The gravity of Jewish suffering ove

The gravity of Jewish suffering over the ages, culminating in the Holocaust, makes it almost impossible to entertain any suggestion that Jews might have brought their troubles upon themselves. This is, however, in a rather narrow sense, the truth. Prior to the rise of the church, Jews became the objects of suspicion and occasional persecution for their refusal to assimilate, for the insularity and professed superiority of their religious culture—that is, for the content of their own unreasonable, sectarian beliefs. The dogma of a "chosen people," while at least implicit in most faiths, achieved a stridence in Judaism that was unknown in the ancient world. Among cultures that worshiped a plurality of Gods, the later monotheism of the Jews proved indigestible. And while their explicit demonization as a people required the mad work of the Christian church, the ideology of Judaism remains a lightning rod for intolerance to this day.

النتائج (العربية) 1:

الخطورة من اليهود معاناة على مر العصور، وبلغت ذروتها في المحرقة، ويجعل يكاد يكون من المستحيل للترفيه عن أي إيحاء بأن اليهود قد جلبت متاعبهم على عاتقها. هذا هو، مع ذلك، بمعناه ضيق بدلاً من ذلك، الحقيقة. قبل صعود الكنيسة، أصبح اليهود الكائنات من الشك والاضطهاد أحياناً لرفضهم استيعاب، للعزلة والتفوق المعلن بثقافتهم الدينية – هي للمحتوى لمعتقداتهم الخاصة، غير معقول، والطائفية. عقيدة "الشعب المختار" ضمنياً على الأقل في معظم الديانات، في حين حقق ستريدينسي في الديانة اليهودية التي كانت غير معروفة في العالم القديم. بين الثقافات التي تعبد تعدد الآلهة، ثبت التوحيد لاحق اليهود الهضم. وبينما بهم وتبشيع صورة صريحة كما هو مطلوب الناس عمل الكنيسة المسيحية، وجنون الأيديولوجية اليهودية لا يزال مانعة الصواعق للتعصب حتى يومنا هذا.

النتائج (العربية) 2:

خطورة المعاناة اليهودية على مر العصور، وبلغت ذروتها في المحرقة، يجعل من المستحيل تقريبا على تقبل أي اقتراح بأن اليهود قد جلبت مشاكلهم على عاتقها. وهذا هو، ولكن في شعور الضيق، والحقيقة. قبل صعود الكنيسة، وأصبح اليهود الكائنات من الشك والاضطهاد في بعض الأحيان عن رفضهم لاستيعاب، لالتقوقع وتفوق المعلن من الثقافة التي دينهم هو، للمحتوى، معتقدات طائفية غير معقولة خاصة بهم. عقيدة "الشعب المختار"، في حين ضمنا على الأقل في معظم الأديان، حقق stridence في اليهودية التي لم تكن معروفة في العالم القديم. بين الثقافات أن يعبد تعدد الآلهة، والتوحيد في وقت لاحق من اليهود أثبتت للهضم. وبينما شيطنة صريح كشعب يتطلب عمل جنون الكنيسة المسيحية، عقيدة اليهودية لا تزال مانعة الصواعق للتعصب لهذا اليوم.

النتائج (العربية) 3:

خطورة معاناة اليهود على مر العصور، وبلغ ذروته في المحرقة، يجعل من المستحيل تقريبا أن تقبل أي إيحاء بأن اليهود قد جلبت لهم المشاكل على نفسها.هذا، ومع ذلك، وليس في المعنى الضيق للكلمة، الحقيقة.قبل ظهور الكنيسة، وأصبح اليهود أوجه الشك والاضطهاد العرضية لرفضهم الاندماج، عزلة و المعلن تفوق ثقافتهم الدينية وهذا ينطبق على محتوى خاص بهم غير معقول، والمعتقدات الطائفية.عقيدة "الشعب المختار" بينما على الأقل ضمنا في معظم الأديان، حققت stridence في اليهودية القديمة التي لم تكن معروفة في العالم.بين الثقافات الذي يعبد تعدد الآلهة، بعد التوحيد من اليهود ثبت عسر الهضم.و في حين أن شيطنة صريحة كشعب مطلوب عمل جنون الكنيسة المسيحية، عقيدة يهودية يبقى مانعة الصواعق على التعصب هذا اليوم.