El-Aqqad launched many contentions,

El-Aqqad launched many contentions, political and cultural for the sake of national freedom and the upgrading of learning, knowledge and the freedom of thought, thus identifying his mental greatness with that of the issues and thoughts he propounded.
The Egyptian writer enriched the Arab Library with 102 books on different topics including history, philosophy, poetry, literature, political, geniuses, biographies and memoirs(autobiographies)-besides translated books from English language. That whole ensemble represent the largest and intellectual heritage in the history of modern Arabic literature, an innovating heritage on which scholars made some 30 to 50 master and doctorate degrees .
El-Aqqad was born on Friday , June 28 1889 to a father, an archivist, in the city of Aswan, Upper Egypt, the same year in which were born many other giants of human thought and notables .
In 1896, he started his first educational lessons in the kuttab(or the pre-elementary educational and which prevailed in Egypt and the orient late 19th and early 20th centuries, teaching children the Holy Quran and Arabic language. They are gradually disappearing leaving place for civil governmental and private schools not excluding -nevertheless religious teachings which occupy a prominent place therein)
By 1899 El-Aqqad joined the elementary school for 4 years, only to undertake a self-education- career, widely reading and exploring all sorts and branches of knowledge, realizing great accomplishments as a tactful interlocutor, a cogent and eloquent person to finally become an example and ideal for Arab intellectuals
In his early years, he assumed different governmental employments in different cities, but he used to frequent Cairo to cope with the literary and acquire modern books. In 1906, he ultimately settled in Cairo, resigning from his governmental posts, to devote himself to journalism and writing.
It was journalism which attracted Aqqad to the realm of writing when he joined the editing staff of "Al-Dostour" in 1907 and "Bayan" in 1911. He also wrote some chapters on criticism in "Okaz" magazine in 1912; he was also dedicated to some Arab biographies. In the domain of Press, Aqqad had a distinctively charismatic character desirous of influencing others to strive for the best. He was the first Egyptian journalist to skillfully introduce the press interview when he interviewed the national leader Saad Zaghloul in 1908.
In this domain, too, El-Aqqad launched many political contentions in defense of democracy in the wider sense of the word; so he frequently attacked Hitler in 1948, refuting the concepts of Nazism. He was imprisoned in 1940 for his defense, in the press, of democracy and parliamentary life, he was then member of The House of Representatives

النتائج (العربية) 1:

بدأ العقاد العديد من الادعاءات، السياسية والثقافية من أجل الحرية الوطنية والارتقاء بالتعلم والمعرفة وحرية الفكر، ومن ثم تحديد عظمته العقلية مع القضايا والأفكار أنه طرحت. الكاتب المصري إثراء "المكتبة العربية" بالكتب 102 حول مواضيع مختلفة بما في ذلك التاريخ، والفلسفة، والشعر، والأدب، والسياسية، العباقرة، والسير الذاتية، والمذكرات (السير الذاتية)-بالإضافة إلى ترجمة الكتب من اللغة الإنجليزية. التي تمثل كل فرقة التراث الفكري والأكبر في التاريخ الأدب العربي الحديث، ابتكار تراث على العلماء الذي أدلى حوالي 30 إلى 50 درجة الماجستير والدكتوراه. ولد العقاد في الجمعة 28 يونيو 1889 إلى آب، محفوظات، في مدينة أسوان في صعيد مصر، في نفس العام الذي ولد العديد من عمالقة الفكر الإنساني والأعيان. في عام 1896، وبدأ دروسه التعليمية الأولى في كتاب (أو ما قبل المرحلة الابتدائية التعليمية والتي كانت سائدة في مصر والمشرق أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، تعليم الأطفال اللغة العربية والقرآن الكريم. أنها تختفي تدريجيا ترك المكان للمدارس الحكومية والخاصة المدنية ليست استثناء-مع ذلك من التعاليم الدينية التي تحتل مكاناً بارزا فيها) قبل عام 1899 انضم العقاد المدرسة الابتدائية 4 سنوات، سوى القيام بالذات-التعليم-مهنة، قراءة على نطاق واسع واستكشاف جميع أنواع وفروع المعرفة، وتحقيق إنجازات كبيرة كمحاور اللباقة، شخص المقنع والبليغ وأخيراً تصبح مثالاً ومثالية للمفكرين العرب في سنواته الأولى، تولي وظائف حكومية مختلفة في مدن مختلفة، ولكن اعتاد أن القاهرة المتكرر للتعامل مع الأعمال الأدبية واقتناء الكتب الحديثة. في عام 1906، استقر في نهاية المطاف في القاهرة، استقالته من مناصبه الحكومية، لتكريس نفسه للصحافة والكتابة. وكان الصحافة الذي اجتذب العقاد إلى عالم الكتابة عندما انضم موظفو التحرير "Al-صحفيي" في عام 1907 و "البيان" في عام 1911. وكتب أيضا بعض فصول في النقد في "عكاظ" مجلة في عام 1912؛ كما أنه خصص لبعض السير الذاتية العربية. في مجال الصحافة، كان العقاد طابع متميز كاريزمية ورغبة منها في التأثير على الآخرين بالسعي للحصول على أفضل. وكان أول صحافي مصري بمهارة إدخال مقابلة صحفية عندما أجرى مقابلات مع الزعيم الوطني سعد زغلول في عام 1908. في هذا المجال، أيضا، بدأ العقاد العديد من الادعاءات السياسية في الدفاع عن الديمقراطية بالمعنى الأوسع للكلمة؛ ولذلك كثيرا ما هاجم هتلر في عام 1948، دحض المفاهيم النازية. كان في السجن في عام 1940 للدفاع عن نفسه، في الصحافة، والديمقراطية والحياة البرلمانية، ثم كان عضوا من "النواب"

النتائج (العربية) 3:

ال aqqad شن العديد من الخلافات السياسية والثقافية من أجل الحرية الوطنية وتحسين التعلم والمعرفة وحرية الفكر، وبالتالي تحديد صاحب العظمة النفسية مع أن القضايا والأفكار لقد طرحت.كاتب مصري أثرى المكتبة العربية مع 102 كتب عن مواضيع مختلفة بما في ذلك التاريخ، والفلسفة، شعر، أدب، السياسية، عباقرة، سير و مذكرات (سيرة ذاتية) - بالاضافة الى الكتب المترجمة من اللغة الإنجليزية.كل مجموعة تمثل أكبر و التراث الفكري في تاريخ الأدب العربي الحديث، وهي ابتكار التراث العلماء حوالي 30 إلى 50 درجتي الماجستير والدكتوراة.ال aqqad ولدت يوم الجمعة، 28 يونيو 1889 إلى الأب، المحفوظات، في مدينة أسوان بصعيد مصر، نفس السنة التي ولدت العديد من عمالقة الفكر الانساني و الاعيان.في 1896، فجعل له أول دروس تعليمية في كتّاب (أو ما قبل التعليم الابتدائي الذي ساد في مصر و المشرق أواخر القرن 19 ومع مطلع القرن العشرين، تعليم الأطفال القرآن الكريم و اللغة العربية.فهي تتلاشى تدريجيا ترك مكان المدنية الحكومية و المدارس الخاصة دون استثناء - ولكن التعاليم الدينية التي تحتل مكانا مرموقا فيه)في 1899 ال aqqad انضمت إلى المدرسة الابتدائية لمدة 4 سنوات فقط القيام الذاتي -- وظائف، على نطاق واسع القراءة واستكشاف جميع أنواع وفروع المعرفة وتحقيق إنجازات كبيرة باعتباره محاورا لبقا، مقنعة وواضحة شخص لتصبح في نهاية المطاف على سبيل المثال وهي مثالية المثقفين العربفي سنواته الأولى، فإنه يفترض توظيف حكومية مختلفة في مدن مختلفة، لكنه يستخدم في أحيان كثيرة إلى القاهرة لمواجهة الأدبية والحصول على الحديث الكتب.في 1906، وقال انه في نهاية المطاف استقر في القاهرة أو الاستقالة من مناصبه الحكومية ليتفرغ الصحافة والكتابة.الصحافة هي التي جذبت aqqad إلى عالم الكتابة عندما انضم إلى هيئة تحرير "جريدة الدستور" في 1907 "البيان" في 1911.كما كتب بعض فصول عن نقد في مجلة "عكاظ" في 1912؛ كما انه كان يخصص بعض السير الذاتية العربية.في مجال الصحافة aqqad كان متميز الشخصية الكاريزمية ورغبة منها في التأثير على الآخرين على السعي للحصول على أفضل.كان أول صحفي مصري بمهارة يعرض مقابلة صحفية عندما قابل الزعيم الوطني سعد زغلول عام 1908.وفي هذا المجال أيضا، ال aqqad شن العديد من الخلافات السياسية في الدفاع عن الديمقراطية بالمعنى الأوسع للكلمة، حتى انه كثيرا ما هاجم هتلر في عام 1948، دحض المفاهيم النازية.كان مسجوناً في 1940 للدفاع عنه في الصحافة الديمقراطية والحياة البرلمانية، ثم عضو في مجلس النواب