They said the house was cursed. The

They said the house was cursed. They said it should be destroyed.

And yet, there was just something about it.
Every day on his way to work, Astor would walk two blocks out of his way, stop and look
at the old mansion. There was a high brick wall all the way around it and vines covering
that, but at the front was an iron gate and through it, the young man could catch a glimpse
of the house and it always stopped him in his tracks. Sometimes it was only for a few minutes, but other times, he would stop and before he had even realized, he had been
looking at it for ages. He couldn’t explain to anyone what it was about the old mansion
that drew him again and again. It was really just a burned up shell of a house. There had
been a fire ages ago, the windows had been boarded up and it had been left to rot as it
stood. The shutters were falling off and the roof was sagging, vines wound their way up
the grand grecian columns. She was old and weathered and tarnished with time, but she
still beautiful in Astor’s eyes.

النتائج (العربية) 1:

وقالوا أن المنزل كان لعن. وقالوا أنه ينبغي تدميرها.وحتى الآن، كان هناك فقط شيئا حيال ذلك. كل يوم في طريقة إلى عمله، يسير استور مبنيين للخروج من بلده وقف الطريق، وتبدوفي القصر القديم. وكان هناك بحائط من طوب عالية طوال الطريق حوله والكروم تغطيهذا، ولكن في الجبهة كان بوابة حديدية، ومن خلال ذلك، أن الشاب يمكن إلقاء نظرةالمنزل وأنها دائماً توقف له في تحركاته. في بعض الأحيان كان فقط لبضع دقائق، ولكن مرة أخرى، أنه سيوقف وقبل حتى أنه قد أدرك، أنه كانتبحث في ذلك للإعمار. أنه لا يمكن أن يفسر لأي شخص ما كان حول القصر القديمأن وجه له مرارا وتكرارا. وكان حقاً مجرد قذيفة احترقت حتى منزل. وكان هناكتم إطلاق نار، منذ العصور كان قد استقل windows وأنها قد تركت للتعفن كماوقفت. كانت تسقط مصاريع وكان تراجع السقف، فاينز الجرح طريقهم حتىالأعمدة إغريقي الكبرى. كانت قديمة وتعرضت للتجوية وشوهت مع الوقت، ولكنها قالت أنهالا تزال جميلة في عيون استور.

النتائج (العربية) 2:

وقالت المصادر ان لعن المنزل. وقالوا انه ينبغي تدميرها.

وحتى الآن، كان هناك فقط شيئا حيال ذلك.
كل يوم وهو في طريقه إلى العمل، أستور أن المشي على بعد مبنيين من طريقه، والتوقف عن النظر
في القصر القديم. كان هناك جدار من الطوب عالية على طول الطريق من حوله، والكروم التي تغطي
ذلك، ولكن في الجبهة كان بوابة حديدية وخلال ذلك، يمكن للشاب قبض على لمحة
من المنزل وتوقفت دائما له في تحركاته. أحيانا كان فقط لبضع دقائق، ولكن مرة أخرى، وقال انه وقف وقبل ان حتى تتحقق، كان قد تم
النظر اليها من اجل الاعمار. وقال انه لا يمكن أن يفسر على أي شخص ما كان حول القصر القديم
التي وجهت له مرارا وتكرارا. إلا أنه في الحقيقة مجرد احترق قذيفة منزل. كان هناك
تم قبل إطلاق النار الأعمار، قد استقل النوافذ فوق وتركت لتتعفن كما
وقفت. مصاريع كانت تسقط والسقف وترهل، جرح الكروم طريقهم
الأعمدة الإغريقية الكبرى. وكانت قديمة ونجا وشوهت مع مرور الوقت، لكنها
لا تزال جميلة في عيون أستور.