Brown adipose tissue as a secretory

Brown adipose tissue as a secretory organ.
Villarroya F1,2, Cereijo R2, Villarroya J2, Giralt M1,2.
Author information
Abstract

Brown adipose tissue (BAT) is the main site of adaptive thermogenesis and experimental studies have associated BAT activity with protection against obesity and metabolic diseases, such as type 2 diabetes mellitus and dyslipidaemia. Active BAT is present in adult humans and its activity is impaired in patients with obesity. The ability of BAT to protect against chronic metabolic disease has traditionally been attributed to its capacity to utilize glucose and lipids for thermogenesis. However, BAT might also have a secretory role, which could contribute to the systemic consequences of BAT activity. Several BAT-derived molecules that act in a paracrine or autocrine manner have been identified. Most of these factors promote hypertrophy and hyperplasia of BAT, vascularization, innervation and blood flow, processes that are all associated with BAT recruitment when thermogenic activity is enhanced. Additionally, BAT can release regulatory molecules that act on other tissues and organs. This secretory capacity of BAT is thought to be involved in the beneficial effects of BAT transplantation in rodents. Fibroblast growth factor 21, IL-6 and neuregulin 4 are among the first BAT-derived endocrine factors to be identified. In this Review, we discuss the current understanding of the regulatory molecules (the so-called brown adipokines or batokines) that are released by BAT that influence systemic metabolism and convey the beneficial metabolic effects of BAT activation. The identification of such adipokines might also direct drug discovery approaches for managing obesity and its associated chronic metabolic diseases.

النتائج (العربية) 1:

النسيج الدهني البنى كجهاز افرازي.فيلارويا F1، 2، R2 سيريجو، J2 فيلارويا، جيرالت M1، 2.معلومات الكاتبخلاصةالأنسجة الدهنية براون (BAT) هو الموقع الرئيسي للتكيف ثيرموغينيسيس والدراسات التجريبية المرتبطة النشاط بات الحماية ضد السمنة والأمراض الأيضية، مثل السكري نوع 2 وديسليبيدايميا. بات نشط موجود في البشر البالغين، وهو ضعف نشاطها في المرضى بالسمنة. ويعزى قدرة الخفاش على حماية ضد الأمراض الأيضية تقليديا بقدرتها على الاستفادة من السكر والدهون ثيرموغينيسيس. ومع ذلك، قد بات أيضا دور افرازية، يمكن أن تسهم في العواقب النظمية لنشاط الخفافيش. وقد حددت العديد من الجزيئات المشتقة من الخفافيش التي تتصرف بطريقة باراكريني أو أوتوكريني. معظم هذه العوامل تعزز تضخم وفرط تنسج الخفافيش، تدفق الأوعية الدموية وتعصيب والدم، والعمليات التي جميعها مقترنة بتجنيد الخفافيش عندما يتعزز النشاط حرارة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن الإفراج عن الخفافيش جزيئات التنظيمية التي تعمل على الأنسجة والأجهزة الأخرى. هذه القدرة الافرازية بات يعتقد أن تشارك في الآثار المفيدة لزرع الخفافيش في القوارض. عامل النمو تنتجها الخلايا الليفية 21، إيل-6 ونيوريجولين 4 من بين العوامل الغدد الصماء المستمدة من الخفافيش أول اسمه. في هذا الاستعراض، ونحن نناقش الفهم الحالي لتنظيمي الجزيئات (ما يسمى أديبوكينيس البنى أو باتوكينيس) التي يتم إصدارها بواسطة التقنيات التي تؤثر على الأيض النظمية وينقل الآثار الأيضية المفيدة لتنشيط الخفافيش. تحديد مثل هذه أديبوكينيس قد أيضا نهج اكتشاف المخدرات مباشرة لإدارة السمنة وعن الأمراض الأيضية المزمنة المرتبطة بها.

النتائج (العربية) 3:

براون الأنسجة الدهنية كجهاز مفرز.villarroya f1,2، cereijo R2، villarroya J2، giralt m1,2.معلومات الكاتبخلاصةبراون الأنسجة الدهنية (الخفافيش) هو الموقع الرئيسي ثيرموغينيسيس التكيف وما يتصل بها الدراسات التجريبية قد بات نشاط الحماية من السمنة و الأمراض الاستقلابية، مثل مرض السكري من النوع 2 و dyslipidaemia.الخفاش النشط موجودة في الأشخاص البالغين كما ان نشاطها هو ضعف في المرضى الذين يعانون من السمنة.قدرة الخفافيش على حماية ضد مرض استقلابي مزمن كانت تنسب إلى قدرتها على الاستفادة من الجلوكوز والدهون ثيرموغينيسيس.بيد أن الخفافيش قد يكون لها أيضا دور إفرازي، التي يمكن أن تسهم في عواقب منهجية بات النشاط.عدة جزيئات المستمدة من الخفافيش التي تعمل بطريقة paracrine أو autocrine تم تحديدها.معظم هذه العوامل تعزز تضخم تضخم بات وعائية و تعصيب و تدفق الدم والعمليات التي ترتبط جميعها بات التجنيد عندما حرارة زيادة النشاط.وبالإضافة إلى ذلك، بات يمكن الافراج عن جزيئات تنظيمية تعمل على الأنسجة والأعضاء الأخرى.هذه القدرة إفرازي بات يعتقد أن المشاركة في المنافع الناجمة عن زرع الخفافيش في القوارض.عامل نمو الخلايا الليفية 21 IL-6 و neuregulin 4 من بين أوائل الخفافيش المستمدة من الغدد الصماء والعوامل المحددة.في هذا الاستعراض، نناقش الفهم الحالي جزيئات تنظيمية (ما يسمى الأديبوكاينات البني أو batokines) التي تم إصدارها من قبل الخفافيش هذا التأثير النظام الغذائي ينقل آثار مفيدة الأيضية من الخفافيش التنشيط.تحديد هذه الأديبوكاينات المباشرة يمكن أيضا اكتشاف العقاقير نهج إدارة السمنة وما يرتبط به من أمراض التمثيل الغذائي المزمن.