2 Legalism (or nomism), in Christia

2 Legalism (or nomism), in Christian theology, is the act of putting law above gospel by establishing requirements for salvation beyond repentance and faith in Jesus Christ and reducing the broad, inclusive and general precepts of the Bible to narrow and rigid moral codes.[1] It is an over-emphasis on discipline of conduct, or legal ideas, usually implying an allegation[clarification needed] of misguided rigour, pride, superficiality, the neglect of mercy, and ignorance of the grace of God or emphasizing the letter of law at the expense of the spirit. Legalism is alleged against any view that obedience to law, not faith in God's grace, is the pre-eminent principle of redemption. On the Biblical viewpoint that redemption is not earned by works, but that obedient faith is required to enter and remain in the redeemed state, see Covenantal nomism. *

النتائج (العربية) 1:

2 بالقانون (أو nomism)، في اللاهوت المسيحي، هو فعل من وضع القانون فوق الإنجيل عن طريق وضع شروط للخلاص أبعد من التوبة والإيمان بيسوع المسيح والحد من نطاق واسع، مبادئ شاملة وعامة من الكتاب المقدس لتضييق والقواعد الأخلاقية الصارمة. [1] وهو الإفراط في التركيز على الانضباط لقواعد السلوك، أو الأفكار القانونية وعادة ما يعني ادعاء [تحتاج الى توضيح] من الصرامة المضللة، والفخر، سطحية، وإهمال الرحمة، والجهل نعمة الله أو تأكيد الرسالة القانون على على حساب الروح. ويزعم بالقانون ضد أي الرأي القائل بأن طاعة القانون، وليس الإيمان في نعمة الله، هو مبدأ البارز الفداء. على وجهة نظر الكتاب المقدس أن الخلاص لا يحصل عليها الأعمال، ولكن المطلوب أن الإيمان مطيعا للدخول والبقاء في الدولة المستردة، انظر nomism موروثه.

النتائج (العربية) 2:

2 القانونية (أو الnomism) ، في اللاهوت المسيحي ، هو فعل وضع القانون فوق الإنجيل من خلال إنشاء متطلبات الخلاص وراء التوبة والايمان في يسوع المسيح والحد من مبادئ واسعه وشامله وعامه من الكتاب المقدس لضيق وجامده الاخلاقيه رموز. [1] هو الإفراط في التركيز علي الانضباط من السلوك ، أو الأفكار القانونية ، وعاده ما ينطوي علي ادعاء [توضيح اللازمة] من الصرامة المضللة ، والفخر ، والسطحية ، وإهمال الرحمة ، والجهل نعمه الله أو التاكيد علي نص القانون في نفقات الروح. ويزعم ان النزعة القانونية ضد اي راي بان طاعة القانون ، وليس الايمان بنعمه الله ، هي مبدا الفداء البارز. علي وجهه نظر الكتاب المقدس ان الفداء لا يكسب من قبل الاعمال ، ولكن هذا الايمان المطيع مطلوب للدخول والبقاء في الدولة المستبدلة ، انظر موروث nomism. *

النتائج (العربية) 3:

في اللاهوت المسيحي ، أو المذهب التوراتي هو فعل يعلو القانون على الانجيل ، التي أنشئت بعد التوبة و الخلاص من الإيمان يسوع المسيح ، ويقلل من نطاق واسع وشامل تعاليم الكتاب المقدس في ضيق الأفقمن الضروري توضيح الخطأ والدقة ، فخر ، سطحية ، إهمال الرحمة ، تجاهل نعمة الله ، أو على حساب التضحية الروح القدسالمذهب القانوني متهم ضد أي رأي ، أي طاعة القانون ، وليس الاعتقاد في نعمة اللهمن وجهة نظر الكتاب المقدس ، الخلاص ليس المكتسبة من خلال العمل ، ولكن طاعة الإيمان يجب أن تدخل و تبقى في حالة الفداء ، انظرلون