CONCLUSIONNo government, business,

CONCLUSION
No government, business, or household can operate well or set a comprehensive agenda when it pre commits more than all expected revenue growth and borrows more than its ability to pay. Dealing with this problem will require reducing future spending commitments, further increasing revenue, or some combination of the two.
If the next president tolerates the long-term consequences of significantly rising debt and accepts all commitments ordained from the past, he or she will be left with almost no ability to do anything new, much less respond to an unexpected economic, environmental, or defensechallenge. Other policy goals (e.g., universal prekindergarten, leaner government, or lower taxes) will be much harder to realize if there is no room in the budget left for them.
The excesses of the past have put the next president in danger of being a lame duck almost from the start of the next administration. Without significant reforms to the nation’s spending and tax policies, the next president’s agenda will depart little from the path we have increasingly followed over recent decades. This path is dominated by growing health and retirement spending, increasing interest costs, an unsustainably rising national debt, and little room to invest in basic government services or tomorrow’s priorities. Such a path threatens the nation’s future prosperity.

النتائج (العربية) 1:

الاستنتاجالحكومة أو الأعمال المنزلية لا يمكن أن تعمل بشكل جيد أو وضع جدول أعمال شامل عند فإنه قبل تلزم جميع أكثر من نمو الإيرادات المتوقعة وتُقترَض أكثر من قدرته على الدفع. التعامل مع هذه المشكلة يتطلب تخفيض التزامات الإنفاق مستقبلا، وكذلك زيادة الإيرادات، أو بعض مزيج من الاثنين.إذا كان الرئيس القادم يتغاضى عن عواقب طويلة الأجل إلى حد كبير ارتفاع المديونية ويقبل جميع الالتزامات رسامة من الماضي، أنه أو أنها سوف يكون تركت مع تقريبا أي القدرة على القيام بأي شيء جديد، أقل بكثير مما يستجيب لمتوقعة الاقتصادية، والبيئية، أو ديفينسيكهالينجي. أهداف سياسة أخرى (مثلاً، بريكينديرجارتين العالمي حكومة أصغر حجماً، أو تخفيض الضرائب) ستكون أصعب بكثير لتحقيق ما إذا كان هناك لا غرفة في الجانب الأيسر من الميزانية لها.تجاوزات الماضي وضعت الرئيس القادم في خطر من بطة عرجاء تقريبا من بدء الإدارة القادمة. دون إصلاحات هامة لسياسات الإنفاق والضرائب في البلاد، وسوف يغادر جدول أعمال الرئيس القادم إلا القليل من المسار تابعنا متزايدة خلال العقود الأخيرة. ويهيمن هذا المسار النمو الصحي والإنفاق على التقاعد، زيادة تكاليف الفائدة، وتحمله ارتفاع دين الوطني، ومجالاً كبيرا للاستثمار في الخدمات الحكومية الأساسية أو الأولويات في الغد. هذا مسار يهدد الازدهار المستقبلي للبلاد.

النتائج (العربية) 3:

الختاملا الحكومة، والأعمال التجارية، أو أسرة يمكن أن تعمل بشكل جيد أو وضع جدول أعمال شامل عندما قبل يرتكب أكثر من جميع الإيرادات المتوقعة النمو وتقترض أكثر من قدرتها على الدفع.التعامل مع هذه المشكلة سوف يتطلب الحد من التزامات الإنفاق في المستقبل، زيادة الدخل، أو مزيج من الاثنين.إذا كان الرئيس القادم تتسامح العواقب الطويلة الأمد المترتبة على الديون المتزايدة بشكل كبير و تقبل جميع التزامات مقدر من الماضي، وقال انه أو انها سوف تترك تقريبا دون القدرة على فعل أي شيء، ناهيك عن الاستجابة غير المتوقعة الاقتصادية والبيئية، أو defensechallenge.أهداف سياساتية أخرى (مثل الحكومة الرّياضيات العالمي ورشيقة قبل روضة أطفال، أو تخفيض الضرائب) سيكون أصعب بكثير لتحقيق إذا لم يكن هناك غرفة في الميزانية تركت لهما.تجاوزات الماضي قد يضع الرئيس القادم في خطر التعرض بطة عرجاء تقريبا من البداية من الإدارة القادمة.وبدون إصلاحات هامة الأمة الإنفاق والسياسات الضريبية، أجندة الرئيس القادم سوف تختلف قليلا عن مسار يجب ان تتابع بشكل متزايد على العقود الأخيرة.ويهيمن على هذا الطريق تزايد الإنفاق على الصحة والمعاش، وزيادة تكاليف الفائدة، حد ارتفاع الدين الوطني، و يذكر أن غرفة الأساسية للاستثمار في الدوائر الحكومية أو أولويات المستقبل.وهذا الطريق يهدد مستقبل الأمة وازدهارها.