A la fin du XIXe siècle, on arrive

A la fin du XIXe siècle, on arrive au régime parlementaire proprement
dit, où le pouvoir exécutif est exercé totalement par le gouvernement
investi par les assemblées qui peuvent le censurer et que lui-même peut
dissoudre. En théorie, ces deux pressions s’équilibrent, la menace de dissolution
permettant au chef du gouvernement d’obtenir un compromis
sur les mesures qu’il propose, la menace de censure ou de défiance
empêchant qu’il abuse de son autorité. Malheureusement, ce schéma
juridique ne correspond pas à la situation naturelle des forces politiques.
Les parlementaires qui votent la censure ou la défiance agissent conformément
à la tradition des assemblées dans leur effort pour construire un
régime démocratique en face d’un exécutif autocratique. Lui disparu,
elles ne savent pas le remplacer par un exécutif démocratique efficace

النتائج (العربية) 1:

في نهاية القرن التاسع عشر، نصل إلى النظام البرلماني نفسهوقال، حيث يمارس السلطة التنفيذية تماما من الحكومةالمستثمرة من قبل الجمعيات التي يجوز فرض رقابة عليه وأن نفسها يمكن أنحل. ومن الناحية النظرية، هذه الضغوط اثنين متوازنة، التهديد بحلالسماح لرئيس الحكومة على التوصل إلى حل توفيقيعن التدابير التي يقترح، التهديد بالرقابة أو تحديمنع أنه يسيء استخدام سلطته. للأسف، هذا المخططالقانونية لا تتوافق مع الحالة الطبيعية للقوى السياسية.البرلمانيين الذين التصويت الرقابة أو عدم الثقة وفقا لقانونفي تقليد التجميعات في جهودها الرامية إلى بناءنظام ديمقراطي أمام تنفيذي استبدادية. اختفى،.أنهم لا يعرفون لاستبداله بهيئة تنفيذية ديمقراطية الفعالة

النتائج (العربية) 2:

في نهاية القرن التاسع عشر، نأتي إلى حكومة برلمانية نفسه
يقول، حيث تمارس السلطة التنفيذية من قبل الحكومة تماما
المستثمرة من قبل المجالس التي يمكن فرض رقابة وهذا في حد ذاته يمكن أن
تذوب. من الناحية النظرية، هذين الضغوط التوازن، والتهديد بحل
لرئيس الحكومة للتوصل إلى حل وسط
بشأن التدابير التي يقترحها، وخطر توجيه اللوم أو سحب الثقة
بأن انتهاكات منع سلطته. لسوء الحظ، فإن هذا النظام
غير قانونية إلى الوضع الطبيعي للقوى السياسية.
البرلمانيون الذين يصوتون اللوم أو فعل تحد وفقا
للتقليد من الاجتماعات في جهودها الرامية إلى بناء
نظام ديمقراطي في وجه مسؤول تنفيذي الاستبدادي. اختفى،
أنهم لا يعرفون ليحل محله مع السلطة التنفيذية الديمقراطي الفعال

النتائج (العربية) 3:

في أواخر القرن 19، وصلنا إلى النظام البرلماني ذاته إن ممارسة السلطة التنفيذية بالكامل من قبل الحكومة الاستثمارات العامة يمكن أن تستعرض نفسها يمكن

حل.من الناحية النظرية، اثنين من توازن الضغط يهدد الحكومة بحل

على التوصل إلى حل توفيقي، واقترح تدابير علاجيةتهديد أو استفزاز لمنع إساءة استعمال سلطته انه استعراض

.للأسف هذا البرنامج لا يتوافق مع الحالة الطبيعية
القانون القوى السياسية.......

صوت إدانة أو عدم الثقة في السلوك التقليدية
تجميعها في جهودهم لبناء الديمقراطية في مواجهة سلطة الاستبداد
الإدارية.ذهب

انهم لا يعرفون، بدلا من فعالية الإدارة الديمقراطية