It's been a year since she moved to

It's been a year since she moved to France. I wonder how she is. I tried calling
her but she wouldn't answer. I know she didn't break up with me but in return,
she cut all our connections with each other.
I tried stopping her that day when she told me, but knowing her, she wouldn't
budge. She held her ground. She chose to chase her dreams rather to stay with
me.
I'm not a person who holds grudge or anything but I just can't believe she could
just throw away a 3 years worth of relationship. I was even planning on
proposing to her weeks before her departure to let her know that I really love
her, but before I knew it, she's already gone.
The pain of being lez behind stung me for the first few months. It ayected my
everyday life. I started skipping school, went to clubs every night. Screwed
myself big time, but I didn't care. I guess my emotions became numb due to the
pain I could hardly bear.
I became cold hearted, cruel to people. When I see couples that are so sweet
together, I can't help but feel bitter so I decided to ruin their relationships. It's
not that hard due to the fact that I'm good looking and I can easily swoon every
girl I want.
I got up to sit on my bed when I was greeted by one hell of a hangover. I rubbed
my temples before I went to the bathroom to take a shower and brush my teeth.
I got out of the bathroom and went to my walk-in closet and picked up a
random shirt with prints on the front, denim pants, and sneakers.
I went downstairs and as expected, my parents are already gone. Well, what do I
expect? They're always busy with their business that they might've forgotten
that they have a son who really needs them right now. Ugh! Since when did I
become such a drama queen?
I went to the dining hall and started eating my breakfast. I was in the middle of
my eating when my phone vibrated. I pulled it out of my pocket and answered it
without checking the screen.
"Hello?" I heard faint murmurs on the background but the caller didn't speak. I
tried again but still, no words came. I was getting irritated but before I could say
anything anymore, the call ended. I checked the log to see who it was but was
annoyed when it was an unknown number. Stupid people.
I finished my breakfast and went back to my room to get my bag and got out of
the house and into my car. I pulled from the driveway and made my way
towards school.
When I got to school, I was greeted by a horde of girls. Same thing goes every
day. I sighed as I got out of my car.
"Hey, Zee. Want to hang out tonight? I'm free." A girl said. I looked at her and
gave her my cold smile which she giggled and turned to her friends. I continued
walking until I got to my locker. I exchanged my books before proceeding to my
first class.
The day went by a blur. I was now on my way home when my phone rang. I
answered it without looking at the screen.
"Hello?"
Silence. No one talked. I stopped my car on the side and looked at the screen. I
saw that it was the same unregistered number who called this morning.
"Hello?" I tried again but still no words were spoken. I was starting to get
irritated. "Hello. Whoever this is, please stop calling my number if you won't
talk to me." I hung up and threw my phone on the passenger seat.
I started the car again and began driving when my phone glowed. I took a
glance at it and saw the same person calling. I ignored it until it stopped. I
arrived at home moments later

النتائج (العربية) 1:

أنه تم سنة منذ انتقلت إلى فرنسا. وأتساءل كيف أنها. حاولت الاتصاللها ولكنها قالت أنها لن تجيب. وأنا أعلم أنها لم تفكك معي ولكن في المقابل،وقالت أنها قطعت جميع روابطنا مع بعضها البعض.حاولت وقف لها ذلك اليوم عندما قالت لي، ولكن مع العلم لها، وقالت أنها لنتتزحزح. وقالت أنها عقدت لها الأرض. أنها اختارت لمطاردة أحﻻمها بدلاً من البقاء معلي.أنا لست شخص الذي يحمل الحقد أو أي شيء ولكن أنا فقط لا يمكن الاعتقاد بأنها يمكن أنمجرد رمي بعيداً من 3 سنوات قيمتها من العلاقة. أنا أخطط حتى علىيقترح لها أسابيع قبل رحيلها السماح لها أعرف أن أنا حقاً أحبلها، ولكن قبل أن نعرفه، وقالت أنها قد ذهبت بالفعل.ألم يتم نيسا وراء ستونغ لي للأشهر القليلة الأولى. أنها أييكتيد بيالحياة اليومية. لقد بدأت تخطي المدرسة، ذهبت إلى النوادي كل ليلة. أبلهنفسي وقتاً كبيرا، ولكن لم يهتم. أعتقد أن مشاعري أصبحت خدر نظراًأنا لا يمكن أن تحمل الألم.أصبحت الباردة القلب، والقاسية للناس. عندما أرى الأزواج هي حلوةمعا، لا يمكن إلا أن تشعر بمرارة ولذلك قررت أن تدمر علاقاتها. فقدليس من الصعب أن يرجع ذلك إلى حقيقة أن أنا جيدة تبحث، ويمكن بسهولة الإغماء كلأريد فتاة.وصلت حتى للجلوس على سريري عندما كان في استقبال واحد من شبح الجحيم. أنا يفركبلادي المعابد قبل ذهبت إلى الحمام للاستحمام وفرشاة أسناني.خرجت من الحمام وذهبت إلى حجرة خزانة مﻻبسي، والتقطتقميص عشوائي مع يطبع على الجبهة وسراويل الجينز، وأحذية رياضية.نزلت، وكما هو متوقع، والدي بالفعل ذهب. حسنا، ما يمكننيتتوقع؟ أنهم دائماً مشغولون بأعمالهم التي كانوا قد نسيتأن لديهم ابنه الذي يحتاج حقاً لهم الحق الآن. هتاف اشمئزاز! ومنذ متى فعلتتصبح ملكة دراما؟ذهب إلى قاعة الطعام، وبدأت في تناول الطعام لي طعام الإفطار. كان منتصف عامبي الأكل عند صدى هاتفي. سحبت من جيبي، وأجاب عليهدون التحقق من الشاشة."مرحبا"؟ سمعت شائعات باهتة في الخلفية ولكن لم يتكلم المتصل. أناحاول مرة أخرى ولكن لا يزال، جاءت لا توجد كلمات. وكان الحصول على آثار حفيظة ولكن قبل أن أقولأي شيء بعد الآن، المكالمة انتهت. راجعت السجل لمعرفة من الذي كان ولكن كانانزعجت عندما كان عدد غير معروف. الناس اغبياء.أنهى لي طعام الإفطار وعاد إلى غرفتي للحصول على حقيبتي، وحصلت على الخروج منمجلس النواب وفي سيارتي. انسحبت من الممر، وطريقينحو المدرسة.عندما وصلت إلى المدرسة، كان في استقبال حشد من الفتيات. الشيء نفسه ينطبق كلاليوم. أنا المؤسسة كما خرجت من سيارتي."مهلا، زي. هل ترغب في شنق الليلة؟ أنا حرة ". وقال أن فتاة. نظرت لها وقدم لها ابتسامتي الباردة التي قالت أنها ضاحك وتحولت إلى أصدقائها. وقد واصلتالمشي حتى وصلت إلى خزانة بلادي. تبادلت كتبي قبل الشروع في بلاديمن الدرجة الأولى.ذهب اليوم بطمس. كنت الآن في طريقي إلى المنزل عندما رن هاتفي. أناالإجابة على ذلك دون النظر إلى الشاشة."مرحبا"؟الصمت. لا أحد تحدث. أوقفت سيارتي على الجانب، ونظرت إلى الشاشة. أناورأى أنه من نفس عدد غير المسجلين الذين دعا صباح هذا اليوم."مرحبا"؟ حاولت مرة أخرى ولكن لا يزال لا توجد كلمات قيلت. كنت قد بدأت للحصول علىغضب. "مرحبا. أيا كان هذا، الرجاء وقف الدعوة رقم هاتفي إذا كنت لنالحديث بالنسبة لي ". التعلق، وألقى هاتفي على مقعد الراكب.بدأت السيارة مرة أخرى، وبدأت القيادة عندما الهاتف متوهج. أخذتإلقاء نظرة على ذلك وشهد نفس الشخص المتصل. أنا تجاهله حتى إيقافه. أناوصل إلى منزله بعد لحظات

النتائج (العربية) 3:

لقد مر عام منذ أن انتقلت إلى فرنسا.أتساءل كيف هيلقد حاولت الاتصاللها لكنها لا تجيب.انا اعرف انها لم تنفصل عني ولكن في المقابللقد قطع كل الروابط مع بعضها البعض.حاولت وقف لها في ذلك اليوم عندما قالت لي ذلك، لكن معرفة لها، وانها لنتزحزح.وقالت انها عقدت الأرض.إنها إختارت أن مطاردة أحلام لها بدلا من البقاء معلي.أنا لست الشخص الذي يحمل ضغينة أو أي شيء ولكن أنا فقط لا يمكن أن نعتقد أنها يمكن أنمجرد رمي بعيدا لمدة 3 سنوات بقيمة العلاقة.كنت أخطط علىيقترح لها أسابيع قبل مغادرتها إلى السماح لها أعرف أن أحبلها، ولكن قبل ان يعلم انها ذهبت بالفعل.ألم يجري وراء لز لسع لي في الأشهر القليلة الأولى.ayected بلديالحياة اليومية.لقد بدأت تخطي المدرسة، ذهب إلى نوادي في كل ليلة.ثملنفسي وقت كبير, لكنني لم أهتم.اعتقد ان المشاعر اصبحت مخدرة بسبببالكاد تحمل الألم.لقد أصبح بارد القلب، قاسية على الشعب.عندما أرى الأزواج التي هي حلوة جدامعا، لا يسعني إلا أن أشعر بالمرارة فقررت أن تفسد علاقاتها.انهاليس من الصعب ان يرجع ذلك إلى حقيقة أن تبحث جيدا، وأنا يمكن بسهولة الاغماء كلأريد فتاة.حصلت حتى أجلس على سريري عندما كنت في استقبال جحيم واحد من الصداع.فركتبلدي المعابد قبل أن أذهب إلى الحمام لتستحم و أنظف أسنانيخرجت من الحمام وذهبت إلى بلدي المشي في خزانة وطالعتعشوائية قميص مع الطباعة على الجبهة السراويل الجينز، وأحذية رياضية.ذهبت الطابق السفلي، وكما هو متوقع، والدي ذهبت بالفعل.حسنا، ماذا أفعلتتوقع؟انهم دائما مشغول مع أعمالهم أنهم قد نسيتان لديهم ابن الذين حقا بحاجة لهم الآن.هتاف اشمئزاز!منذ متى أناتصبح هذه دراما كوين؟ذهبت إلى صالة الطعام و بدأ يأكل بلادي الإفطار.كنت في منتصفاكلي عندما اهتز هاتفي.فصلته من جيبي و الإجابة عليهادون التحقق من الشاشة."مرحباً؟"سمعت تذمر خافت على الخلفية لكن المتصل لم يتكلم.أناحاول مرة أخرى ولكن لا يزال، جاءت الكلمات.كنت أشعر بالغضب ولكن قبل أن أقولأي شيء بعد الآن، وانتهى الاتصال.راجعت سجل لنرى من كان ولكن كانبالضيق عندما كان عدد غير معروف.شعب غبي.لقد انتهيت من فطوري و عدت إلى غرفتي للحصول على حقيبتي و خرجت منالبيت في سيارتي.انا سحبت من درب وجعلت طريقينحو المدرسة.عندما وصلت إلى المدرسة، كان في استقباله حشد من الفتيات.نفس الشيء كلاليوم.تنهد كما انني خرجت من سيارتي."هيه، زي.هل تريد أن نخرج الليلة؟أنا حر "قالت الفتاة.نظرت اليها وأعطاها لي ابتسامة باردة وهي ضاحك و تحولت إلى أصدقائها.لقد تابعالمشي حتى وصلت إلى خزانتِي.بدلت كتبي قبل الشروع في بلديمن الدرجة الأولى.مر اليوم من ضبابية.وأنا الآن في طريقي إلى المنزل عندما رن جرس هاتفي.أناأجاب عليه دون النظر إلى الشاشة."مرحباً؟"الصمت.لا أحد يتكلم.وقفت سيارتي على جنب و بدا في الشاشة.أناورأى أنه كان نفس مسجل الرقم الذي اتصلت هذا الصباح."مرحباً؟"حاولت مرة أخرى ولكن لا تزال الكلمات المنطوقة.كنت بدءا من الحصول علىغضب ".مرحبا.من هذا، يرجى التوقف عن الاتصال على رقم هاتفي إذا كنت لنكلمني انا اغلقت الخط و رمى هاتفي على مقعد الراكب.بدأت السيارة مرة أخرى و بدأت القيادة عندما هاتفي متوهج.أخذتنظرة على ذلك ورأيت نفس الشخص المتصل.لقد تجاهلته حتى توقفت.أناوصلت الى المنزل وبعد لحظات