:DAspirin’s origins go back at leas

:D
Aspirin’s origins go back at least as early as 1758. In that year, Englishman Edward Stone noticed a distinctive bitter flavor in the bark of the willow tree. To Stone, this particular bark seemed to have much in common with “Peruvian Bark,” which had been used medicinally since the 1640s to bring down fevers and to treat malaria. Stone decided to test the effectiveness of the willow bark. He obtained some, pulverized it into tiny pieces, and conducted experiments on its properties. His tests demonstrated that this pulverized willow bark was effective both in reducing high temperatures and in relieving aches and pains. In 1763, Stone presented his findings to the British Royal Society.
Several decades later, further studies on the medicinal value of the willow bark were being conducted by two Italian scientists. These chemists, Brugnatelli and Fontana, determined that the active chemical that was responsible for the medicinal characteristics in the willow bark was the chemical salicin, which is the active ingredient of today’s aspirin.
The name “aspirin” is the trade name of the drug based on the chemical salicin, properly known as acetylsalicylic acid. The trade name “aspirin” was invented for the drug in the 1890s by the Bayer Drug Company in Germany. The first bottles of aspirin actually went on sale to the public just prior to the turn of the century, in 1899.

النتائج (العربية) 1:

: Dأصول الأسبرين للعودة على الأقل في أقرب وقت 1758. في تلك السنة، لاحظت "الإنكليزي إدوارد" ستون نكهة مريرة مميزة في لحاء شجرة الصفصاف. إلى الحجر، وهذا اللحاء خاصة ويبدو أن لديها الكثير من القواسم المشتركة مع "اللحاء البيروفي،" الذي كان يستخدم طبي منذ 1640s لإسقاط الحمى وعلاج الملاريا. وقرر الحجر لاختبار فعالية لحاء الصفصاف. الحصول على بعض والمسحوق هو إلى قطع صغيرة، وأجرى تجارب على الخصائص الخاصة به. أن الاختبارات أظهرت أن هذا اللحاء المسحوق الصفصاف كان فعالاً في الحد من ارتفاع درجات الحرارة، وكذلك في تخفيف اﻷوجاع والآلام. في 1763، حجر قدم استنتاجاته إلى "الجمعية الملكية البريطانية".منذ عدة عقود في وقت لاحق، كذلك أجريت دراسات عن القيمة الطبية من لحاء الصفصاف يجري باثنين من العلماء الإيطاليين. هذه الكيميائيين، بروجناتيلي وفونتانا، قرر أن المادة الكيميائية النشطة التي كانت مسؤولة عن الخصائص الطبية في لحاء الصفصاف salicin الكيميائية، وهي العنصر النشط من الأسبرين اليوم.اسم "الأسبرين" هو الاسم التجاري للدواء استناداً إلى salicin الكيميائية، المعروفة بشكل صحيح بحمض الصفصاف. الاسم التجاري "الأسبرين" اخترع للمخدرات في 1890 بشركة أدوية باير في ألمانيا. أول زجاجات الأسبرين فعلا ذهب للبيع للجمهور قبل نهاية القرن، وفي عام 1899.

النتائج (العربية) 2:

: D
أصول الأسبرين لتعود على الأقل في وقت مبكر من 1758. في تلك السنة، لاحظت الإنجليزي إدوارد ستون نكهة مريرة مميزة في لحاء شجرة الصفصاف. إلى الحجر، وبدا هذا النباح معين أن لديها الكثير من القواسم المشتركة مع "بيرو النباح"، والتي كانت تستخدم بشكل طبي منذ 1640s لاسقاط الحمى وعلاج الملاريا. قررت الحجر لاختبار فعالية من لحاء الصفصاف. حصل على بعض، المسحوق إلى قطع صغيرة، وأجريت التجارب على خصائصه. وأظهرت الاختبارات له أن هذا النباح الصفصاف المسحوق كان فعالا على حد سواء في الحد من ارتفاع درجات الحرارة وتخفيف الأوجاع والآلام. في عام 1763، قدم ستون استنتاجاته إلى الجمعية الملكية البريطانية.
وبعد عدة عقود، وتجري دراسات أخرى على قيمة طبية من لحاء الصفصاف من قبل اثنين من العلماء الإيطاليين. هذه الصيدليات، Brugnatelli وفونتانا، قرر أن هذه المادة الكيميائية النشطة التي كانت مسؤولة عن الخصائص الطبية في لحاء الصفصاف كان ساليسن الكيميائية، الذي هو العنصر النشط من الأسبرين اليوم.
اسم "الأسبرين" هو الاسم التجاري للدواء على أساس على ساليسن الكيميائية، والمعروف بشكل صحيح كما هو حمض الصفصاف. اخترع الاسم التجاري "الاسبرين" للدواء في 1890s من قبل شركة باير المخدرات في ألمانيا. الزجاجات الأولى من الأسبرين فعلا ذهبت للبيع للجمهور قبيل مطلع القرن، في عام 1899.

النتائج (العربية) 3:

دأصل الأسبرين العودة على الأقل في أقرب وقت 1758.في تلك السنة، الانكليزي إدوارد ستون لاحظت المرير نكهه مميزة في لحاء شجرة الصفصاف.الحجر، وهذا خاص النباح يبدو أن لديها الكثير من القواسم المشتركة مع بيرو النباح الذي تم استخدامه طبي منذ 1640s لتحقيق أسفل حميات لعلاج الملاريا.ستون قررت اختبار فعالية الصفصاف اللحاء.حصل على بعض المسحوق الى قطع صغيرة، وأجرت تجارب على خصائصه.وأضاف أن التجارب أثبتت أن هذا مسحوق لحاء الصفصاف كانت فعالة في الحد من ارتفاع درجات الحرارة في تخفيف آلام.عام 1763، ستون قدم استنتاجاته إلى الجمعية الملكية البريطانية.عدة عقود في وقت لاحق، على إجراء مزيد من الدراسات بشأن القيمة الطبية من لحاء الصفصاف تجري من قبل اثنين من العلماء الإيطاليين.هؤلاء الكيميائيين، brugnatelli فونتانا، قرر أن الكيميائية النشطة التي هي المسؤولة عن الخصائص الطبية في الصفصاف النباح ساليسين الكيميائية، والذي هو العنصر النشط من الاسبرين اليوم.اسم "الأسبرين" هو الاسم التجاري للدواء على أساس كيميائي ساليسين بالشكل المعروف أسيتيل ساليسيليك.الاسم التجاري "الأسبرين" اخترع هذا العقار في 1890s من باير شركة أدوية في ألمانيا.أول زجاجة من الاسبرين فعلا ذهب للبيع أمام الجمهور قبل نهاية القرن، في 1899.