As close as a group can get to glob

As close as a group can get to global
From the Financial Times
Most of us would look at Brazil, Belgium and Bangladesh and see three different cultures. Al Zeien, chief executive of Gillette, the U.S. razor maker, simply sees a lot of people in need of a shave. He believes Gillette is a "global" company in the way few corporations are.
"A multinational has operations in different countries," he says. "A global company views the world as a single country. We know Argentina and France are different, but we treat them the same. We sell them the same products, we use the same production methods, we have the same corporate policies. We even use the same advertising, in a different language, of course."

The company's one-size-fits-all strategy has been effective. The group makes items almost everyone in the world buys at one time or another, including shavers, batteries and pens. It aims to dominate the markets it operates in: its share of the worldwide shavers market, for example, is 70 per cent, which the company hopes to increase by the launch next week of a new razor for men.
To make sure managers worldwide are on the same wavelength, Mr Zeien insists they move from country to country and division to division. Being moved around places them in the role of "idea ambassadors" who can transfer concepts. "I believe in diagonal promotions," he says. "You don't move up in a nice progression through one area or country."

Managers joining Gillette should expect to be geographically relocated three or four times in their first dozen years. During the last few years, Mr Zeien has concentrated on increasing the number of Americans in overseas posts, and the time foreign managers spend in the US.

There are problems with his approach, he admits. Being transferred from country to country can be hard on staff. People in dual-career marriages, he says, probably should not work for Gillette. The company's commitment to standardisation, moreover, costs it customers in niche markets within countries.
Mr Zeien long ago decided the drawbacks were worth suffering. "I tell my workers all the time that we'll only be in markets where we can be number one," he says. "Focus is what gives us bang for the buck."

النتائج (العربية) 1:

أقرب ما يمكن الحصول على مجموعة عالمية إلىمن صحيفة فاينانشال تايمز معظمنا أن ننظر في البرازيل، وبلجيكا، وبنغلاديش، ونرى ثلاث ثقافات مختلفة. ويرى بن زين، الرئيس تنفيذي جيليت، صانع أسلاك شائكة في الولايات المتحدة، ببساطة كثير من الناس الذين يحتاجون إلى حلاقة. ويعتقد أنه جيليت هي شركة "عالمية" في الطريقة التي عدد قليل من الشركات. ويقول "متعددة الجنسيات لديها عمليات في بلدان مختلفة". "شركة عالمية وجهات النظر العالم كبلد واحد. ونحن نعلم الأرجنتين وفرنسا مختلفة، ولكن نحن نعاملهم نفسه. نبيع لهم نفس المنتجات، ونستخدم نفس أساليب الإنتاج، ولدينا نفس سياسات الشركات. حتى نستخدمها في نفس الإعلان، بلغة مختلفة، بالطبع. " استراتيجية حجم واحد يناسب الجميع للشركة كانت فعالة. ويجعل من المجموعة عناصر الجميع تقريبا في العالم وتشتري في وقت واحد أو آخر، بما في ذلك ماكينات الحلاقة والبطاريات والأقلام. وهو يهدف إلى السيطرة على الأسواق وهو يعمل في: نصيبها سوق الحلاقة في جميع أنحاء العالم، على سبيل المثال، هو 70 في المائة، وتأمل الشركة زيادة إطلاق الأسبوع القادم للشفرة الجديدة للرجال. للتأكد من أن المديرين في جميع أنحاء العالم في وافيلينجث نفسه، يصر السيد زين ينتقلون من بلد إلى بلد وشعبة إلى شعبة. نقله أماكن لهم في دور "فكرة" السفراء الذين يمكن نقل المفاهيم. ويقول "أنني أعتقد في الترقيات قطري". "أنت لا تتحرك في تطور لطيفة من خلال المنطقة أو البلد". يجب أن تتوقع مديري الانضمام جيليت جغرافيا نقل ثلاث أو أربع مرات في العشرات السنوات الأولى. خلال السنوات القليلة الماضية، ركز السيد زين على زيادة عدد الأميركيين في الخارج من الوظائف، وقضاء وقت المديرين الأجانب في الولايات المتحدة. وهناك مشاكل مع نهجه، اعترف. يمكن أن يكون من الصعب على الموظفين يجري نقلها من بلد إلى آخر. الناس في الزواج الوظيفي المزدوج، كما يقول، ربما ينبغي أن لا تعمل جيليت. التزام الشركة بالتوحيد، وعلاوة على ذلك، تكاليف من الزبائن في الأسواق المتخصصة داخل البلدان. منذ فترة طويلة قرر السيد زين العيوب تستحق المعاناة. ويقول "أقول عمال بلادي كل الوقت الذي سنكون فقط في الأسواق حيث يمكن أن نكون رقم واحد". "التركيز هو ما يعطي لنا بانج لباك".

النتائج (العربية) 2:

أقرب كمجموعة يمكن الوصول إلى العالمية
من صحيفة فاينانشال تايمز
معظمنا ستنظر في البرازيل وبلجيكا وبنغلاديش ونرى ثلاث ثقافات مختلفة. آل Zeien، الرئيس التنفيذي لشركة جيليت، صانع الحلاقة الولايات المتحدة، وذلك ببساطة ترى الكثير من الناس في حاجة إلى حلاقة. انه يعتقد جيليت هي شركة "العالمية" في الطريق عدد قليل من الشركات هي.
"شركة متعددة الجنسيات تعمل في بلدان مختلفة"، كما يقول. "إن الشركة العالمية تنظر إلى العالم باعتباره بلد واحد، ونحن نعلم الأرجنتين وفرنسا هي مختلفة، لكننا نعاملهم نفس نبيع لهم نفس المنتجات، ونحن نستخدم أساليب الإنتاج نفسها، لدينا سياسات الشركات نفسها. نحن حتى استخدام نفس الإعلان، بلغة مختلفة، بطبيعة الحال. " وكانت ذات حجم واحد يناسب الجميع استراتيجية الشركة فعالة. المجموعة يجعل البنود تقريبا كل شخص في العالم يشتري في وقت واحد أو آخر، بما في ذلك ماكينات الحلاقة والبطاريات والأقلام. انها تهدف للسيطرة على الأسواق التي تعمل فيها: حصته من سوق ماكينات الحلاقة في جميع أنحاء العالم، على سبيل المثال، هو 70 في المائة، والتي تأمل الشركة في زيادة من خلال إطلاق الأسبوع المقبل من الحلاقة الجديدة للرجال. للتأكد من المديرين في جميع أنحاء العالم على نفس الموجة، ويصر Zeien ينتقلون من بلد إلى بلد والانقسام إلى الانقسام. يجري نقلها من مكان يضعهم في دور "سفراء فكرة" الذي يمكن نقل المفاهيم. واضاف "اعتقد في الترقيات قطري"، كما يقول. "أنت لا تتحرك حتى في التقدم لطيفة من خلال منطقة واحدة أو بلد." ويجب على المدراء الانضمام جيليت ويتوقع أن يتم نقل جغرافيا ثلاث أو أربع مرات في اول عشر سنوات. خلال السنوات القليلة الماضية، والسيد Zeien تتركز على زيادة عدد الأمريكيين في المشاركات الخارجية، والوقت يمضي المدراء الأجانب في الولايات المتحدة. وهناك مشاكل مع نهجه، وقال انه يعترف. نقله من بلد إلى بلد يمكن أن يكون من الصعب على الموظفين. الناس في الزواج المزدوجة الوظيفي، كما يقول، ربما لا ينبغي أن تعمل من أجل جيليت. التزام الشركة إلى التوحيد، وعلاوة على ذلك، يكلف ذلك للعملاء في الأسواق المتخصصة داخل البلدان. ​​السيد Zeien منذ فترة طويلة قررت كانت عيوب تستحق المعاناة. وأضاف "أقول بلدي العمال في كل وقت أن نكون فقط في الأسواق حيث يمكننا أن نكون رقم واحد"، كما يقول. "التركيز هو ما يعطينا ضجة لباك."

النتائج (العربية) 3:

أقرب ما يمكن الحصول على مجموعة عالميةمن صحيفة فاينانشال تايمزمعظمنا سوف ننظر في البرازيل وبلجيكا وبنغلاديش و نشاهد ثلاث ثقافات مختلفة.آل زاین المدير التنفيذي الامريكي جيليت الحلاقة صانع يرى ببساطة الكثير من الناس بحاجة إلى حلاقة.ويعتقد جيليت "الشركة العالمية" في الطريقة التي الشركات القليلة."متعددة الجنسيات لها عمليات في بلدان مختلفة"، كما يقول.شركة عالمية يرى العالم كبلد واحد.نحن نعرف أن الأرجنتين و فرنسا مختلفة، ولكن نحن نعاملهم بالمثل.نحن بيع هذه المنتجات نفسها، ونحن استخدام نفس أساليب الإنتاج لدينا نفس سياسات الشركات.حتى أننا نستخدم نفس الاعلان في لغة مختلفة، بالطبع ".الشركة ذات حجم واحد يناسب الجميع استراتيجية فعالة.ويقدم الفريق البنود الجميع تقريبا في العالم يشتري في وقت واحد أو آخر، بما في ذلك آلات الحلاقة والبطاريات والأقلام.وهو يهدف إلى السيطرة على الأسواق التي تعمل فيها: حصتها في السوق العالمية من الحلاقة، على سبيل المثال، 70 في المائة، مما وتأمل الشركة في زيادة من إطلاق الأسبوع القادم من جديد الحلاقة للرجال.تأكد من المديرين في جميع أنحاء العالم هي على نفس الطول الموجي، السيد زاین يصر انهم ينتقلون من بلد إلى آخر، إلى الشعبة.ويجري نقل نحو يضعهم في دور السفراء "الفكرة" التي يمكن نقل المفاهيم ".وأعتقد في الترقيات قطري "، كما يقول.لا تتحرك حتى في التدرج في منطقة واحدة أو بلد جميل ".انضمام المديرين جيليت يجب أن نتوقع أن تكون جغرافيا بنقل ثلاث أو أربع مرات في اول عشر سنوات.وخلال السنوات القليلة الماضية، السيد زاین ركزت على زيادة عدد الأميركيين في الخارج وظائف المدراء الأجانب قضاء الوقت في لنا.هناك مشاكل مع هذا النهج، فهو يعترف.نقله من بلد إلى آخر يمكن أن يكون من الصعب على الموظفين.الناس في الزواج الوظيفي المزدوج، كما يقول، ربما يجب ان لا تنجح مع جيليت.التزام الشركة إلى التوحيد، وعلاوة على ذلك، فإن التكاليف للعملاء في الأسواق المتخصصة داخل البلدان.السيد زاین قررت منذ أمد بعيد عيوب تستحق المعاناة ".أنا أقول يا العمال طوال الوقت أننا سوف فقط يكون في الأسواق حيث يمكننا أن نكون رقم واحد "، كما يقول.التركيز هو ما يعطينا من بانج لباك. "