heute journal sagte der CDU-Politik

heute journal sagte der CDU-Politiker am Donnerstagabend: „Bis zum Sommer waren die Flüchtlinge dankbar, bei uns zu sein. Sie haben gefragt, wo ist die Polizei, wo ist das Bundesamt. Wo verteilt Ihr uns hin.“ Das habe sich seither geändert.

„Jetzt gibt es schon viele Flüchtlinge, die glauben, sie können sich selbst irgendwohin zuweisen“, führte der Minister aus. „Sie gehen aus Einrichtungen raus, sie bestellen sich ein Taxi, haben erstaunlicherweise das Geld, um Hunderte von Kilometern durch Deutschland zu fahren. Sie streiken, weil ihnen die Unterkunft nicht gefällt, sie machen Ärger, weil ihnen das Essen nicht gefällt, sie prügeln in Asylbewerbereinrichtungen.“

Dies sei zwar noch eine Minderheit, räumte de Maizière ein. „Aber da müssen wir klar sagen, wer hier nach Deutschland kommt (…), der muss sich dahin verteilen lassen, wohin wir ihn bringen, sich einem fairen Verfahren unterstellen und unsere Rechtsordnung anerkennen.“

Auf die Frage, ob Deutschland an der Grenze des Machbaren angelangt sei, antwortete der Minister: „Wir schaffen das nicht ohne Weiteres – das ist schon eine große Anstrengung.“

Im Grunde müsste sich der Innenminister allerdings nicht bei den Flüchtlingen beschweren, sondern bei der Bundeskanzlerin: Die chaotische Politik der Bundesregierung nach der Einladung Angela Merkels ist die Ursache für die ungeordneten Zustände. Die Kanzlerin hat mit ihrer unbedachten Aussage und der darauf folgenden, widersprüchlichen Politik den Rechtsstaat ausgehebelt und die Behörden in einen Zustand der strukturellen Überforderung getrieben. Man kann es den Flüchtlingen nicht verdenken, wenn sie unter diesen Umständen ihr Leben selbst in die Hand nehmen wollen. Die meisten von ihnen dürften selbst überrascht davon sein, in Deutschland einen rechtsfreien Raum vorzufinden.

Es ist mittlerweile völlig unbekannt, wie viele Flüchtlinge sich überhaupt in Deutschland befinden. Der saarländische Innenminister hatte erst kürzlich geschildert, dass es für die Behörden aus unterschiedlichen Gründen schwer ist, in diesem Zustand rechtskonform zu agieren. Der Chef der Polizeigewerkschaft, Rainer Wendt, hatte gesagt, dass man den Eindruck gewinnen könne, die Politik habe die Lage nicht mehr unter Kontrolle.

النتائج (العربية) 1:

اليوم مجلة الاتحاد الديمقراطي المسيحي-السياسي وقال ليلة الخميس: "اللاجئين يشعرون بالامتنان ليكون معنا حتى الصيف. يطلب منك، أين هي الشرطة وأين هو "المكتب الاتحادي". حيث وزعت الولايات المتحدة لها بها ". الأمور تغيرت منذ ذلك الحين.وقال الوزير "الآن هناك العديد من اللاجئين، الذين يعتقدون أنهم يمكن تعيينها لنفسها في مكان ما،". "يمكنك الخروج من مرافق، وأمرت سيارة أجرة ومن المدهش أن لديهم المال للسيارة مئات الكيلومترات عبر ألمانيا. يذهبون في الإضراب، للإقامة لا مثلهم، أنها تجعل من المتاعب، لأنه لا يحب الطعام لهم، أنهم يقاتلون في مرافق اللجوء. "وهذا لا يزال أقلية، اعترف Maizière دي. "ولكن ما علينا أن نقول بوضوح الذي يأتي هنا بعد ألمانيا (...)، والذي يجب أن ينتشر ثم، حيث تتخذ منه، نقف تحت إجراءات عادلة ويعترف نظامنا القانوني."في مسألة ما إذا كانت ألمانيا قد وصلت إلى حد ما هو ممكن عمليا، أجاب الوزير: "يمكننا أن نفعل ذلك بسهولة--لقد كان جهدا كبيرا".أساسا "وزير الداخلية" ولكن ليس عندما سيكون اللاجئين لتقديم شكوى، ولكن عندما المستشار الألماني: سياسة "الحكومة الاتحادية" بعد دعوة أنجيلا ميركيلس هو سبب ظروف فوضوية فوضوية. المستشار قوض سيادة القانون مع بيانها بدون حراسة والسياسات اللاحقة، ومتضاربة والسلطات في حالة الضغوط الهيكلية. لا يمكن إلقاء اللوم اللاجئين، وإذا كانت تريد أن تأخذ حياتهم بأيديهم في ظل تلك الظروف. معظمهم من المحتمل أن يكون حتى فوجئت لإيجاد منطقة حرة لقانون في ألمانيا.الآن غير معروف تماما، هي عدد اللاجئين على الإطلاق في ألمانيا. وقد وصف الوزير سارلاند الداخلية مؤخرا أنه من الصعب على السلطات لأسباب مختلفة للعمل قانونا في تلك الدولة. قال رئيس شرطة الاتحاد، راينر Wendt، فيمكنك الحصول على الانطباع، لم يعد لدينا السياسة السيطرة على الوضع.

النتائج (العربية) 2:

وقالت heute مجلة السياسي CDU مساء الخميس: "بحلول الصيف، كانت اللاجئين بالامتنان ليكون معنا. هل سألت أين هو الشرطة، وهو المكتب الاتحادي. حيث انتشرت بك لنا بها. "وهذا قد تغير منذ ذلك الحين." الآن هناك بالفعل العديد من اللاجئين الذين يعتقدون أنهم يمكن أنفسهم تعيين في مكان ما "، وذكر وزير. "انهم يخرجون من المؤسسات، من أجل سيارة أجرة، ويكون من المستغرب المال لدفع مئات الكيلومترات عبر ألمانيا. كنت في الإضراب لأنهم لا يحبون الفندق، لأنها تجعل مشكلة لأنهم لا يحبون الطعام، وفاز في مرافق اللجوء. "على الرغم من هذا لا يزال أقلية، منح دي مايتسيره. "ولكن بما أننا يجب أن أقول بوضوح من يأتي هنا لألمانيا (...) التي يجب أن تكون قادرة على توزيع إلى حيث نأتي له لتولي عادلة والاعتراف نظامنا القانوني". وفيما يتعلق بمسألة ما إذا كانت ألمانيا من على الحدود يتم التوصل جدوى، أجاب الوزير: "لا يمكننا القيام بذلك بسهولة - وهذا جهد كبير" في الأساس، وزير الداخلية، ومع ذلك، لن يكون للشكوى للاجئين، ولكن في المستشار: إن السياسة الفوضوية للحكومة الاتحادية بدعوة أنجيلا ميركل هي السبب في الدول المضطربة. المستشار مع بيانها سوء النظر فيها و، سياسات متناقضة اللاحقة تقويض سيادة القانون وأجبرت السلطات في حالة من الطلب الهيكلي. يمكن للمرء أن لا نلوم اللاجئين اذا كانوا يريدون اتخاذ حياتهم بأيديهم في هذه الظروف. يجب أن يكون معظمها حتى يفاجأ إيجاد فراغ قانوني في ألمانيا. ومن الآن غير معروف تماما عدد اللاجئين في كافة الموجودة ألمانيا. وكان وزير سارلاند في الداخلية وصفها مؤخرا أنه من الصعب على السلطات لأسباب مختلفة، للعمل متوافقة قانونيا في هذه الولاية. وكان رئيس نقابة الشرطة راينر يندت، وقالت أن واحدا يمكن أن تحصل على انطباع بأن كان على سياسة الوضع لم يعد تحت السيطرة.

النتائج (العربية) 3:

مجلة الزعيم المسيحي اليوم وقال: "في ليلة صيف، اللاجئين شكرا و نحن معا.هل تعرف أين الشرطة أين هو الاتحاد.نشر أين نحن....... "هذا وقد تم تعديل.......

وهناك الآن العديد من اللاجئين، فإنها يمكن أن تحديد المكان،" وزير."أنت خرجت من المؤسسات، سيارة أجرة، من المستغرب، المال مئات الأميال القيادة.إضراب لهم، لأنهم لا يحبون الإقامة، تناول مشكلة، لأنهم لا يحبون، فإنها في asylbewerbereinrichtungen

....... "هذا هو آخر الأمة، إلى الاعتراف."يجب أن نوضح من هو في ألمانيا (…)، يجب أن يتم تخصيص له أين نذهب، في النظام القانوني الداخلي اعتراف عادل......."

أسأل على الحدود الألمانية قد ممكن، قال الوزير: "نحن لا آخر، وهذا هو واحد كبير بجد......."

هو في الأساس لا يشكون من اللاجئين في وزارة الداخلية، ولكن في حالة من الفوضى السياسية: الحكومة الاتحادية بدعوة من المستشارة أنجيلا ميركل بعد ما تسبب في حالة من الفوضى.المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ترسب بعد رؤيةتناقض آلية سياسة وسيادة القانون طلب من الحكومة، في ظل ظروف معينة هيكل القيادة.لا يمكنك إلقاء اللوم على اللاجئين، إذا أنها في هذه الحالة لها الأمل في الحياة.معظم الناس قد يفاجأ أنه في ألمانيا.......

هو غير معروف تماما، هو عدد اللاجئين في ألمانيا.وصف وزير الداخلية مؤخرا على مجمل هذه السلطات لأسباب مختلفة من الصعب، في هذه الحالة، تمشيا مع المتطلبات القانونية.اتحاد نقابات العمال، راينر ونت تقول، قد تحصل على انطباع