Introduction: rethinking Comte 5Rel

Introduction: rethinking Comte 5
Religion would distil guardian angels and subcults of Clotilde (`ma
sainte ange')15 and the Vierge-MeÁre. Not to mention the sacred icon of
l'Humanite itself: in the statuary of its Temples, a thirty-year-old woman
cradling a boy-child in her tender arms (xi:127).
Looking back over the period of his ®rst synthesis (1826±42) Comte
liked to think of himself as the Aristotle of Positivism. With the religious
program, announced in the second, he aspired to be its St Paul ± not
only as an evangelist for the new faith, but above all as the organiser of
its Church. Besides congregations, there were literal churches to be
built, surrounded by elaborate cemeteries, and Positivist priests to be
recruited, trained and set to work. The religion of Humanity was to have
two hundred residential presbyteries in France alone, with one priest per
6,000 inhabitants.16 Beyond that, beginning with the most advanced
societies of Western Europe, then spreading from the `white races' to the
`less advanced' regions of Asia and Africa, it was to expand into a global
organisation. Coordinated by national and regional councils, under the
overall guidance of seven `metropolitans', this would culminate in the
primacy of the sacerdoce in Paris (x:323±7). Not merely St Paul; in fact,
Comte was to be Positivism's St Peter as well, inaugurating the of®ce of
Grand-preÃtre de l'Humanite in his own august person.17

النتائج (العربية) 1:

أولاً-مقدمة: إعادة التفكير 5 كونتأن استخلاص الدين الوصي الملائكة وسوبكولتس من كلوتيلد (' اماهسانت إنغي ') 15 وفرج-MeÁre. ناهيك عن رمز مقدسl ' Humanite نفسها: في التماثيل في المعابد، امرأة عمرها الثلاثين عاماًتعانق الصبي في ذراعيها العطاء (حادي عشر: 127).إذا نظرنا إلى الوراء على مدى فترة له® rst التوليف (1826±42) كونتيحب أن يفكر لنفسه "أرسطو الوضعية". مع الدينيالبرنامج، أنه أعلن في الثاني، تطمح إلى لا يكون به ± سانت بولفقط كمبشرة العقيدة الجديدة، ولكن قبل كل شيء كمنظمفي الكنيسة. وإلى جانب طوائف، كانت هناك الكنائس حرفية لتكونبني، محاطة بوضع المقابر والكهنة الوضعي لتكونأعمال المعينين وتدريب وتعيين إلى. كان دين الإنسانيةبريسبيتيريس مائتي سكني في فرنسا وحدها، مع كاهن واحد كلinhabitants.16 6,000 إلى أبعد من ذلك، بدءاً من الأكثر تقدمامجتمعات أوروبا الغربية، ثم ينتشر من 'الأعراق البيضاء''أقل تقدما' مناطق من آسيا وأفريقيا، كان للتوسع في عالميمنظمة. منسقة بالمجالس الوطنية والإقليمية، تحتالتوجيه العام لسبعة 'المطارنة'، هذا سوف تتوجسيادة ساسيردوسي في باريس (x: 323±7). ليس مجرد القديس بولس؛ في الحقيقةكان كونت القديس بطرس للوضعية أيضا، خلال افتتاحه من® ceجراند-preÃtre دي l ' Humanite في بلده person.17 آب

النتائج (العربية) 3:

مقدمة: Rethinking كونت 5الدين قد رشح الوصي الملائكة و subcults كلوتيلد (` أماهسانت آنج) 15 و فارغ لي ألفارو إعادة.ناهيك عن أيقونة مقدسةl'humanite  نفسها: التماثيل في المعابد، امرأة تبلغ من العمر ثلاثين عاماتهدهد الطفل في ذراعيها العطاء (الحادي عشر: 127).إذا نظرنا إلى الوراء على مدى فترة حكمه ® راست Synthesis (1826 ± 42) كونتيحب أن يفكر في نفسه مثل أرسطو الوضعيه.مع دينيبرنامج, اعلن في الثاني، فهو يطمح أن يكون القديس بولس ± ليسفقط بوصفها داعية العقيدة الجديدة، ولكن قبل كل شيء منظمالكنيسة.وبالاضافة الى التجمعات هناك الكنائس ان تكون حرفيةبني، وتحيط بها وضع المقابر الوضعي أن يكون الكهنةتم تدريبهم على مجموعة العمل.كان دين الإنسانيةمئتان presbyteries السكنية في فرنسا وحدها، مع قسيس واحد فيinhabitants.16 6000 إلى أبعد من ذلك، تبدأ مع الأكثر تقدماالمجتمعات في أوروبا الغربية، ثم تنتشر من سباقات "أبيض"'' المناطق اﻷقل تقدما من آسيا و أفريقيا، كان التوسع في عالميمنظمة.وبالتنسيق مع المجالس الوطنية والإقليمية، تحتالتوجيه العام سبعة 'حضريون'، وهذا من شأنه أن تتوجسمو sacerdoce في باريس (س: 323 ± 7).ليس فقط في سانت بول، في الواقع،كمت هو تكون الوضعية القديس بطرس كما دشنت ® مجراند قبل â تري دي l'humanite  بنفسه في آب / أغسطس person.17