Gay pride was something I struggled

Gay pride was something I struggled to gain. As a gay man, I worked through years of bullying in school and overcame self-consciousness, loneliness and depression. The rainbow flag became a symbol of acceptance and confidence as I found my place in the LGBT community.

I’ve earned the right to claim pride through years of internal strife over my sexuality. Others have died in the name of gay pride. More still have been jailed, have been disowned by their families, and have sued their state governments for it. Gay pride is not something you can claim by waving a flag. The rainbow symbol is easy to co-opt, but the experience it represents is not.

That’s why it wasn’t comforting to see hundreds of my Facebook friends’ profile pictures draped in rainbows. It didn’t feel like they were understanding my struggle; it felt like they were cheapening it, celebrating a victory they had no part in winning.

Some of the rainbow-colored faces were people I would never talk to about being gay – a relative with conservative politics, high school buddies I didn’t come out to because I feared losing their friendships. They weren’t necessarily homophobic, but they weren’t great allies either. They didn’t march during pride celebrations; they didn’t participate in the “day of silence”; they didn’t even bother to inquire about my life. If they were true allies to me or the LGBT community, where were they before Friday?

Politicians were guilty, too. President Obama’s Facebook and Twitter pages displayed “Love Wins” messages on the day of the Supreme Court ruling, even though the president was against same-sex marriage until a few years ago (at least publicly). And Hillary Clinton’s Facebook page was awash in rainbow-themed regalia on Friday, her 2016 presidential campaign “H” logo overlain with the pride rainbow. Left unsaid on her Facebook page was the fact that she actively advocated against same-sex marriage until two years ago.

النتائج (العربية) 1:

وكان المثليين شيء تكافح للحصول على. كرجل مثلى، وعملت من خلال سنوات من البلطجة في المدارس، وتغلبت على الوعي الذاتي والشعور بالوحدة والاكتئاب. علم قوس قزح أصبح رمزاً للقبول والثقة كما وجدت مكاني في مجتمع المثليين.لقد كسبت الحق في المطالبة بالفخر من خلال سنوات من الصراع الداخلي على بلدي الحياة الجنسية. وقد توفي آخرون باسم مثلى الجنس فخر. أكثر ما زال قد سجنوا وقد تم تبرأت من أسرهم، وقد رفع دعوى ضد حكومات الدول لذلك. المثليين ليست شيئا يمكنك المطالبة بالتلويح علم. رمز قوس قزح سهلة لاستمالة، ولكن ليس من تجربة وهو يمثل.هذا هو السبب أنه لم يكن مريحاً لمشاهدة مئات الصور الشخصية أصدقائي في فيس بوك رايات في قوس قزح. لم أكن أشعر أنها كانت فهم نضالي؛ شعرت أنها كانت الرخيص من الاحتفال نصر كان لديهم أي جزء في الفوز.وكانت بعض وجوه قوس قزح الملون الناس سوف لن أتحدث عن يجري مثلى الجنس – قريب مع السياسة المحافظة، زملاء المدرسة الثانوية لم يأت بها إلى لأنه يخشى من فقدان تلك الصداقات. أنها لم تكن بالضرورة من مثليي الجنس، لكنها لم تكن عظيمة الحلفاء أما. لم أكن آذار/مارس أثناء الاحتفالات بفخر؛ أنها لم تشارك في "يوم الصمت"؛ لم يكلف نفسه عناء حتى للاستفسار عن حياتي. إذا كانوا حلفاء الحقيقية لي أو مجتمع المثليين، حيث كانوا قبل يوم الجمعة؟السياسيين كانت مذنبة، أيضا. الرئيس أوباما ألفيس بوك والتغريد صفحات الرسائل المعروضة "يفوز الحب" في يوم حكم المحكمة العليا، حتى ولو كان الرئيس ضد الزواج من نفس الجنس حتى قبل بضع سنوات (على الأقل علنا). وكان صفحة فيسبوك هيلاري كلينتون غارقة في الفخمة تحت عنوان قوس قزح يوم الجمعة، حملتها الرئاسية عام 2016 شعار "H" المحصور بقوس قزح فخر. وكان اليسار الإلحاح على صفحة فيسبوك لها كون قالت أنها تنادي بنشاط ضد الزواج من نفس الجنس حتى قبل عامين.

النتائج (العربية) 2:

كان مثلي الجنس فخر شيء أنا ناضلت للحصول على. كرجل مثلي الجنس، وعملت من خلال سنوات من البلطجة في المدارس وتغلبوا على وعي الذات، والشعور بالوحدة والاكتئاب. أصبح علم قوس قزح رمزا من القبول والثقة كما وجدت مكاني في المجتمع LGBT. لقد حصل على الحق في المطالبة الفخر من خلال سنوات من الصراع الداخلي على حياتي الجنسية. وقتل الآخرين باسم فخر المثليين. ما زال هناك المزيد تعرضوا للسجن، وقد تبرأت منها عائلاتهم، وأقاموا دعاوى ضد حكومات دولتهم لذلك. مثلي الجنس فخر ليست شيئا يمكنك المطالبة من خلال التلويح العلم. الرمز قوس قزح من السهل استمالة، ولكن التجربة أنها تمثل ليست كذلك. وهذا هو السبب في أنه لم يكن مريح لرؤية مئات الصور أصدقائي الفيسبوك 'الملف الشخصي رايات في قوس قزح. ولم تشعر كأنها فهم كفاحي. شعرت أنها كانت تراجع أسعار عليه، يحتفل انتصارا لم يكن لديهم جزء في الفوز. وكانت بعض وجوه بلون قوس قزح الناس وأنا لن التحدث عن كونه مثلي الجنس - قريب مع السياسة المحافظة، رفاقا في المدرسة الثانوية لم آت إلى لأنني خشيت أن تفقد صداقاتهم. لم يكونوا بالضرورة الخوف من المثليين، لكنها لم تكن حلفاء كبيرة سواء. أنهم لم مسيرة خلال الاحتفالات فخر؛ أنها لم تشارك في "يوم الصمت". حتى انهم لم يكلف نفسه عناء الاستفسار عن حياتي. لو كانوا حلفاء صحيحا بالنسبة لي أو المجتمع LGBT، حيث كانوا قبل يوم الجمعة؟ السياسيين كانوا مذنبين، أيضا. الفيسبوك وتويتر صفحات الرئيس أوباما عرض "الانتصارات الحب" رسائل في يوم صدور حكم المحكمة العليا، على الرغم من أن الرئيس كان ضد الزواج من نفس الجنس حتى قبل بضع سنوات (على الأقل علنا). وصفحة هيلاري كلينتون الفيسبوك كانت مغمورة في شعارات قوس قزح تحت عنوان يوم الجمعة، ولها 2016 حملة الانتخابات الرئاسية "H" شعار تعلوها مع قوس قزح الفخر. ترك لم يذكر على صفحتها الفيسبوك هو حقيقة أنها تدعو بنشاط ضد الزواج من نفس الجنس حتى قبل عامين.

النتائج (العربية) 3:

فخر الشواذ أمر أنا ناضلت للحصول على.رجل مثلي الجنس، عملت خلال سنوات من البلطجة في المدرسة و تغلبوا على الوعي الذاتي، الشعور بالوحدة والاكتئاب.علم قوس قزح رمزا القبول والثقة كما وجدت مكاني في المجتمع المثليين

لقد حصل على الحق ادعاء الكبرياء خلال سنوات الصراع الداخلي على مدى حياتي الجنسية.وقد هلك آخرون في اسم مثلي الجنس فخر.لا يزال هناك الكثير تم حبسهم، وقد تبرأت من أسرهم، وقد رفع دعوى ضد الدولة الحكومات عليها.فخر الشواذ ليست شيئا يمكنك المطالبة من خلال التلويح العلم.قوس قزح هو رمز من السهل استمالتهم، ولكنه يمثل تجربة لا