Queen Rania still in shadows as Jor

Queen Rania still in shadows as Jordan plays waiting game

Queen Rania has scaled back her public activities sharply since facing damaging criticism last year that she was playing too prominent a role in running Jordan.

Rania, now 41, married Prince Abdullah in 1993, six years before he ascended the throne. Stylish and tall, in 2005 she was voted the third most beautiful woman in the world and hailed by Oprah Winfrey as an "international fashion icon" who also speaks up for women's rights.

On her Twitter account, followed by more than two million people, she describes herself as "a mum and a wife with a really cool day job".

In the past, Jordan's carefully-controlled media would report on two or three different royal appearances a day. Now the queen is mentioned less frequently, typically visiting a school or hospital or programmes for innovation and entrepreneurship.

Plans for the creation of a Queen Rania Foundation – modelled on one run by Sheikha Mozah, the glamorous consort of the emir of Qatar – have been quietly shelved.

Rania was born in Kuwait to Palestinian parents who became refugees in 1948 when Israel was created. Her Palestinian identity – always a sensitive issue in Jordan – has been exploited by the king's critics among the East Bank tribes.

According to sources in Amman, the previous head of the Mukhabarat secret police told the queen she needed to lower her profile for the good of the monarchy.

It is rumoured that a journalist who published negative stories about her was on the Mukhabarat payroll. A claim that she was helping Palestinians acquire Jordanian citizenship was especially damaging.

Stories about her taste for designer clothes and hobnobbing with celebrities such as Bono have appeared in foreign but not the Jordanian media.

In August 2010, there was anger when she hosted a lavish birthday party in Wadi Rum attended by 600 guests who were flown in from all over the world. But the palace defended it as a "modest" affair.

The royal couple have four children. The oldest is Hussein, 17, the heir to the throne. Hussein replaced his father's half-brother Hamza, son of the late King Hussein and his American-born-wife, Queen Noor.

http://www.guardian.co.uk/world/2012/may/11/queen-rania-jordan-waiting-game

النتائج (العربية) 1:

الملكة رانيا لا يزال في الظل كما الأردن يلعب لعبة الانتظار

وتحجيم الملكة رانيا عودة الأنشطة العامة لها بشكل حاد منذ تواجه انتقادات مدمرة العام الماضي التي كانت تلعب أيضا دورا بارزا في تشغيل الأردن.

رانيا، الآن 41، وتزوج الأمير عبد الله في عام 1993، قبل ست سنوات من اعتلائه العرش. أنيق وطويل القامة،في عام 2005 كانت صوت ثالث أجمل امرأة في العالم، وأشاد بها أوبرا وينفري بأنها "أيقونة الموضة العالمية" الذي يتحدث أيضا عن حقوق المرأة.

على حساب التغريد لها، يتبعه أكثر من مليوني شخص، وقالت انها توضح نفسها بأنها "أمي وزوجة مع يوم ظيفة حقا بارد".

في الماضي،أن وسائل الإعلام التي تسيطر عليها بعناية الأردن تقريرا عن اثنين أو ثلاثة مظاهر مختلفة الملكي في اليوم. الآن هو مذكور الملكة أقل في كثير من الأحيان، وعادة ما يزور مدرسة أو مستشفى أو برامج للابتكار وريادة الأعمال

خطط لإنشاء الملكة رانيا الأساس - على غرار احدة تديرها الشيخة موزة بنت ناصر المسند،كانت على الرف بهدوء

ولدت رانيا في الكويت لأبوين فلسطينيين الذين أصبحوا لاجئين في عام 1948 عندما تم إنشاء إسرائيل - القرين براقة من أمير دولة قطر. لها الهوية الفلسطينية - دائما مسألة حساسة في الأردن - تم استغلالها من قبل النقاد الملك بين قبائل الضفة الشرقية

وفقا لمصادر في عمان،.قال رئيس السابق للشرطة السرية المخابرات الملكة انها في حاجة لخفض صفحتها الشخصية من أجل الصالح من النظام الملكي.

يحكى أن أحد الصحفيين الذي نشر القصص السلبية عن بلدها وكان على جدول الرواتب المخابرات. كان الادعاء أنها كانت مساعدة الفلسطينيين الحصول على الجنسية الأردنية وخاصة الضارة.

ظهرت قصص عن طعم لها للمصمم الملابس والتواصل المباشر مع المشاهير مثل بونو في الخارجية ولكن ليس وسائل الإعلام الأردنية.

في أغسطس 2010، كان هناك غضب عندما استضافت حفلة عيد ميلاد فخمة في وادي رم حضره 600 ضيف الذين نقلوا جوا في من جميع أنحاء العالم. لكن القصر دافع بانها "متواضعة" شأنا.

الزوجين الملكيين لديها أربعة أطفال.أقدم هو حسين، 17 عاما، وريث للعرش. حسين حمزة استبدال غير الشقيق والده، نجل الملك الراحل حسين والأمريكي المولد زوجته، الملكة نور.

http://www.guardian.co.uk/world/2012/may/11/queen- رانيا في الأردن، لعبة الانتظار

النتائج (العربية) 2:

الملكة رانيا لا يزال في الظلال الأردن يلعب لعبة الانتظار

الملكة رانيا قد خفضت أنشطتها العامة انخفاضا حادا منذ تواجه انتقادات مدمرة في العام الماضي أن كانت تلعب دور بارز جداً في تشغيل الأردن.

رانيا، الآن 41، تزوج الأمير عبد الله في عام 1993، ست سنوات قبل اعتلائه العرش. أنيق وطويل القامة، في عام 2005 وقالت كان صوت الثالث أجمل امرأة في العالم وأشاد بأوبرا وينفري ك "رمز موضة دولي" الذي يتحدث أيضا لحقوق المرأة.

لها حساب التغريد، متبوعاً بأكثر من 2 مليون شخص، وقالت أنها تصف نفسها ك "أمي وزوجة مع وظيفة يوم رائع حقاً".

في الماضي، وسائل الإعلام التي تسيطر بعناية في الأردن سيقدم تقريرا عن مباراة الملكي مختلفة اثنين أو ثلاثة في اليوم. الآن هو ذكر الملكة أقل تواترا، عادة ما يزور مدرسة أو مستشفى أو برامج للابتكار وروح المبادرة.

وتخطط لإنشاء مؤسسة الملكة رانيا – على غرار تشغيل واحد "الشيخة موزة"، حرم أمير قطر – براقة قد تم على الرف بهدوء.

رانيا ولدت في الكويت لأبوين الفلسطينيين الذين أصبحوا لاجئين في العام 1948 عندما أنشئت إسرائيل. وقد استغلتها هويتها الفلسطينية – دائماً قضية حساسة في الأردن – النقاد الملك بين قبائل الضفة الشرقية.

ووفقا لمصادر في عمان، وصرح رئيس الشرطة السرية في جهاز المخابرات السابق الملكة أنها في حاجة إلى انخفاض الشخصي لها لصالح النظام الملكي.

أنه يشاع أن صحفي الذي نشر قصص سلبية حول لها كان في كشوف المخابرات. مطالبة أن قالت أنها تساعد الفلسطينيين الحصول على الجنسية الأردنية لا سيما يضر.

قصص حول لها طعم لمصمم الملابس و hobnobbing مع المشاهير مثل بونو قد ظهرت في الأجنبية لكن ليس الأردني وسائل الإعلام.

في آب/أغسطس 2010، كان هناك غضب عندما قالت أنها استضافت حفلة عيد ميلاد فخم في "وادي رم" حضره 600 الضيوف الذين نقلوا في جميع أنحاء العالم. ولكن القصر بدافع أنها كقضية "متواضعة".

الزوجين الملكيين لديها أربعة أطفال. أقدم هو حسين، 17، وريث للعرش. حسين محل الشقيق والده حمزة، نجل الملك الراحل حسين وأمريكا-ولد زوجته، الملكة Noor.

http://www.guardian.co.uk/world/2012/may/11/queen-rania-jordan-waiting-game