره أو تمريرها لإنفاذ القانون، كدليل على هجوم على شبكة الاتصال الخاصة بهم. (لقد رأيت مثل موقع على واحدة من هذه القوائم).وهذا ليس القول أن هناك لا VPNs تجارية جديرة بالثقة، الذين يمكن أن تدفعه مقابل اتصال أمن عبر نقطة نهاية في بلد آخر. ولكن لا نفسي أعرف أي.مكتوب 1 يوليو

النتائج (العربية) 2:

HTTPS يستخدم التشفير SSL لحماية حزم البيانات في العبور. عناوين IP واضحة بحيث يمكن تسجيل ISP "تدفق" - المصدر والمقصد ومعدل من البيانات، وسوف يكشفوا عن أن لإنفاذ القانون إذا قدمت مع أمر من المحكمة أو وثيقة قانونية. العديد من المواقع (الفيسبوك وجوجل ...) استخدام SSL حتى الآن للملاحة الأساسي، ودائما تقريبا لتسجيل الدخول والمعاملات الحساسة (التسوق، والخدمات المصرفية وغيرها)
TOR بتشفير جميع حركة المرور ويرسله عبر عدد من العقد تم اختيارهم عشوائيا لعشوائية خروج العقدة، وغالبا في بلد مختلف. وISP أن نرى أن كنت ترسل كمية من البيانات، ولكن لا أستطيع أن أقول الوجهة النهائية. عدم القدرة على التنبؤ عقدة الخروج يجعلها غير موثوق بها لتجنب كتل القطرية.
تم تكوينه على متصفح تور لاستخدام شبكة تور لحركة المرور. في تكوين الأكثر شيوعا، وبرامج أخرى مثل برنامج فلاش أو تورنت الاستمرار في استخدام عنوان IP الأصلي، ويخاطرون التعرض إذا موقع على شبكة الانترنت عن بعد يمكن أن ترتبط طلبات الويب تور مع طلبات وسائل الاعلام فلاش.
A VPN آمن المهنية (مثل سيسكو، JUNOS نبض ) تشفير كل حركة المرور بين العميل وشبكة موثوق به، مثل شبكة صاحب العمل. يتم تعيين العميل عنوان IP على شبكة الاتصال البعيدة (ومن هنا جاء اسم الشبكة الافتراضية الخاصة). وISP يمكن أن يرى مقدار حركة مرور، وحقيقة أنه يجري إلى ملقم VPN، ولكن ليس أي من المحتوى. هذا هو الحل المفضل للمسافر التجارية، حيث أنهم يثقون صاحب العمل ولكن ربما لا اتصال الفندق أو المطار الشبكة.
A "الحرة" VPN قد لا يكون حلا جيدا لأحد. بعض قوة تشفير خلاف ذلك اتصالات لتكون غير آمنة، ومن ثم إدراج إعلانات في صفحات الويب.
ووفقا لقصة الأخيرة (مايو 2015) التي تباع في حولا عرض النطاق الترددي المستخدم لإقناعا.
يمكن ان ISP في نظرية ترى حركة VPN داخل مشفرة لرؤية الأماكن الحقيقية، في حين المشغل VPN يمكن أن تفعل الشيء نفسه، حتى لو تم تشفيرها. وبالتالي يتم المستخدمين يعلنون أنهم على ثقة المشغل VPN أكثر من يثقون بهم ISP. منذ ISP تعمل عادة وفقا لقوانين الولاية للمستخدم، وVPN لا، أنا فقط أتساءل ما هي نقطة.
وكيل ويب هو الحل الذي الوكلاء حركة المرور على الشبكة فقط. العميل يحتفظ عنوان IP الأصلي، في حين تم تكوين مستعرض ويب لاستخدام وكيل لتمرير طلبات HTTP.
بعض المواقع "وكيل الحرة" هي في الواقع قوائم للخطر أو المضيفين تكوين سيئة، بدلا من قوائم الوكلاء تكوينه بشكل صحيح. مشغلي الحقيقية لمثل هذه المواقع قد تسجيل جيدا كل شيء، وربما نشره أو تمريرها إلى إنفاذ القانون كدليل على هجوم على شبكتهم. (لقد رأيت مثل موقع على واحدة من هذه القوائم).
وهذا ما لا يعني أنه لا توجد شبكات VPN التجارية جديرة بالثقة، الذي يمكنك دفعه للاتصال آمن عبر نقطة النهاية في بلد آخر. لكنني لا أعرف نفسي وجدت.
مكتوبة 1 يوليو

النتائج (العربية) 3:

الآمن يستخدم التشفير خدمة تصميم المواقع لحماية حزم البيانات في المرور العابر.عناوين بروتوكول الإنترنت واضحة بحيث يمكن تسجيل الانترنت تدفق - ومعدل بيانات المصدر والمقصد، وسوف يكشف ذلك إنفاذ القانون إذا قدمت مع أمر من المحكمة أو وثيقة قانونية.العديد من المواقع (فيس بوك, قوقل) استخدام البطاقات حتى الآن الملاحة الأساسية،و دائما تقريبا بالنسبة للتسجيلات و المعاملات الحساسة (التسوق، والخدمات المصرفية، الخ)
تور بتشفير جميع المرور ويرسله عن طريق عدد بشكل عشوائي اختار نقاط عشوائية عقدة الخروج، وغالبا في بلد مختلف.مزود خدمة الإنترنت يمكن أن نرى أن كنت ترسل كمية من البيانات، ولكن لا يمكن معرفة المقصد النهائي.القدرة على التنبؤ عقدة خروج يجعلها موثوقة لتجنب البلد بناء كتل
متصفح تور هو تهيئتها لاستخدام شبكة تور على المرور.في الشكل الأكثر شيوعا، برامج اخرى مثل فلاش البرنامج المساعد أو تورنت ستواصل استخدام عنوان بروتوكول الإنترنت الأصلي، المخاطرة اذا تعرض بعد اين يمكن ربط شبكة تور الطلبات مع طلبات وسائل الإعلام فلاش -
المهنية تأمين الشبكات الخاصة الافتراضية (مثل سيسكو، جونوس نبض) تشفير كل حركة المرور بين العميل و موثوق شبكة مثل شبكة صاحب العمل.العميل يتم تعيين عنوان بروتوكول الإنترنت على الشبكة عن بعد (ومن هنا جاء اسم الشبكة الافتراضية الخاصة).مزود خدمة الإنترنت يمكن أن انظر مقدار حركة المرور، وحقيقة أنها هي الذهاب الى خدمة الشبكات الافتراضية الخاصة، ولكن ليس أي مضمون.هذا هو الحل الأفضل للمسافر التجارية، حيث انهم يثقون في صاحب العمل ولكن ربما ليس فندق أو مطار بالشبكة -
"فبن الحرة" قد لا يكون حلا جيدا بالنسبة لأي شخص.بعض القوة وإلا اتصالات مشفرة آمنة، ثم إدراج الإعلانات في صفحات الويب
وفق أحدث قصة (أيار / مايو 2015 - مرحباً بيع النطاق الترددي المستخدم إقناعا -
مقدمي خدمات الإنترنت يمكن، نظريا، انظر داخل مشفرة فبن حركة المرور إلى رؤية حقيقية الوجهات مع مشغل الشبكة الافتراضية الخاصة يمكن أن تفعل الشيء نفسه، حتى لو كان كانت مشفرة.المستخدمين ومن ثم تعلن أنها تثق في مشغل الشبكات الافتراضية الخاصة أكثر مما كانوا يثقون في الإنترنت.منذ الانترنت وعادة ما تعمل بموجب قوانين الولاية القضائية المستخدم، فبن لا، أنا فقط أتساءل ما الهدف.
وكيل ويب هو حل الوكلاء فقط شبكة المرور.العميل يبقى الاصل عنوان بروتوكول الإنترنت مع متصفح ويب هو تهيئتها لاستخدام وكيل تمرير طلبات المتشعب
بعض "بروكسي مجاني المواقع هي في الواقع قائمة الشبهة أو سيئة تستضيف تهيئتها، بدلا من قوائم تهيئتها الوكلاء.الحقيقي مشغلي هذه المواقع قد سجل كل شيء وربما تنشر أو تمريرها إلى إنفاذ القانون كدليل على هجوم على شبكتهم.(لقد رأيت مثل هذا الموقع في واحدة من هذه القوائم)
وهذا لا يعني أنه لا توجد VPNs التجارية جديرة بالثقة، الذي يمكنك دفع ثمن اتصال آمن عن طريق نقطة النهاية في بلد آخر.لكن أنا نفسي لا أعرف أي
مكتوب 1 جولاي