We may walk into that stately hall

We may walk into that stately hall and think, -- Here Shakspere's "Twelfth Night" was acted in the Christmas of 1601; and here its exquisite poetry first fell upon the ear of some secluded scholar, and was to him as a fragrant flower blooming amidst the arid sands of his Bracton and his Fleta; and here its gentle satire upon the vain and the foolish penetrated into the natural heart of some grave and formal dispenser of justice, and made him look with tolerance, if not with sympathy upon the mistakes of less grave and formal fellow-men, and here its ever-gushing spirit of enjoyment, -- of fun without malice, of wit without grossness, of humour without extravagance, -- taught the swaggering, roaring, overgrown boy, miscalled student, that there were higher sources of mirth than affrays in Fleet Street, or drunkenness in Whitefriars. Venerable Hall of the Middle Temple, thou art to our eyes more stately and more to be admired since we looked upon that entry in the Table-book of John Manningham! The Globe has perished, and so has the Blackfriars. The works of the poet who made the names of these frail buildings immortal need no associations to recommend them; but it is yet pleasant to know that there is one locality remaining where a play of Shakspere was listened to by his contemporaries; and that play, "Twelfth Night.

النتائج (العربية) 1:

ونحن قد السير في تلك القاعة الفخمة والتفكير، - وهنا shakspere في "ليلة الثاني عشر" وتصرف في عيد الميلاد 1601، وهنا سقطت الشعر لها بديعة الأول على الأذن من بعض علماء منعزل، وكان له كما تتفتح زهرة عطرة وسط الرمال القاحلة له bracton وfleta له؛وهنا هجاء لطيف طلبها إلى عبثا والحماقة توغلوا في قلب الطبيعي للبعض خطيرة وموزع رسمي من العدالة، وجعله يبدو مع التسامح، إن لم يكن مع التعاطف على أخطاء أقل خطورة وغير الرسمية مواطنه الرجال، وهنا في روح يتدفق باستمرار من التمتع بها، - من المرح دون حقد، من الطرافة دون خشونة، من الفكاهة دون إسراف،- يدرس مختالا، طافوا، صبي متضخمة، طالب miscalled، أن هناك مصادر أعلى من طرب من affrays في شارع الأسطول، أو السكر في whitefriars. قاعة الجليلة للمعبد المتوسطة، انت لعيوننا أكثر فخم وأكثر من ذلك أن يكون معجبا منذ نظرنا على ذلك الإدخال في جدول الكتاب من جون مانينجهام! وقد هلك العالم، وبالتالي فإن لديه بلكفريرس.أعمال الشاعر الذي جعل من هذه المباني أسماء خالدة واهية لا تحتاج الى الجمعيات أن يوصي لهم، ولكن ذلك لم يتم بعد لطيف أن نعرف أن هناك واحد محلة المتبقية حيث استمع مسرحية من shakspere من قبل معاصريه، وأن اللعب، "ليلة الثاني عشر.

النتائج (العربية) 2:

ونحن قد سيرا على الأقدام في تلك القاعة الفخمة وأعتقد،--كان تصرفت "الليلة" هنا شكسبير "الثانية عشرة" في عيد الميلاد 1601؛ وهنا عن الشعر الرائعة الأولى سقطت على الإذن من بعض منعزل الباحث، وكان له كزهرة عطرة تتفتح وسط الرمال القاحلة من بلده براكتون وبلدة Fleta؛ وهنا هجاء لطيف عليها دون جدوى ومن الحماقة توغلوا في قلب الطبيعية لبعض موزع الخطيرة ورسمي للعدالة، وجعلت منه البحث مع التسامح، أن لم يكن مع التعاطف على أخطاء أقل الرجال زميل الخطيرة وغير الرسمية، وهنا روحها يتدفق من أي وقت مضى للتمتع،-من متعة دون حقد، من الذكاء دون جروسنيس، من الفكاهة دون الإسراف, -تدرس سواجيرينج، طافوا، الصبي متضخمة، ميسكاليد الطالب، أن كانت هناك مصادر السعادة أعلى مما أفرايس في شارع فليت، أو السكر في ويتيفريارس. الموقرة في قاعة المعبد الأوسط، أنت الفن بأعيننا فخم أكثر وأكثر الإعجاب حيث بحثنا على هذا الإدخال في الجدول-كتاب جون موللر! وقد لقوا حتفهم أنحاء العالم، وحتى في بلاكفرايرز. أعمال الشاعر الذي قدم أسماء هذه المباني واهية الخالد بحاجة إلى لا الجمعيات أن يوصي لهم؛ بل أنها حتى الآن نتمنى أن نعرف أن هناك واحد محله المتبقية حيث كان استمع مسرحية لشكسبير إلى جانب معاصريه؛ وهذا اللعب، "ليلة الثاني عشر.