Did I just felt like I hadde ja vu?

Did I just felt like I had
de ja vu? Weird.
We bid our goodbyes and proceeded to our own destinations. I was now in front
of the o〷⸹ice. I knocked thrice. I was looking at the floor like it just became
interesting all of a sudden that I didn't feel the door opening up.
I heard someone cleared their throat andI snapped my head up to see the
principal looking down at me. For someone his age, he still looks young and
good looking. Mr. Parson was our OIC before he was assigned to become the
new principal.
He was wearing his usual clothes which were a polo, a red necktie, slacks, and a
pair of black shoes. I don't understand his taste but what the heck. It's not like I
came here just to know why he was wearing those kinds of clothing. I was here
to find out why he called for me.
Oh my god, did he find out that I skipped two of my morning classes and now
he called my grandma to scold me? Oh my gosh I don't want to think about it.
The thought made me nervous. God, I'm done for. I heard another clearing of
throat which interrupted my train of thoughts.
"Come in, Mr. Michaels. We've been waiting for you." Mr. Parson said as he
widened the door and stepped aside for me to enter. Oh my god. He said 'we' so
that means, my thoughts were right.
I fully entered the o媳䀔ice and immediately searched the room for my grandma
but she was nowhere in sight. The only person I saw was a guy standing at the
window. His back was to me so I couldn't see his face.
Wait, there's something familiar with this scene and his back. Where have I seen
it before?
I heard the door closed and the guy slowly turned. I felt my face drained of
colors as I watched in shock the sight before me. My stomach suddenly churned
and I felt sick. God. Why was he here?
He was now facing me and a smirk was plastered on his lips.
"Hey, remember me?" He said.
Oh my shit!

النتائج (العربية) 1:

شعرت وكأننيدي جا فو؟ غريب.ونحن لدينا الودائع المزايدة، وانتقل إلى الوجهات الخاصة بنا. كان الآن في الجبهةمن o〷⸹ice. طرقت ثلاث مرات. كنت ابحث في الكلمة مثل أصبح مجردمثيرة للاهتمام فجأة أنني لم أشعر أن باب الانفتاح.سمعت شخص تطهير الحلق أندي التقط رأسي انظرالرئيسي الذي ينظر في وجهي. بالنسبة لشخص عمره، أنه لا تزال تبدو شابه وجميل الطلعة. السيد بارسون كان لدينا منظمة المؤتمر الإسلامي قبل تم تعيينه لتصبحالرئيسية الجديدة.وكان يرتدي ملابسه المعتادة التي كانت من بولو وربطه عنق حمراء وبنطلون،زوج من الأحذية السوداء. أنا لا أفهم له طعم ولكن ما هيك. أنها ليست مثل أناجئت إلى هنا فقط لمعرفة لماذا كان يرتدي هذا النوع من الملابس. كان هنالمعرفة لماذا دعا لي.يا إلهي، هل هو معرفة أن تخطي الأول اثنين من الفصول صباح اليوم والآنودعا جدتي تأنيب لي؟ يا بلادي يا إلهي أنا لا أريد أن أفكر في ذلك.جعلني التفكير في الجهاز العصبي. الله، أنا فعلت ل. سمعت تطهير آخرالحلق الذي توقف القطار بي الأفكار."تأتي في، السيد مايكلز. لقد كنت في انتظار لك. " وقال السيد بارسون كما أنهاتسعت الباب وصعدت جانبا بالنسبة لي بالدخول. يا إلهي. وقال 'نحن' حتىوهذا يعني، كانت أفكاري الصحيح.دخلت تماما في o媳䀔ice، والبحث فورا في الغرفة لجدتيولكنها قالت أنها لا مكان في الأفق. وكان الشخص الوحيد الذي رأيت رجل الدائمة فينافذة. وكان ظهره بالنسبة لي حتى أنني لم أستطع أن أرى وجهة.الانتظار، وليس هناك شيء مألوف مع هذا المشهد وظهره. حيث قد شهدمن قبل؟سمعت أن يغلق الباب، وتحول الرجل ببطء. شعرت وجهي المصفى منالألوان كما شاهدت في الصدمة مشهد قبلي. معدتي فجأة مخضخضوشعرت بالمرضى. الله. لماذا كان هنا؟أنه يواجه الآن لي وكانت تلصق وصمة على شفتيه."مهلا، تذكرني؟" وقال.يا بلادي القرف!

النتائج (العربية) 3:

هل شعرت أنني قددي جا فو؟غريب.نحن العرض لدينا الوداع ثم انتقلت إلى الوجهات الخاصة بنا.أنا الآن أماممن س 〷⸹ الجليد.لقد طرقت الباب ثلاث مرات.كنت أنظر إلى الأرض كأنه صاراهتمام كل من المفاجئ أن لم أكن أشعر الباب فتح.سمعت احدهم تطهير الحنجره عندي قطعت رأسي حتى نرىالرئيسية تنظر اليبالنسبة لشخص في عمره كان ما زال يتطلع الشبابتبحث جيدا.وكان السيد بارسون لدينا الإسلامي قبل كان تعيينه يصبحالمدير الجديد.كان يرتدي الملابس المعتادة التي كانت لعبة البولو، ربطة عنق حمراء، بنطلون،زوج من الأحذية السوداء.أنا لا أفهم له طعم ولكن ما هيك.انها ليست مثل أناأتيت هنا فقط أن أعرف لماذا كان يرتدي هذا النوع من الملابس.كنت هنالمعرفة لماذا دعا لي.يا إلهي، هل تجد أن أنا تخطي فئتين صباح بلادي و الآنودعا جدتي لتوبيخي؟يا إلهي لا أريد أن أفكر في ذلك.الفكر جعلني عصبية.يا إلهي، لقد انتهيت.سمعت بعضا من المقاصةالحلق الذي أوقف قطار بلدي الأفكار."هيا يا مستر مايكل.نحن ننتظرك "قال السيد بارسون كما انهاتسعت باب و تنحى لي بالدخول.يا إلهي.وقال "نحن" حتىوهذا يعني، وكانت أفكاري صحيح.انا دخلت تماما يا 媳䀔 الجليد فورا بتفتيش غرفة جدتيلكنها كانت في أي مكان في الأفق.الشخص الوحيد الذي رأيت كان هناك رجل يقف علىنافذة.كان ظهره لي حتى لم أرى وجهه.انتظر، هناك شيء مألوف مع هذا المشهد و ظهره.أين رأيتهذا من قبل؟سمعت الباب يغلق و الرجل تحولت شيئا فشيئا.انا شعر وجهي جافالألوان كما شاهدت في صدمة البصر قبلي.معدتي فجأة مخضخضو لقد شعرت بالغثيان.الله.لماذا هو هنا؟وهو الآن يواجه لي ولم تلصق الابتسامة على شفتيه.هل تتذكر هذا؟ "قال.أوه شيت!