“‘Ladies and gentlemen, lend me you

“‘Ladies and gentlemen, lend me your ears', said the speaker. 'Sorry, sir, we cannot; we have hard ears and we overhear you', a gentleman in the back cried. The gentleman gave his ears to the speaker and was eager to understand every word he said, but he couldn't hear him very well for he had pain in his ear. The fact of the matter was that his father, who was busy up to his ears, punished him the other day and made his ear thick. He deserved it for he refused to listen to him, as though his words went in one ear and out of the other. He was head over ears in love with football, and, therefore, was careless about his study."

النتائج (العربية) 2:

"السيدات والسادة، تقرض لي أذنيك"، وقال "المتكلم. "آسف يا سيدي، لا يمكننا، لدينا آذان الصعبة، ونحن يسمعك "، شهم في الظهر بكى. أعطى الرجل أذنيه للمتكلم وكان حريص على فهم كل كلمة قالها، لكنه لا يمكن أن تسمعه جيدا لأنه كان ألم في أذنه. وحقيقة الأمر أن والده، الذي كان مشغولا حتى أذنيه، معاقبة له في اليوم الآخر وجعل أذنه سميكة. انه يستحق ذلك لأنه رفض الاستماع إليه، كما لو ذهبت كلماته في أذن واحدة والخروج من جهة أخرى. وكان رئيس لأكثر الأذنين في حالة حب مع كرة القدم، وبالتالي، كان التساهل في دراسته ".

النتائج (العربية) 3:

"'ladies والسادة، أقرضني أذنيك"، قال الخطيب.آسف، سيدي، لا يمكننا، ونحن لدينا بجد الآذان كما سمعت أنت، رجل في ظهره فبكى.ألقى السيد المتحدث أذنيه وأنه حريص على فهم كل كلمة قالها، لكنه لم يستمع له جيدا لانه قد ألم في أذنه.حقيقة الأمر هي أن والده الذي كان مشغولا حتى أذنيه،عاقب عليه في اليوم الآخر، جعل أذنه سميكة.هو يستحق ذلك لأنه رفض أن يستمع إليه، وكأن كلامه ذهب في أذن واحدة و من غيرها.كان رأسه فوق الأذنين في حب كرة القدم، ولذلك كان مهمل عن دراسته. "