This astonishing situation merits a

This astonishing situation merits a slight digression. At the end of the nineteenth century, the Vatican attempted to combat the unorthodox conclusions of modern Bible commentators with its own rigorous scholarship. Catholic scholars were urged to adopt the techniques of modern criticism, to demonstrate that the results of a meticulous and dispassionate study of the Bible could be compatible with church doctrine. The movement was known as "modernism," and soon occasioned considerable embarrassment, as many of the finest Catholic scholars found that they, too, were becoming skeptical about the literal truth of scripture. In 1893 Pope Leo XIII announced,

النتائج (العربية) 1:

يستحق هذا الوضع المدهش استطرادا طفيف. في نهاية القرن التاسع عشر، حاول الفاتيكان لمكافحة الاستنتاجات غير تقليدية من المعلقين الكتاب المقدس الحديثة مع المنح الدراسية الصارمة الخاصة به. وحث العلماء الكاثوليك على اعتماد تقنيات النقد الحديث، لإثبات أن نتائج دراسة دقيقة وموضوعية للكتاب المقدس يمكن أن تكون متوافقة مع عقيدة الكنيسة. الحركة عرف باسم "الحداثة"، وسرعان ما تسبب أحراجاً كبيرا، كما وجد العديد من خيرة علماء الكاثوليكية أن هم، أيضا، أصبحت تشكيكا في الحقيقة حرفية من الكتاب المقدس. وأعلن البابا ليو الثالث عشر في عام 1893،

النتائج (العربية) 2:

هذا الوضع المثير للدهشة مزايا استطرادا طفيف. في نهاية القرن التاسع عشر، حاول الفاتيكان لمكافحة استنتاجات غير تقليدية من المعلقين الكتاب المقدس الحديث مع منحة دراسية صارمة الخاصة بها. وقد حث العلماء الكاثوليك إلى اعتماد تقنيات النقد الحديث، لإثبات أن نتائج دراسة دقيقة ونزيهة من الكتاب المقدس يمكن أن تكون متوافقة مع عقيدة الكنيسة. كان من المعروف أن حركة باسم "الحداثة"، وسرعان ما سببها إحراج كبير، حيث أن العديد من خيرة علماء الكاثوليكية وجدت أنها، أيضا، كانت تصبح يشككون في الحقيقة الحرفية للنصوص المقدسة. في عام 1893 أعلن البابا لاوون الثالث عشر،

النتائج (العربية) 3:

هذا العجب الوضع يستحق استطراد بسيط.في نهاية القرن التاسع عشر، حاول الفاتيكان لمكافحة بدعة الاستنتاجات الحديثة للكتاب المقدس المعلقين لها المنح الدراسية صارمة.علماء الكاثوليك قد حثت على اعتماد تقنيات النقد الحديث، تثبت أن نتائج دراسة دقيقة ومتأنية من الانجيل يمكن متوافقة مع عقيدة الكنيسة.وكانت الحركة المعروفة باسم "الحداثة"، سرعان ما تسبب حرجاً كبيراً، كما العديد من خيرة علماء الكاثوليك وجدت أنهم أيضا أصبحت متشككة حول الحقيقة الحرفي للكتاب المقدس.في 1893 أعلن البابا لاوون الثالث عشر،