optimism becomes excessive and lead

optimism becomes excessive and leads to a bubble at which prices peak. The bubble bursts
and the market is then carried lower in the wave pattern.
Elliot wave theory is sometimes supplemented by the use of Fibonacci numbers. Fibonacci numbers seem to fit the pattern of development of a range of natural phenomena from the reproduction of petals on a flower to the formation of galaxies. They are also believed to explain stock market developments. Fibonacci numbers are taken from a sequence in
which each number is found by adding together the previous two in the series. The sequence runs 1, 1, 2, 3, 5, 8, 13, 21, 34, and so forth. Users of the theory employ various combinations and ratios of Fibonacci numbers to predict market tops and bottoms, along with support and resistance levels. Elliot wave theory sees cycles as comprising eight waves, five on the upswing and three on the downswing, which are Fibonacci numbers.
Technical analysts also use other indicators, such as filter rules, relative strength, and short interest ratios.
Filter rule states that an investor should buy when a stock price (or market index) has risen by a predetermined percentage above a previous low point. Conversely, the investor should sell when the price or index falls by a particular percentage below a previous high. The percentages are decided by the investor, but they should be established prior to the market movements.
Relative strength is measured by the ratio of a stock price to a market index. Changes in the ratio are taken to indicate buy or sell opportunities. For a momentum trader a rise in the ratio is a signal to buy the stock (and a fall is a signal to sell).A contrarian trader would interpret a rise in the ratio as a sell signal (and a fall as a buy signal).
The short interest ratio is the ratio of short sale s to total trading. A rise in the ratio has two opposite interpretations. First, a rise in the ratio as indicative of bearish sentiment, and hence is a sell signal. Second, a rise is a buy signal, since it is believed that the short positions will have to be covered by stock purchases. These stock purchases would tend to
push up stock prices.
Trin statistic is the ratio of the average trading volume in stocks with declining prices to average volume in stocks rising prices. Ratio above 1 show a bearish market, since a relatively high volume of trades in declining stocks is indicating net selling pressure. Conversely, ratios below 1 are seen as indications of a bullish market.
Trading volume is considered an indication of the strength of a trend. If a price movement is accompanied by a relatively high quantity of trades, it is considered more significant than the price movement in a low trading volume market.
Breadth of the market shows the extent to which movement in a market index is reflected widely in the price movements of individual stocks. The most common measure of breadth is the difference between the number of stocks that rise and the number that fall. If the difference is large, the market movement is considered to be strong, since it is widespread. A market rise is viewed stronger, if prices of large majority of stocks are rising. Conversely, market rise is viewed as weaker, when only prices of stocks of a few large capitalization companies are increasing.
Mutual fund cash holdings, if they increase, might an indication of a market rise based on belief that the cash will be used to buy shares. This demand for shares would tend to push prices up. Conversely, low mutual fund cash holdings are seen as a bearish signal.
Put-call ratio.Put options give the right to sell shares at a specified price, and are bought by investors who expect share prices to fall. Call options give the right to buy shares at a specified price, and are bought by investors who expect share prices to rise. The ratio of puts bought to calls bought is used as an indicator of the expectations of investors.

النتائج (العربية) 1:

تصبح مفرطة التفاؤل ويؤدي إلى نشوء فقاعة في ذروة الأسعار التي. رشقات نارية فقاعة ومن ثم يجري السوق انخفاضا في نمط الموجه.ويكمل نظرية موجه إليوت في بعض الأحيان باستخدام أرقام فيبوناتشي. أرقام فيبوناتشي يبدو لتناسب نمط التنمية لمجموعة من الظواهر الطبيعية من استنساخ تلات على زهرة لتشكيل المجرات. ويعتقد أنهم أيضا لشرح تطورات سوق الأوراق المالية. وتؤخذ من تسلسل في أرقام فيبوناتشي يتم العثور على أي كل رقم بإضافة معا هما السابقة في هذه السلسلة. يعمل التسلسل 1، 1، 2، 3، 5، 8، 13، 21، 34، وهكذا. توظيف المستخدمين للنظرية مختلف تركيبات ونسب فيبوناتشي الأرقام التنبؤ بالسوق القمم والقيعان، جنبا إلى جنب مع مستويات الدعم والمقاومة. تعتبر نظرية موجه إليوت دورات تتألف من موجات ثمانية، خمسة في الاتجاه التصاعدي، وثلاثة في الانخفاض، وأرقام فيبوناتشي. المحلل الفني أيضا استخدام مؤشرات أخرى، مثل قواعد التصفية والقوة النسبية، ونسب الفائدة قصيرة. تصفية سيادة الدول التي ينبغي شراء مستثمر عندما ارتفع سعر السهم (أو مؤشر السوق) بنسبة مئوية محددة سلفا أعلاه نقطة منخفضا سابقة. على العكس من ذلك، ينبغي أن بيع المستثمر عندما يقع السعر أو المؤشر بنسبة مئوية معينة أدناه ارتفاع سابقة. النسب المئوية هي قررت بالمستثمر، ولكن ينبغي أن أنشأوا قبل تحركات السوق.يتم قياس القوة النسبية بالنسبة لسعر الأسهم على مؤشر سوق. وتؤخذ التغيرات في النسبة الإشارة إلى شراء أو بيع الفرص. لقوة دفع التاجر إلى ارتفاع في النسبة إشارة شراء الأسهم (وسقوط إشارة بيع). تاجر مناقضة ستفسر ارتفاعا في النسبة كإشارة لبيع (وسقوط كإشارة شراء).نسبة الفائدة القصيرة هو نسبة s البيع القصير للتداول الإجمالي. وقد ارتفاع في النسبة التفسيرين المعاكس. أولاً، ارتفاع في نسبة كمؤشر للمشاعر الهبوطي، ومن ثم إشارة لبيع. وثانيا، ارتفاع إشارة شراء، نظراً لأنه يعتقد أن المواقف القصيرة التي سيتعين أن تكون مشمولة بعمليات شراء الأسهم. هذه مشتريات الأسهم سوف تميل إلى دفع ارتفاع أسعار الأسهم. هو مستحضر إحصاء نسبة متوسط حجم في الأسهم مع انخفاض الأسعار متوسط الحجم في أسهم ارتفاع أسعار التداول. إظهار نسبة أعلاه 1 سوق هبوطي، حيث تشير وحدة تخزين عالية نسبيا من الحرف في انخفاض المخزونات ضغط البيع الصافي. على العكس من ذلك، تعتبر النسب أدناه 1 مؤشرات السوق الصعودي.حجم التداول يعتبر مؤشرا على قوة الاتجاه. إذا كان مصحوبا بحركة سعر على كمية عالية نسبيا من الحرف، يعتبر أكثر أهمية من حركة الأسعار في سوق حجم تداول منخفض.اتساع السوق يظهر مدى الذي هو انعكاس حركة في مؤشر سوق على نطاق واسع في تحركات أسعار الأسهم الفردية. هو الأكثر شيوعاً في التدبير من اتساع الفارق بين عدد الأسهم التي ترتفع والرقم التي تقع. إذا كان الفرق كبير، يعتبر حركة السوق تكون قوية، نظراً لأنه يتم على نطاق واسع. ويعتبر ارتفاع سوق أقوى، إذا هي ارتفاع أسعار غالبية كبيرة من الأرصدة. على العكس من ذلك، يعتبر ارتفاع السوق الأضعف، عندما تتزايد سوى أسعار أسهم عدد قليل من الشركات ذات رؤوس الأموال الكبيرة.الموجودات النقدية في الصندوق المشترك، إذا كانت زيادة، قد مؤشرا لارتفاع السوق استناداً إلى الاعتقاد بأن المبالغ النقدية سوف يكون استخدامها لشراء الأسهم. هذا الطلب للأسهم سوف تميل إلى دفع أسعار. على العكس من ذلك، تعتبر الموجودات النقدية في الصندوق المشترك منخفضة كإشارة هبوطية. نسبة وضع المكالمة. وضع خيارات تعطي الحق في بيع الأسهم بسعر محدد، ويتم شراؤها من قبل المستثمرين الذين يتوقعون إلى انخفاض أسعار الأسهم. خيارات الاتصال تعطي الحق في شراء أسهم بسعر محدد، ويتم شراؤها من قبل المستثمرين الذين يتوقعون أسعار الأسهم الارتفاع. نسبة يضع اشترى لمكالمات اشترى يستخدم كمؤشر لتوقعات المستثمرين.

النتائج (العربية) 2:

التفاؤل يصبح مفرط ويؤدي إلى فقاعة في أسعار التي الذروة. تنفجر الفقاعة
والسوق ويتم بعد ذلك انخفاض في نمط الموجة.
وتستكمل نظرية إليوت موجة أحيانا عن طريق استخدام أرقام فيبوناتشي. ويبدو أن أرقام فيبوناتشي لتتناسب مع نمط من تطوير مجموعة من الظواهر الطبيعية من استنساخ بتلات على زهرة لتشكيل المجرات. ويعتقد أنها أيضا لشرح التطورات في سوق الأسهم. يتم أخذ أرقام فيبوناتشي من التسلسل
الذي تم العثور عليه في كل عدد عن طريق جمع السابقين في هذه السلسلة. تسلسل يمتد 1، 1، 2، 3، 5، 8، 13، 21، 34، وهكذا دواليك. مستخدمي نظرية توظيف مختلف مجموعات ونسب أرقام فيبوناتشي للتنبؤ قمم وقيعان السوق، جنبا إلى جنب مع مستويات الدعم والمقاومة. ترى نظرية موجة إليوت دورات كما تضم ثمانية الأمواج، وخمسة على قدم وساق، وثلاثة في الانخفاض، والتي هي أرقام فيبوناتشي.
أيضا استخدام المحللون الفنيون مؤشرات أخرى، مثل قواعد التصفية، القوة النسبية، ونسب الفائدة قصيرة.
تصفية القاعدة تنص على أن يجب أن المستثمر شراء عند سعر السهم (أو مؤشر السوق) قد ارتفع بنسبة مئوية محددة سلفا فوق نقطة منخفضة السابقة. وفي المقابل، يتعين على المستثمر بيع عند سعر أو المؤشر يتراجع بنسبة مئوية معينة دون أعلى السابق. وقرر النسب من قبل المستثمر، ولكن ينبغي أن تنشأ قبل تحركات السوق.
تقاس القوة النسبية حسب نسبة سعر السهم إلى مؤشر السوق. وحدثت تغيرات في نسبة تشير إلى شراء أو بيع الفرص. للتاجر زخم ارتفاع في النسبة هي إشارة لشراء الأوراق المالية (والخريف هو إشارة للبيع) .A أن تاجر مناقضة تفسير ارتفاع نسبة كإشارة بيع (والخريف باعتباره إشارة شراء) .
نسبة الفائدة قصيرة هي نسبة قصيرة بيع الصورة لالتعاملات. ارتفاع في نسبة له تفسيران المعاكس. أولا، ارتفاعا في نسبة كما تدل على الاتجاه الهبوطي، وبالتالي هو إشارة بيع. الثانية، ارتفاعا هو إشارة شراء، حيث يعتقد أن مواقف قصيرة سيتعين تغطيها شراء الأوراق المالية. ومن شأن هذه المشتريات الأسهم تميل إلى
رفع أسعار الأسهم.
ترين الإحصائية هي نسبة من متوسط ​​حجم التداول في الأسهم مع انخفاض الأسعار إلى متوسط ​​الحجم في مخزون ارتفاع الأسعار. نسبة أعلى من 1 تظهر السوق الهابط، لأن الحجم الكبير نسبيا للتداولات في انخفاض المخزونات ويشير صافي ضغوط البيع. على العكس، ينظر إلى نسب أقل من 1 على أنها مؤشرات سوق صاعد.
ويعتبر حجم التداول مؤشرا على قوة الاتجاه. إذا اقترنت حركة السعر عن طريق كمية عالية نسبيا من الصفقات، ويعتبر أكثر أهمية من حركة السعر في السوق انخفاض حجم التداول.
اتساع السوق يدل على مدى الحركة في مؤشر سوق ينعكس على نطاق واسع في السعر تحركات الأسهم الفردية. المقياس الأكثر شيوعا من اتساع الفرق بين عدد الأسهم التي ترتفع وعدد التي تقع. إذا كان الفرق كبير، ويعتبر حركة السوق أن يكون قويا، لأنه واسع الانتشار. وينظر ارتفاع السوق أقوى، إذا كانت الأسعار من الغالبية العظمى من الأسهم آخذة في الارتفاع. على العكس، ينظر إلى ارتفاع السوق وأضعف، عندما فقط أسعار أسهم عدد قليل من الشركات ذات القيمة السوقية الكبيرة آخذة في الازدياد.
الموجودات النقدية صناديق الاستثمار المشترك، وإذا كانت زيادة، قد مؤشرا لارتفاع السوق على أساس الاعتقاد بأن النقدية ستستخدم لشراء سهم. هذا من شأنه أن الطلب على أسهم تميل إلى رفع الأسعار. على العكس، ينظر إلى انخفاض صناديق الاستثمار المشترك الموجودات النقدية بمثابة إشارة هبوطية.
وضع اساس الدعوة تعطي خيارات ratio.Put الحق في بيع الأسهم بسعر محدد، ويتم شراؤها من قبل المستثمرين الذين يتوقعون أن تنخفض أسعار الأسهم. تعطي خيارات الشراء الحق في شراء أسهم بسعر محدد، ويتم شراؤها من قبل المستثمرين الذين يتوقعون أسعار الأسهم في الارتفاع. يتم استخدام نسبة من يضع اشترى لدعوات اشترى كمؤشر لتوقعات المستثمرين.

النتائج (العربية) 3:

يصبح التفاؤل المفرط يؤدي إلى فقاعة في أسعار الذروة.انفجرت هذه الفقاعة
وانخفاض في السوق ثم يقوم نمط موجه
نظرية موجات اليوت احيانا يكملها استخدام فيبوناتشي الأرقام.أرقام فيبوناتشي يبدو لتناسب نمط تنمية مجموعة من الظواهر الطبيعية من تكاثر بتلات زهرة على على تشكيل المجرات.كما يعتقد أن شرح تطورات أسواق الأسهم.أرقام فيبوناتشي هي مأخوذة من سلسلة في
كل العدد الموجود بإضافة اثنين السابقة في هذه السلسلة.وتستمر سلسلة 1، 1، 2، 3، 5 و 8 و 13 و 21 و 34، وما إلى ذلك.المستخدمين نظرية استخدام تركيبات مختلفة و نسب فيبوناتشي الارقام على توقع السوق قمم و قيعان،جنبا إلى جنب مع مستويات الدعم والمقاومة.نظرية موجات اليوت تعتبر دورات تتألف من ثمانية موجات، خمسة في الارتفاع و ثلاثة على الانخفاض، وهي أرقام فيبوناتشي.
من المحللين الفنيين أيضا استخدام مؤشرات أخرى، مثل تصفية القواعد، القوة النسبية، و نسب الفائدة قصيرة.
تصفية القاعدة الدول التي ينبغي للمستثمر أن يشتري عندما يكون سعر السهم (أو مؤشر البورصة ارتفع بنسبة مئوية محددة سلفا فوق ادنى نقطة سابقة.وبالمقابل، فإن المستثمر يجب بيع عند سعر أو يقع في فهرس نسبة معينة دون الثانوية السابقة.النسب المئوية هي التي تقرر من قبل المستثمر، ولكن ينبغي أن تكون المنشأة قبل حركة السوق -