Other reported ways of discriminati

Other reported ways of discriminating between
sclerosing lymohangitis and Mondor’s disease include
collection of yellow aspirate from the lesion
(which supports the lymphatic origin of the disease),
histological examination of the excised lesion, immunohistochemical
CD31 and CD 34 marker analysis,
and electron microscopic examination (2). Such extensive
diagnostic work-up is not necessary because
confined and painless cases of Mondor’s disease that
could be misdiagnosed as sclerosing lymphangitis do
not require treatment and also resolve spontaneously.
If the condition is painful or extensive it is certainly
thrombophlebitis, and treatment with analgesics, local
anesthetic injection, local heparin, or antibiotics
(in cases of celulitis) may be indicated (4). In cases
that are very painful and do not resolve (around 8%
of cases) thrombectomy or resection of the affected
vein can been undertaken (4).
It is important to reassure the patients that sclerosing
lymphangitis is a self-limiting disease that
resolves spontaneously within several weeks if they
restrain from vigorous sexual activity until the condition
subsides, but that it may recur after sexual activity
has been resumed. No treatment is required.
Nonsteroidal anti-inflammatory drugs (NSAID) have
been recommended but without proven benefit. In
recurring cases surgery may be undertaken with extirpation
of the affected vessel (2).

النتائج (العربية) 1:

طرق أخرى تم الإبلاغ عنها للتمييز بينوتشمل ليموهانجيتيس المصلب والمرض لمندورمجموعة من أسبيراتي الصفراء من الآفة(الذي يدعم أصل المرض اللمفاوي)،الفحص النسيجي الآفة قصت، المناعيتحليل العلامة CD31 و 34 مؤتمر نزع السلاح،والفحص المجهري الإلكترون (2). هذه واسعة النطاقمتابعة أعمال التشخيص ليس ضروريا لأنالحالات المحصورة وغير مؤلم من المرض لمندور الذيويمكن أن تشخص كما تفعل التهاب الأوعية اللمفاوية المصلبلا تحتاج إلى علاج، وأيضا حل تلقائياً.إذا كان الشرط مؤلمة أو واسعة النطاق بالتأكيدالخثاري، والعلاج بالمسكنات، المحليةحقن مخدر الهيبارين المحلية أو المضادات الحيوية(في حالات سيلوليتيس) قد يكون المشار إليها (4). وفي الحالاتتكون مؤلمة جداً ولم تقم بحل (حوالي 8 في المائةمن الحالات) ثرومبيكتومي أو بتر المتضررةأجريت يمكن الوريد (4).من المهم طمأنة المرضى أن المصلبالتهاب الأوعية اللمفاوية ومرض ذاتي التقييد التييحل تلقائياً في غضون بضعة أسابيع إذا كانتكبح جماح من النشاط الجنسي القوى حتى حالةتهدأ، ولكن أن قد تتكرر بعد النشاط الجنسيوقد استؤنفت. مطلوب من أي علاج.لقد nonsteroidal العقاقير المضادة للالتهابات (الأدوية المضادة للالتهاب)أوصى ولكن ثبت دون فائدة. فييجوز إجراء جراحة الحالات المتكررة مع ضدناالسفينة المتضررة (2).

النتائج (العربية) 2:

ذكرت البعض طرق التمييز بين
lymohangitis المصلب والمرض موندور تشمل
مجموعة من نضح الأصفر من الآفة
(التي تدعم أصل اللمفاوي من المرض)،
الفحص النسيجي للآفة رفعه، المناعى
CD31 وCD 34 تحليل علامة،
والإلكترون الفحص المجهري ( 2). هذا واسع
التشخيص متابعة العمل ليس ضروريا لأن
الحالات المحصورة وغير مؤلم من مرض موندور التي
يمكن أن تشخص خطأ على أنها التهاب الأوعية اللمفاوية المصلب لا
لا تحتاج إلى علاج، وكذلك حل من تلقاء أنفسهم.
إذا كان الشرط هو مؤلمة أو واسعة النطاق فمن المؤكد
التهاب الوريد الخثاري، والعلاج بالمسكنات، محلي
حقن مخدر، الهيبارين المحلي، أو المضادات الحيوية
قد أشار (في حالات celulitis) (4). في الحالات
التي تكون مؤلمة جدا ولا حل (حوالي 8٪
من الحالات) استئصال الخثرة أو بتر من المتضررين
الوريد يمكن أن أجريت (4).
ومن المهم طمأنة المرضى الذين المصلب
التهاب الأوعية اللمفاوية هو مرض الذاتي الحد الذي
يحل تلقائيا في غضون عدة أسابيع إذا كانت
كبح جماح من النشاط الجنسي القوي حتى حالة
انحسار، ولكنها قد تتكرر بعد النشاط الجنسي
تم استئناف. لا يلزم العلاج.
وقد العقاقير المضادة للالتهابات (NSAID)
قد أوصت لكن دون فائدة مؤكدة. في
جراحة الحالات المتكررة التي يمكن اتخاذها مع استئصال
السفينة المتضررة (2).