ThemesThemes are the fundamental an

Themes
Themes are the fundamental and often universal ideas explored in a literary work.
Sin, Redemption, and Damnation
Insofar as Doctor Faustus is a Christian play, it deals with the themes at the heart of Christianity’s understanding of the world. First, there is the idea of sin, which Christianity defines as acts contrary to the will of God. In making a pact with Lucifer, Faustus commits what is in a sense the ultimate sin: not only does he disobey God, but he consciously and even eagerly renounces obedience to him, choosing instead to swear allegiance to the devil. In a Christian framework, however, even the worst deed can be forgiven through the redemptive power of Jesus Christ, God’s son, who, according to Christian belief, died on the cross for humankind’s sins. Thus, however terrible Faustus’s pact with Lucifer may be, the possibility of redemption is always open to him. All that he needs to do, theoretically, is ask God for forgiveness. The play offers countless moments in which Faustus considers doing just that, urged on by the good angel on his shoulder or by the old man in scene 12—both of whom can be seen either as emissaries of God, personifications of Faustus’s conscience, or both.

Each time, Faustus decides to remain loyal to hell rather than seek heaven. In the Christian framework, this turning away from God condemns him to spend an eternity in hell. Only at the end of his life does Faustus desire to repent, and, in the final scene, he cries out to Christ to redeem him. But it is too late for him to repent. In creating this moment in which Faustus is still alive but incapable of being redeemed, Marlowe steps outside the Christian worldview in order to maximize the dramatic power of the final scene. Having inhabited a Christian world for the entire play, Faustus spends his final moments in a slightly different universe, where redemption is no longer possible and where certain sins cannot be forgiven.

النتائج (العربية) 1:

المواضيعالمواضيع هي الأفكار الأساسية والعالمية كثيرا ما بحث في عمل أدبي.الخطيئة والخلاص، والإدانةقدر ما دكتور فوستوس لعب مسيحية، أنها تتعامل مع المواضيع في صميم فهم المسيحية في العالم. أولاً، هناك فكرة الخطيئة، الذي يعرف المسيحية كأفعال تتعارض مع إرادة الله. في جعل إبرام اتفاق مع إبليس، يرتكب فوستوس ما هو في شعور بالذنب في نهاية المطاف: هل هو عصيان الله، بل كان عن وعي وحتى بفارغ الصبر ينبذ الطاعة له، واختيار بدلاً من ذلك مبايعة للشيطان. في إطار مسيحية، ومع ذلك، حتى أسوأ قولا يمكن أن يغفر من خلال قوة يسوع المسيح، ابن الله، الذي، وفقا للاعتقاد المسيحي، مات على الصليب من أجل خطايا البشرية الفدائية. وهكذا، لكن قد يكون ميثاق الرهيب فوستوس مع إبليس، إمكانية الخلاص دائماً مفتوحة له. كل ما كان يتعين عليها القيام به، من الناحية النظرية، نسأل الله الصفح. عروض مسرحية عدد لا يحصى من اللحظات التي ترى فيها فوستوس يفعل ذلك، وحث الملاك جيدة على كتفه أو العجوز في المشهد 12 – يمكن رؤية كلا منهم أما كمبعوثين الله، والتجسيد الضمير فوستوس، أو كليهما.في كل مرة، فوستوس تقرر أن يبقى مواليا للجحيم بدلاً من البحث عن السماء. في إطار المسيحية، تدين هذا تحول بعيداً عن الله له لقضاء الخلود في الجحيم. فقط في نهاية حياته فوستوس الرغبة في التوبة، وفي المشهد الأخير، أنه يصرخ للمسيح لتخليص له. ولكن فوات له التوبة. في خلق هذه اللحظة التي فوستوس لا يزال على قيد الحياة لكنه عاجز عن أن الخلاص، خطوات مارلو خارج النظرة المسيحية من أجل تعظيم قوة هائلة للمشهد الأخير. بعد مأهولة عالم مسيحي للعب كامل، تنفق فوستوس لحظاته الأخيرة في الكون مختلفاً بعض الشيء، حيث الخلاص لم يعد ممكناً ولا يمكن أن يغفر خطايا معينة.

النتائج (العربية) 2:

الموضوعات
الموضوعات هي الأفكار الأساسية وغالبا العالمية استكشافها في العمل الأدبي.
الخطيئة، الفداء، والادانة
وبقدر ما دكتور فاوست هو اللعب المسيحي، أنها تتعامل مع موضوعات في صميم فهم المسيحية في العالم. أولا، هناك فكرة الخطيئة، التي تعرف المسيحية باعتبارها أعمالا مخالفة لإرادة الله. في جعل اتفاق مع لوسيفر، فاوست يرتكب ما هو في معنى الخطيئة الكبرى: ليس فقط انه لا يعصي الله، لكنه بوعي وحتى بفارغ الصبر تنبذ الطاعة له، واختار بدلا مبايعة للشيطان. في إطار المسيحي، ومع ذلك، يمكن أن يغفر حتى أسوأ الفعل من خلال قوة تعويضي يسوع المسيح، ابن الله، الذي، وفقا للاعتقاد المسيحيين، ومات على الصليب من أجل خطايا البشرية. وهكذا، ولكن الاتفاق الرهيب فاوست مع إبليس قد يكون، وإمكانية الخلاص هي دائما مفتوحة له. كل ما كان يتعين عليها القيام به، من الناحية النظرية، هو الاستغفار. المسرحية يقدم لحظات لا تعد ولا تحصى التي فاوست تدرس القيام بذلك تماما، حث على من قبل الملاك جيد على كتفه أو من قبل رجل يبلغ من العمر في المشهد 12 وكلاهما يمكن أن ينظر إليه إما رسل الله، التجسيد الضمير فاوست، وأو كليهما . في كل مرة، فاوست يقرر أن تظل موالية الى الجحيم بدلا من السعي السماء. في إطار المسيحي، وهذا الابتعاد عن الله يدين له لقضاء الخلود في الجحيم. فقط في نهاية حياته لا فاوست الرغبة في التوبة، و، في المشهد الأخير، وقال انه يصرخ المسيح لتخليص له. ولكن بعد فوات الأوان بالنسبة له للتوبة. في خلق هذه اللحظة التي فاوست لا يزال على قيد الحياة ولكنه عاجز عن أن افتدى، مارلو خطوات خارج النظرة المسيحية من أجل تحقيق أقصى قدر من الطاقة الهائلة من المشهد الأخير. بعد أن يسكنها عالم المسيحي للعب كامل، فاوست يقضي لحظاته الأخيرة في الكون مختلفا بعض الشيء، حيث الفداء لم يعد ممكنا، وحيث بعض الخطايا لا يمكن أن يغفر.

النتائج (العربية) 3:

المواضيع
المواضيع الأساسية و الأفكار العالمية بحث كثيرا في العمل الأدبي
الخطيئة و الفداء، و اللعن
طالما دكتور فاوستوس هو مسيحي اللعب، فهو يتناول مواضيع في صميم المسيحية فهم العالم.أولا، هناك فكرة الخطيئة التي المسيحية بأنها أعمال تتعارض مع إرادة الله.في صنع تحالف مع الشيطان،فوستوس يرتكب ما هو في معنى الخطيئة النهائي: لا تعصي الله، لكنه بوعي و بشغف حتى تتبرأ من الطاعة له، واختار بدلا من ذلك لمبايعة الشيطان.وفي الإطار المسيحي، ولكن حتى أسوأ عمل يمكن أن يغفر من خلال تعويضي قوة يسوع المسيح، ابن الله، الذي حسب المعتقد المسيحي،مات على الصليب من أجل خطايا البشر.وهكذا، رهيب لكن فاوست حلف مع الشيطان قد تكون إمكانية الخلاص هي دائما مفتوحة له.كل ما يتعين عليها القيام به، من الناحية النظرية، أسأل الله المغفرة.يلعب ويقدم عدد لا يحصى من لحظات فيها فاوست ترى مجرد القيام بذلك،