he teachers who recognize the emoti

he teachers who recognize the emotional rules and choose nonconformity, what are the possible modes of resistance and subversion? And what is the cost? Wherever there is domination there is re~istance.~OA teacher can defy emotional rules by inappropriate affect and by refusing to perform the emotion management necessary to feel what, according to these rules, it would seem appropriate to feel. As some ideologies gain acceptance and others decline, certain emotional rules rise and fall. Nevertheless, nonconformity to the prevailing emotional rules demands emo-tional labor, and especially vulnerability. To construct counternarratives that subvert the prevailing emotional rules, as a means of questioning these rules and their assumed ideologies and truths, invokes vulnerability as well as resistance. Resistances function both as defenses against vulnerability and as assertions of power in the face of imposition^.^^ For example, anger may function as a form of resistance, an alternative to vulnerability, and represents a powerful mode of resistance to shame and guilt. Vulnerability, though, signals a significant amount of emotional labor associated with resistance and often leads to teacher isolati~n.~~ However, as Megan Boler argues, vulnerability provides the turbulent ground on which to negotiate truths (for example, new emotional rules that are less oppressive), which is a necessary foundation of transformation. Emotional vulnerability, resistance, and transformation of teachers and emo-tional rules are not framed in any liberal-humanist arguments, but rather are means of acting on presence and present. They emphasize the difference of being attentive to the project of ungrounding and unmaking some rules according to which teachers should act, feel, and think. They are an encouragement to tracing the multiple, heterogeneous, and contingent conditions that have given rise to these rules. To analyze these rules and be subjected to ”discomfort” and emotional labor through questioning them is to reveal the historicity and contingency that have come to define the limits of teachers’ understandmgs of themselves, individually and collec-tively. Doing so disturbs, destabilizes, and subverts these rules, and identifies the weak points and lines of fracture where structures of feeling (as counterhegemonic) might make a difference. At this level, argues Rose, the problematization of what is given to us ”produces both its critical effect (making it more difficult for us to think and act in accustomed ways] and its positive effect (clearing a space for the possibility of thinking otherwise, for a consideration of the conditions for a real transformation of what we are).”53 The ultimate aim of the concept of structures of feeling, then, along with a Foucauldian genealogy of emotional rules in curriculum and teaching, is to reshape

النتائج (العربية) 1:

انه المعلمين الذين يدركون قواعد العاطفية واختيار عدم المطابقة، ما هي
وسائل ممكنة من المقاومة والتخريب؟ وما هي التكلفة؟
كلما وجدت هيمنة هناك إعادة ~ istance. ~ OA المعلم يمكن أن تتحدى العاطفية
القواعد غير لائقة تؤثر ورفضهم أداء إدارة المشاعر
اللازمة لنرى ما، وفقا لهذه القواعد، فإنه يبدو من المناسب أن يشعر. كما
كسب بعض الأيديولوجيات القبول وغيرها تنخفض، ترتفع بعض القواعد العاطفية و
الخريف. ومع ذلك، عدم المطابقة للقواعد العاطفية السائدة تتطلب
العاطفي العمل، وخصوصا الضعف. لبناء counternarratives أن
تخريب قواعد العاطفية السائدة، كوسيلة من وسائل الاستجواب هذه القواعد و
أيديولوجياتها المفترضة والحقائق، والضعف يتضرع وكذلك المقاومة.
المقاومة تعمل على حد سواء كما دفاعات ضد الضعف وكما تأكيدات
السلطة في مواجهة فرض ^. ^ ^ على سبيل المثال، والغضب قد تعمل كشكل من أشكال
المقاومة، بديلا عن الضعف، ويمثل وضع قوي لل
مقاومة الخجل والشعور بالذنب. الضعف، على الرغم من يشير إلى قدر كبير من
العمل العاطفي المرتبط المقاومة وغالبا ما يؤدي إلى isolati المعلم ~ ن. ~~
ومع ذلك، كما يقول ميغان Boler، ويوفر الضعف الأرض مضطربة على
الذي للتفاوض الحقائق (على سبيل المثال، قواعد عاطفية جديدة أقل قمعية)،
الذي هو الأساس الضروري التحول.
الضعف العاطفي، والمقاومة، والتحول من المعلمين وemo-
لم يتم تأطير قواعد tional في أي حجج الليبرالية انساني، بل هي وسيلة
للبناء على وجود والحاضر. ويؤكدون على اختلاف نكون أكثر انتباها
لمشروع ungrounding وunmaking بعض القواعد وفقا للمعلمين والتي
ينبغي أن تتصرف، ويشعر، والتفكير. فهي والتشجيع على تتبع متعددة،
الظروف غير متجانسة، والطارئة التي أدت إلى هذه القواعد. ل
تحليل هذه القواعد والتعرض لل"الانزعاج" والعمل العاطفي من خلال
التحقيق معهم هو لكشف تاريخية والطوارئ التي قد تأتي ل
تعريف حدود understandmgs المعلمين أنفسهم، بشكل فردي وcollec-
tively. ذلك يزعج، يزعزع، ويفسد هذا النظام، ويحدد
نقاط وخطوط كسر ضعيفة حيث هياكل الشعور (كما counterhegemonic)
قد تحدث فرقا. على هذا المستوى، ويقول روز، problematization ما
أعطيت لنا "تنتج كل من تأثيره الحاسم (مما يجعلها أكثر صعوبة بالنسبة لنا للتفكير
والتصرف بطرق معتادة] وتأثيره الإيجابي (تطهير مساحة لإمكانية
التفكير بطريقة أخرى ، على النظر في شروط التحول الحقيقي
من ما نحن عليه). "53
والهدف النهائي لمفهوم هياكل الشعور، ثم، جنبا إلى جنب مع
علم الأنساب Foucauldian من القواعد العاطفية في المناهج والتدريس، هو إعادة تشكيل

النتائج (العربية) 2:

المعلمين الذين يتعرفون علي القواعد العاطفية واختيار عدم المطابقة ، ما هي
الأساليب الممكنة للمقاومة والتخريب ؟ وما هي التكلفة ؟
أينما هناك سيطرة هناك re ~ istance. ~ الزراعة العضوية يمكن ان تتحدي العاطفية
القواعد من قبل غير لائقه تؤثر ورفضها لأداء أداره العاطفة
من الضروري ان يشعر ما ، وفقا لهذه القواعد ، يبدو من المناسب ان يشعر. مثل
بعض الأيديولوجيات الحصول علي القبول والبعض الآخر التراجع ، وارتفاع بعض القواعد العاطفية و
تقع. ومع ذلك ، فان عدم المطابقة للقواعد العاطفية السائدة يتطلب ايمو-
العمل الإرادي ، وخاصه الضعف. لبناء الcoun+آت التي
تخريب القواعد العاطفية السائدة ، كوسيلة للتشكيك في هذه القواعد و
أيديولوجياتهم المفترضة والحقائق ، وتحتج الضعف ، فضلا عن المقاومة.
المقاومة تعمل علي حد سواء كدفاعات ضد الضعف وكتاكيدات
السلطة في مواجهه فرض ^. ^^ علي سبيل المثال ، قد يعمل الغضب كشكل من اشكال
المقاومة ، وهو بديل للضعف ، ويمثل طريقه قويه لل
المقاومة للعار والذنب. ومع ذلك ، فان الضعف يشير إلى كميه كبيره من
العمل العاطفي المرتبطة المقاومة وغالبا ما يؤدي إلى المعلم isolati ~ ~ ~ ~
ومع ذلك ، كما يقول ميغان بولير ، والضعف يوفر الأرض المضطربة علي
التي للتفاوض علي الحقائق (علي سبيل المثال ، القواعد العاطفية الجديدة التي هي اقل قمعيه) ،
وهو الأساس الضروري للتحول.
الضعف العاطفي ، والمقاومة ، والتحول من المعلمين وايمو-
لا مؤطره القواعد التنظيمية في اي الحجج الليبرالية الانسانيه ، ولكن بدلا من ذلك هي وسائل
العمل علي الحضور والحاضر. انها تؤكد علي الفرق بين كونها منتبهة
لمشروع غير التاريض وإلغاء بعض القواعد التي وفقا للمعلمين
يجب ان تتصرف ، ويشعر ، والتفكير. انها تشجيع لتعقب المتعددة ،
غير متجانسة ، والظروف الطارئة التي أدت إلى هذه القواعد. ل
تحليل هذه القواعد وإخضاعها ل "عدم الراحة" والعمل العاطفي من خلال
استجوابهم هو الكشف عن التاريخية والطوارئ التي تاتي إلى
تحديد حدود أونديرستاندمجس المعلمين من أنفسهم ، بشكل فردي و collec-
تكن. القيام بذلك يزعج ، وزعزعه استقرار ، وتخريب هذه القواعد ، ويحدد
نقاط الضعف وخطوط الكسر حيث هياكل الشعور (كما الهيمنة)
قد تحدث فرقا. علي هذا المستوي ، ويجادل روز ، وإشكاليه ما هو
تعطي لنا "تنتج كل من تاثيره الحاسم (مما يجعل من الصعب بالنسبة لنا ان نفكر
والتصرف بطرق معتاده] وتاثيرها الإيجابي (تطهير مساحة لامكانيه
من التفكير خلاف ذلك ، للنظر في شروط التحول الحقيقي
ما نحن عليه) ". 53
والهدف النهائي من مفهوم هياكل الشعور ، ثم ، جنبا إلى جنب مع
علم الأنساب من القواعد العاطفية في المناهج الدراسية والتدريس ، هو أعاده تشكيل

النتائج (العربية) 3:

التعرف على القواعد العاطفية واختيار المعلمين غير متناسقة
ممكن أنماط المقاومة والتخريب ؟ما هي التكلفة ؟
لا يهم أين الحاكم ، هناك مقاومة المعلم يمكن أن تقاوم المزاج
عدم كفاية القواعد العاطفية ورفض تنفيذ إدارة العاطفية
من الضروري أن تشعر بما تشعر به ، وفقا لهذه القواعد ، يشعر الحقكما
بعض الإيديولوجيات الحصول على القبول ، والبعض الآخر يتلاشى ، بعض القواعد العاطفية ترتفع
الخريفومع ذلك ، لا يتوافق مع قواعد شعبية العاطفة
العمل الوطني ، ولا سيما الضعفبناء المضادة السرد
تخريب القواعد العاطفية السائدة ، وذلك لطرح هذه القواعد
فكر وهمي وحقيقة أدت إلى هشاشة ومقاومة
المقاومة يمكن أن تكون بمثابة الدفاع عن الضعف
على سبيل المثال ، في مواجهة القوة التي فرضت على الناس ، والغضب يمكن أن
المقاومة ، بديلا عن الضعف ، يمثل
مقاومة الخجل والشعور بالذنبومع ذلك ، تشير إلى ضعف
العمل العاطفي يرتبط مع المقاومة ، مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى المعلمين
ومع ذلك ، كما يقول ميغان بوهلر ، الضعف
التفاوض على الحقيقة ، على سبيل المثال ، قواعد جديدة من العاطفة ، أقل من الاكتئاب ،
هذا هو الأساس اللازم للتحول
الضعف العاطفي ، المقاومة ، وتحويل المعلمين وإدارة العاطفية
قواعد الدولة ليست في إطار أي مواقف الحجج الإنسانية ، ولكن
العمل في وجود و وجودوشددوا على اختلاف الاهتمام
تفسير بعض القواعد التي ينبغي اتباعها من قبل المعلمين في التدريس
يجب أن تتحرك ، تشعر ، تفكرهم التشجيع على تتبع تعدد ،
خلق ظروف غير متجانسة أو عرضية من هذه القواعدإلى
تحليل هذه القواعد من خلال
وتساءل عما إذا كانت تهدف إلى الكشف عن التاريخ و الصدفة
تحديد حدود فهم المعلمين أنفسهم ، والأفراد ، والمدارس
إيريوهذا يمكن أن تخل ، وتدمير وتدمير هذه القواعد ، وتحديد
نقاط الضعف و كسر خطوط في البنية العاطفية ، مثل مكافحة الهيمنة
قد يكون الأمر مختلفاًروس يعتقد ، على هذا المستوى ، ما هو
تعطي لنا اثنين من الآثار الرئيسية التي تجعلنا أكثر صعوبة في التفكير
العمل في الطريقة المعتادة و دورها الإيجابي
النظر في شروط التغيير الحقيقي
الطريقة التي نحن الآن
الهدف النهائي من مفهوم البنية الحسية
فوكو في علم الأنساب العاطفة القانون في المناهج وطرق التدريس