يعتبر المتحف العراقي، واحداً من أبرز الرموز الوطنية العراقية، لأنه يضم ترجمة - يعتبر المتحف العراقي، واحداً من أبرز الرموز الوطنية العراقية، لأنه يضم الإنجليزية كيف أقول

يعتبر المتحف العراقي، واحداً من أبر




يعتبر المتحف العراقي، واحداً من أبرز الرموز الوطنية العراقية، لأنه يضم خلاصة الآثار العراقية لجميع حقبه التاريخية. ولا زال هذا المتحف يعاني من عدم أهليته لاستقبال الزوار الاّ بشكل محدود. وسبق أن ذكرت السيدة (أميرة عيدان) رئيسة الهيئة العامة للآثار ومديرة المتاحف بأن الأوضاع الأمنية تلعب الدور الأساسي في فكرة إعادة افتتاح المتحف الوطني العراقي.. "لا يمكن المجازفة بإعادة افتتاح المتحف في ظرف أمني قلق. لا يمكن المجازفة مرة أخرى بعرض كنوزنا الاثرية ما لم تستقر الأوضاع الأمنية بنسبة مائة في المئة." وكان المتحف قد تعرض للنهب بعد اجتياح عام 2003 من قبل عصابات دولية منظمة، تم التواطئ معها من قبل القوات الامريكية التي قامت بحراسة وزارة النفط وتركت المتحف دون حراسة.
وكانت السيدة (أميرة عيدان) قد كشفت في مقابلة صحفية عن أحد أسرار عملية النهب هذه:
((ان المتحف الوطني العراقي المركزي هو الذي تحمل عبء التخريب، فقد دمرت بناياته من قبل جماعات تحمل أغراضاً مختلفة أثناء الانفلات الأمني الذي أعقب سقوط النظام السابق، وهم أصناف مختلفون منهم اللصوص العشوائيون ومنهم المتخصصون الذين وصلوا في ساعة الفوضى وهم يحملون مخططاتهم معهم، ويعرفون بدقة ما الذي سيأخذونه وكيف يحملونه وماذا يحطمون. أما السراق الآخرون فكانوا ينقلون مسروقاتهم بشكل عشوائي ويكسرون ما لم يستطيعوا حمله من نفائس التاريخ الإنساني)).
ورغم تراجع العنف في العراق الى أدنى مستوياته منذ أربعة أعوام خلال الشهور الأخيرة واستعادة نحو ستة آلاف من 15 الف قطعة فإن ذلك لم يدفع السلطات العراقية للمجازفة بإعادة افتتاح المتحف حتى يستقر ويتوطد الأمن. وكنوع من التعويض على التقصير الأمنى فى حراسة المتاحف في الماضي أصبح الدخول الى المتحف صعباً حالياً.

السيدة أميرة عيدان
من المعلوم ان الدكتورة أميرة عيدان التي كانت تشغل منصب مدير عام المتاحف العراقية من مواليد 1967 وتحمل شهادة الدكتوراه في الكتابات المسمارية وهي أول امرأة تتولى رئاسة الهيئة العامة للآثار والتراث. وهي من مواليد محافظة الانبار- الحبانية وحصلت على شهادة البكلوريوس في الآثار من جامعة بغداد عام 1990 كما حصلت على شهادة الماجستير آثار عام 1999 عن رسالتها الموسومة (الكاهنات في العصر البابلي القديم) وحصلت على شهادة الدكتوراه آثار عن اطروحتها الموسومة (دراسة وترجمة نصوص مسمارية جديدة في العصر الاكدي القديم) وقد عينت عام 1994 موظفة في المتحف الوطني العراقي ونسبت الى المخازن المركزية للآثار ثم الى القسم التربوي في المتحف، وشغلت طيلة أعوام عدة مراكز ونشاطات تتعلق بالمتاحف والآثار العراقية، ولها عدة بحوث ودراسات في تأريخ العراق القديم.
تأريخ المتحف
تأسس المتحف العراقي عام 1923، وكان يشغل حيزاً صغيراً في بناية القشلة أو السراي القديم. وبعد مرورعدة سنوات تم جمع أعداد كبيرة من الآثار كنتيجة حتمية لعمليات التنقيب التي كانت تجري في جميع أنحاء العراق آنذاك فكان لابد من توسيع المتحف العراقي. تم نقله إلى بناية خاصة في شارع المأمون. ضاق مكانه مع مرور الزمن فكانت الفكرة أن تخصص بناية جديدة تتصف بمواصفات متحفية عالمية تضم آثار العراق. وضع تصميم خاص لبناية المتحف العراقي في منطقة الصالحية علاوي الحله من جانب الكرخ وهي منطقة واسعة روعيت فيها أساليب بناء المتاحف الأصلية. الافتتاح الفعلي تم في التاسع من تشرين الثاني سنة 1966 م أعيد افتتاحه مرة أخرى عام1984 , بعد إضافة البناية الجديدة.
يضم المتحف العراقي (18) قاعة، وكذلك يضم مجموعات متنوعة من حقبات عديدة مثل الحقبات السومرية والآشورية والبابلية ويضم مجموعات متنوعة من الفنون الإسلامية. ويحتوي على القاعات التالية: آثار عصور ما قبل التأريخ بحوالي 60 ألف سنة أو إلى 35 ألف سنة والمتمثلة بآثارٍ من عصور الإنسان القديم (النيندرتال) إلى العصور الإسلامية المتأخرة, وترجع آثار عصور ما قبل التأريخ إلى (الإنسان القديم البائد) الذي اكتشفت آثاره في مناطق المحافظات الشمالية. /آثار عصر القرى الزراعية المبكرة التي يمتد عمرها إلى (8) آلاف سنة أو7 – 6 آلاف سنة تقريباً أي إلى العصر الحجري / عصر الاستقرار في الجنوب حيث نشأت الحضارة السومرية / عصر الدولة الأكدية وفترة اختراع الكتابة / العصر البابلي القديم / الفترة الآشورية البسيطة والحديثة / الفترة البابلية البسيطة والحديثة / فترات ما قبل الإسلام (فترة الاحتلال الساساني) / عصرالحضارة الإسلامية / العصور المظلمة التي تلت سقوط بغداد على يد المغول والتتار. . كذلك فيه (متحف الطفل) وهو متحف مصغر ذو هدف تربوي وتعليمي يوصل فكرة كيف عاش الإنسان القديم وكيف تعلم وكيف اخترع الكتابة وبنى قرية إلى الطفل.
أما مكتبة المتحف فقد تأسست عام 1933، وكانت بالبدايه في قاعة من قاعات المديرية وصنعت لها خزانات قليلة وقد أنيطت ملاحظتها واسند الاشراف عليها حينذاك بموظف يتعهدها ويهتم بها. كذلك مجموعة هدية الآباء الكرمليين في بغداد وهي هدية نفيسة عظيمة الشأن تتألف من المكتبة الحافلة التي جمعها العلامة اللغوي الاب انستاس ماري الكرملي المتوفى العام 1947 وتتألف هذه المكتبة من الوف المجلدات المطبوعة والمخطوطة، وان ما تفضلوا بأهدائه يتألف من ستة آلاف مجلد مطبوع وألف وثلاثمائة وخمسة وثلاثين مجلداً مخطوطاً. ثم مجموعة هدية الشريف حازم في العام 1950 وهذه الهدية عبارة عن شطر من مكتبته النفيسة وقد بلغ ما أهداه زهاء ألف مجلد من المطبوعات العربية تتناول موضوعات تاريخية وأدبية ودينية ولغوية، وكذلك مجموعة هدية المتحف البريطاني في العام 1946 حيث اهدى المتحف البريطاني إلى مكتبة المتحف العراقي زهاء أربعمائة مجلد من مطبوعاته ويدور معظمها حول الآثار والتأريخ وفهارس الكتب المطبوعة والمخطوطة.
بالنسبة لموضوعات الكتب التي تضمها مكتبة المتحف فهي : موضوعات حول شؤون بلاد الشرق/ علم الآثار ولا سيما آثار العراق القديم / مصنفات تتعلق بلغات العراق القديمة وتواريخ شعوبه وحضاراتهم في العصر السومري والبابلي والآشوري والساساني والاسلامي / موضوعات تتعلق بالجزيرة العربية وحتى شمال أفريقيا والاندلس/ مجموعة كبيرة من المؤلفات الباحثة في تاريخ اليونان والرومان وحضاراتهم وآثارهم.
المتحف العراقي بعد عام2003
لقد عانى المتحف من أكبر عملية تدمير في تاريخه، حيث بدأت حملات النهب للمواقع الأثرية بعد حرب الخليج الأولى عام 1991، حين تحركت "جيوش من الناهبين" إلى المدن ونهبت محتويات 13 متحفاً على الأقل. وتعرض مجموعة المتحف من الآثار إلى عملية نهب وسرقة بعد احتلال العراق عام2003 . هناك ما يقرب من 170 ألف قطعة أثرية أصبحت في حكم المفقودة، بينها 15 ألف قطعة مسجلة ضمن مقتنيات المتحف العر
0/5000
من: -
إلى: -
النتائج (الإنجليزية) 1: [نسخ]
نسخ!
The Iraqi Museum is one of the most prominent national symbols, because it includes a summary of Iraq's Antiquities of all historical era. This Museum still suffers from incapacity to receive visitors only on a limited basis. And already she (Amira Eidan) President of the General Authority for Antiquities and museums Director that security conditions play a key role in the idea of reopening the Iraqi National Museum. "We cannot risk reopening the Museum within a security concern. You cannot take the risk again to view the archaeological treasures unless security conditions are 100 percent, "the Museum was looted after the 2003 invasion by international gangs, was cooperation by u.s. troops guarded oil Ministry and leave the Museum unguarded.And she (Amira Idan) has revealed in a press interview about one of the secrets of this looting:((The Iraqi National Museum, which is to shoulder the burden of vandalism, has destroyed its buildings by groups bear different purposes during the security chaos that followed the fall of the former regime, they are different varieties of them thieves camps including specialists who arrived in the hour of chaos, they carry their designs with them, and know precisely what they were from and how they destroy what others either muggers were carrying out robberies randomly break unless they campaign of educational history)).Despite the decline of violence in Iraq to four-year lows in recent months and restoring 6,000 of the 15,000 pieces that Iraqi authorities did not pay to risk reopening the Museum until it snaps and consolidated security. As a kind of compensation for default security guard in the past, museums became entry to the Museum is currently difficult.Ms. Amira Idanمن المعلوم ان الدكتورة أميرة عيدان التي كانت تشغل منصب مدير عام المتاحف العراقية من مواليد 1967 وتحمل شهادة الدكتوراه في الكتابات المسمارية وهي أول امرأة تتولى رئاسة الهيئة العامة للآثار والتراث. وهي من مواليد محافظة الانبار- الحبانية وحصلت على شهادة البكلوريوس في الآثار من جامعة بغداد عام 1990 كما حصلت على شهادة الماجستير آثار عام 1999 عن رسالتها الموسومة (الكاهنات في العصر البابلي القديم) وحصلت على شهادة الدكتوراه آثار عن اطروحتها الموسومة (دراسة وترجمة نصوص مسمارية جديدة في العصر الاكدي القديم) وقد عينت عام 1994 موظفة في المتحف الوطني العراقي ونسبت الى المخازن المركزية للآثار ثم الى القسم التربوي في المتحف، وشغلت طيلة أعوام عدة مراكز ونشاطات تتعلق بالمتاحف والآثار العراقية، ولها عدة بحوث ودراسات في تأريخ العراق القديم.تأريخ المتحفتأسس المتحف العراقي عام 1923، وكان يشغل حيزاً صغيراً في بناية القشلة أو السراي القديم. وبعد مرورعدة سنوات تم جمع أعداد كبيرة من الآثار كنتيجة حتمية لعمليات التنقيب التي كانت تجري في جميع أنحاء العراق آنذاك فكان لابد من توسيع المتحف العراقي. تم نقله إلى بناية خاصة في شارع المأمون. ضاق مكانه مع مرور الزمن فكانت الفكرة أن تخصص بناية جديدة تتصف بمواصفات متحفية عالمية تضم آثار العراق. وضع تصميم خاص لبناية المتحف العراقي في منطقة الصالحية علاوي الحله من جانب الكرخ وهي منطقة واسعة روعيت فيها أساليب بناء المتاحف الأصلية. الافتتاح الفعلي تم في التاسع من تشرين الثاني سنة 1966 م أعيد افتتاحه مرة أخرى عام1984 , بعد إضافة البناية الجديدة.يضم المتحف العراقي (18) قاعة، وكذلك يضم مجموعات متنوعة من حقبات عديدة مثل الحقبات السومرية والآشورية والبابلية ويضم مجموعات متنوعة من الفنون الإسلامية. ويحتوي على القاعات التالية: آثار عصور ما قبل التأريخ بحوالي 60 ألف سنة أو إلى 35 ألف سنة والمتمثلة بآثارٍ من عصور الإنسان القديم (النيندرتال) إلى العصور الإسلامية المتأخرة, وترجع آثار عصور ما قبل التأريخ إلى (الإنسان القديم البائد) الذي اكتشفت آثاره في مناطق المحافظات الشمالية. /آثار عصر القرى الزراعية المبكرة التي يمتد عمرها إلى (8) آلاف سنة أو7 – 6 آلاف سنة تقريباً أي إلى العصر الحجري / عصر الاستقرار في الجنوب حيث نشأت الحضارة السومرية / عصر الدولة الأكدية وفترة اختراع الكتابة / العصر البابلي القديم / الفترة الآشورية البسيطة والحديثة / الفترة البابلية البسيطة والحديثة / فترات ما قبل الإسلام (فترة الاحتلال الساساني) / عصرالحضارة الإسلامية / العصور المظلمة التي تلت سقوط بغداد على يد المغول والتتار. . كذلك فيه (متحف الطفل) وهو متحف مصغر ذو هدف تربوي وتعليمي يوصل فكرة كيف عاش الإنسان القديم وكيف تعلم وكيف اخترع الكتابة وبنى قرية إلى الطفل.أما مكتبة المتحف فقد تأسست عام 1933، وكانت بالبدايه في قاعة من قاعات المديرية وصنعت لها خزانات قليلة وقد أنيطت ملاحظتها واسند الاشراف عليها حينذاك بموظف يتعهدها ويهتم بها. كذلك مجموعة هدية الآباء الكرمليين في بغداد وهي هدية نفيسة عظيمة الشأن تتألف من المكتبة الحافلة التي جمعها العلامة اللغوي الاب انستاس ماري الكرملي المتوفى العام 1947 وتتألف هذه المكتبة من الوف المجلدات المطبوعة والمخطوطة، وان ما تفضلوا بأهدائه يتألف من ستة آلاف مجلد مطبوع وألف وثلاثمائة وخمسة وثلاثين مجلداً مخطوطاً. ثم مجموعة هدية الشريف حازم في العام 1950 وهذه الهدية عبارة عن شطر من مكتبته النفيسة وقد بلغ ما أهداه زهاء ألف مجلد من المطبوعات العربية تتناول موضوعات تاريخية وأدبية ودينية ولغوية، وكذلك مجموعة هدية المتحف البريطاني في العام 1946 حيث اهدى المتحف البريطاني إلى مكتبة المتحف العراقي زهاء أربعمائة مجلد من مطبوعاته ويدور معظمها حول الآثار والتأريخ وفهارس الكتب المطبوعة والمخطوطة.
بالنسبة لموضوعات الكتب التي تضمها مكتبة المتحف فهي : موضوعات حول شؤون بلاد الشرق/ علم الآثار ولا سيما آثار العراق القديم / مصنفات تتعلق بلغات العراق القديمة وتواريخ شعوبه وحضاراتهم في العصر السومري والبابلي والآشوري والساساني والاسلامي / موضوعات تتعلق بالجزيرة العربية وحتى شمال أفريقيا والاندلس/ مجموعة كبيرة من المؤلفات الباحثة في تاريخ اليونان والرومان وحضاراتهم وآثارهم.
المتحف العراقي بعد عام2003
لقد عانى المتحف من أكبر عملية تدمير في تاريخه، حيث بدأت حملات النهب للمواقع الأثرية بعد حرب الخليج الأولى عام 1991، حين تحركت "جيوش من الناهبين" إلى المدن ونهبت محتويات 13 متحفاً على الأقل. وتعرض مجموعة المتحف من الآثار إلى عملية نهب وسرقة بعد احتلال العراق عام2003 . هناك ما يقرب من 170 ألف قطعة أثرية أصبحت في حكم المفقودة، بينها 15 ألف قطعة مسجلة ضمن مقتنيات المتحف العر
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (الإنجليزية) 2:[نسخ]
نسخ!



The Iraqi Museum, one of the leading Iraqi national symbols, because it includes a summary of all Iraqi antiquities historical era. This museum is still suffering from a lack of eligibility to receive visitors, but in a limited way. It has already been Mrs. reported (Amira Edan) President of the General Authority for Antiquities and director of museums that the security conditions play a fundamental role in the idea of re-opening of the National Museum of Iraq .. "can not risk re-opening of the museum in a security envelope concern. Can not risk again offer our treasures archaeological what the security situation has not stabilized by one hundred percent. " The museum was looted after the 2003 invasion by the Organisation of international gangs, has been complicity by US troops who guarded the Oil Ministry and left the museum without a guard.
The woman (Amira Edan) have been revealed in the press about one of the secrets of this looting interview:
((The Iraqi National Museum Central is the one who bear the burden of vandalism, it has destroyed its buildings by groups carrying different purposes during the lawlessness that followed the fall of the former regime, who are varieties of different of them thieves Ashoaiaon, including specialists who have arrived in the hour of chaos, carrying out their plans with them, and they know precisely what will take it and how they carry and what smashing. The others muggers They were transported Msroqathm randomly and breaking what they could not carry the precious human history)).
Despite the decline in violence in Iraq to its lowest level in four years during the last few months and the restoration of about six thousand of the 15 000 piece, that the Iraqi authorities did not pay to risk re-opening of the museum until it snaps and consolidated security. And as a kind of compensation for the default security guard museums in the past has become access to difficult Museum currently. Ms. Amira Edan It is known that Dr. Amira Edan, which had occupied the post in Iraqi museums director, born 1967 and holds a doctorate degree in cuneiform, the first woman to hold the chairmanship of the Commission General of Antiquities and Heritage. It was born in the province of Anbar- Habbaniyah and got a bachelor's degree in effects from Baghdad University in 1990 and earned a master's degree the effects of the 1999 mission tagged (priestesses in the ancient Babylonian era) and got a doctorate effects for her thesis tagged (the study and translation of new cuneiform texts in the ancient Akkadian era) was appointed in 1994 an employee at the Iraqi National Museum and attributed to the central warehouses of the effects and then to the educational department in the museum, and operated for years several centers and activities related to museums and the Iraqi effects, and has several research and studies in the history of ancient Iraq. History Museum was established museum Iraqi in 1923, and has served in a small space Qishleh building or the old palace. After Mroraadh years we have been collecting large numbers of Antiquities as an inevitable result of the mining operations that were taking place in all parts of Iraq at the time was to be the expansion of the Iraqi Museum. It was transferred to a private street in a safe building. Fed his place with the passage of time the idea was to allocate new museum building is characterized by a global specification includes the effects of Iraq. A special design of the building of the Iraqi Museum in Salehia Allawi Hela region of the Karkh district, a vast region where the original museum building takes into account methods. The actual opening was on the ninth of November 1966 re-opened again in 1984, after the addition of the new building. Comprising the Iraqi Museum (18) hall, as well as featuring a variety of groups from many periods like eras Sumerian, Assyrian, Babylonian and includes diverse groups of Islamic Arts. And it contains the following halls: the effects of prehistoric about 60 thousand years or 35 thousand years, and of the effects of the old human Ages (Alnindrtal) to the Islamic eras late, due the effects of prehistoric times to (the old man of the former), who discovered its effects in areas Northern provinces. / Effects era of the early agricultural villages that life extends to (8) thousand years or 7-6 thousand years almost no to the stone age / era of stability in the South where I grew Sumerian civilization / era Akkadian state and the invention of writing / Babylonian era old / Assyrian period simple and modern / Babylonian period simple and modern / pre-Islamic (Sassanian period of occupation) / Islamic Asralhoudarh / Dark Ages that followed the fall of Baghdad by the Mongols and the Tatars. . As well as the (child's Museum), a miniature with educational and instructional goal Connects idea how he lived the old man and how to learn and how they invented writing, built a village-to-child Museum. The museum library was founded in 1933, and was originally called in the hall of the Directorate halls and made ​​her a few tanks have been entrusted observed and assigned supervision maintained by a staff member at the time and cares about them. As well as gift Carmelite Fathers group in Baghdad, a gift great Nafisa matter consisting of a bus library collected by linguistic mark Father Anastas Mary Carmelite deceased 1947 This library consisting of thousands of printed and manuscript folders, and what Yours gifting it consists of six thousand printed volumes and a thousand and three hundred and thirty-five volumes manuscripts. Then gift-Sharif Hazem group in 1950 and this gift is a portion of the precious library has reached what gave him some thousand volumes of Arabic publications dealing with historical, literary, religious and linguistic topics, as well as a gift to the British Museum in 1946, who presented the British Museum to the Iraqi Museum Library about Four hundred folder of publications and revolves mostly around the archeology, history and indexes printed and manuscript books. For those books that comprise the museum library are: topics on the country's east / archeology affairs, particularly the old / works related to the languages ​​of Iraq's ancient and dates of its peoples and civilizations in Sumerian times and the Babylonian and Assyrian Iraq Effects The Sasanian and Islamic / topics related to the Arabian peninsula and even North Africa and of Andalusia / large body of literature researcher in the history of the Greeks and Romans and their civilizations and monuments. Iraqi Museum after 2003, the museum has suffered from greater destruction process in its history, where it began the looting of archaeological sites campaigns after the first Gulf War in 1991 , while "the armies of looters" moved to the cities and looted the contents of at least 13 museums. The museum displays a range of effects to the process of looting and theft after the occupation of Iraq in 2003. There are approximately 170 thousand artifacts have become lost in the rule, including 15 thousand pieces registered under the museum's holdings presentation









يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (الإنجليزية) 3:[نسخ]
نسخ!



is the Iraqi Museum, one of the most prominent Iraqi national symbols, because it includes all an era of the historical essence of Iraqi antiquities. This museum is still suffers from a lack of capacity to receive visitors, but in a limited way.It has already been mentioned, Mrs. Amira Eidan) chairman of the general authority of the director of museums that security conditions play a key role in the idea of re opening of the National Museum of Iraq.. " Can't risk the re opening of Museum within a security concern.Can't risk once again presented the archeological treasures unless the security situation stabilized at one hundred per cent."The museum was looted after the 2003 invasion of complicity with organized international syndicates, was by the American troops who guarded the Ministry of oil and the museum without escort."The MS Princess of chopsticks) has revealed in an interview on one of such plunder. "Central (now the National Museum of Iraq is to bear the brunt of its buildings were destroyed by vandalism, groups carrying different purposes during the insecurity after the fall of the former are different varieties are thieves Alshwayywn including
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
 
لغات أخرى
دعم الترجمة أداة: الآيسلندية, الأذرية, الأردية, الأفريقانية, الألبانية, الألمانية, الأمهرية, الأوديا (الأوريا), الأوزبكية, الأوكرانية, الأويغورية, الأيرلندية, الإسبانية, الإستونية, الإنجليزية, الإندونيسية, الإيطالية, الإيغبو, الارمنية, الاسبرانتو, الاسكتلندية الغالية, الباسكية, الباشتوية, البرتغالية, البلغارية, البنجابية, البنغالية, البورمية, البوسنية, البولندية, البيلاروسية, التاميلية, التايلاندية, التتارية, التركمانية, التركية, التشيكية, التعرّف التلقائي على اللغة, التيلوجو, الجاليكية, الجاوية, الجورجية, الخؤوصا, الخميرية, الدانماركية, الروسية, الرومانية, الزولوية, الساموانية, الساندينيزية, السلوفاكية, السلوفينية, السندية, السنهالية, السواحيلية, السويدية, السيبيوانية, السيسوتو, الشونا, الصربية, الصومالية, الصينية, الطاجيكي, العبرية, العربية, الغوجراتية, الفارسية, الفرنسية, الفريزية, الفلبينية, الفنلندية, الفيتنامية, القطلونية, القيرغيزية, الكازاكي, الكانادا, الكردية, الكرواتية, الكشف التلقائي, الكورسيكي, الكورية, الكينيارواندية, اللاتفية, اللاتينية, اللاوو, اللغة الكريولية الهايتية, اللوكسمبورغية, الليتوانية, المالايالامية, المالطيّة, الماورية, المدغشقرية, المقدونية, الملايو, المنغولية, المهراتية, النرويجية, النيبالية, الهمونجية, الهندية, الهنغارية, الهوسا, الهولندية, الويلزية, اليورباية, اليونانية, الييدية, تشيتشوا, كلينجون, لغة هاواي, ياباني, لغة الترجمة.

Copyright ©2024 I Love Translation. All reserved.

E-mail: