The Thai-Malaysian sub-complexBorde

The Thai-Malaysian sub-complex
Border security problems were also a major element of the Thai-Malaysian sub-
complex. In this case, it was Thailand that was suspicious of Malaysia's apparent
unwillingness to crack down on Malaysian Muslim elements sympathetic to the
armed struggle waged by Thai Muslim separatists in southern Thailand. The
historical backdrop, elaborated below, has been a major factor in the uneasy border
security since 1957, when Malaya gained independence from Britain.
Until 1909, the four northern Malay states of Kedah, Kelantan, Terengganu and
Perlis were client states of the Thai king, together with the seven Thai provinces of
what was once the Muslim trading state of Pattani. In that year, Siam (the kingdom
changed its name to Thailand in 1939) surrendered its rights to the four Malay states
to Britain. This area has thus been a vortex of Thai and Malay nationalisms, with
Pattani Muslim separatist groups securing sympathy from Malay elements in the four
northern Malayan (Malaysian after 1963) states.
Because of this political dynamic, the Malaysian government led by the moderate
UMNO (United Malays National Organization) has found it politically unwise to
crack down too hard on irredentist Muslim groups which look to the other major
Malay Muslim party, PAS (Partai Islam). The Malaysian government took the
official position that the separatist groups within Thailand (but which also operated
on the border) were an internal matter and that it had provided no assistance to them

النتائج (العربية) 2:

التايلاندية الماليزية شبه معقدة
كانت مشاكل أمن الحدود أيضا عنصرا رئيسيا من شبه التايلاندية الماليزية
تعقيدا. في هذه الحالة، كان تايلاند تشكك في ماليزيا على ما يبدو
عدم الرغبة في اتخاذ اجراءات صارمة ضد العناصر الإسلامية الماليزية متعاطفة مع
الكفاح المسلح التي يشنها الانفصاليون المسلمون التايلاندية في جنوب تايلاند. على
خلفية تاريخية، وضعت أدناه، كان عاملا رئيسيا في الحدود غير مستقر
الأمن منذ عام 1957، عندما نالت ماليزيا استقلالها عن بريطانيا.
وحتى عام 1909، في أربع ولايات الملايو شمال ولاية كيدا، كيلانتان، تيرينجانو و
كانت برليس الدول العميلة للملك التايلاندي ، جنبا إلى جنب مع المحافظات التايلندية سبعة من
ما كان دولة مسلمة التداول باتاني. في تلك السنة، سيام (مملكة
غيرت اسمها إلى تايلند في عام 1939) استسلم حقوقها في أربع ولايات الملايو
في بريطانيا. وكانت هذه المنطقة هكذا دوامة من القوميات الملايو التايلاندية و، مع
جماعات انفصالية باتاني مسلم تأمين التعاطف من عناصر الملايو في أربعة
الشمالية الملايو (ماليزيا بعد 1963) تنص على.
وبسبب هذه الحكومة السياسية ديناميكية والماليزية من قبل المعتدلين بقيادة
المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة ( وقد وجدت المتحدة الملايو المنظمة الوطنية) أنه ليس من الحكمة السياسية ل
اتخاذ اجراءات صارمة من الصعب جدا على الجماعات الإسلامية الوحدوية التي تنظر إلى الرئيسي الآخر
حزب الملايو المسلمين، PAS (Partai الإسلام). اتخذت الحكومة الماليزية
الموقف الرسمي أن الجماعات الانفصالية في تايلاند (ولكنها تعمل أيضا
على الحدود) وكانت مسألة داخلية، وأنها لم تقدم أية مساعدة لهم

النتائج (العربية) 3:

مجمع الفرعية بين تايلند وماليزياالمشاكل الأمنية على الحدود هي أيضا عنصرا رئيسيا في تايلند وماليزيا الفرعيةمجمع.في هذه الحالة، كان من تايلاند التي كانت مشبوهة من ماليزيا الظاهراستعداد للقضاء على عناصر متعاطفة ماليزي مسلم إلىالكفاح المسلح الذي خاضه التايلاندية الانفصاليين المسلمين في جنوب تايلند.</s>الخلفية التاريخية، المبين أدناه، عامﻻ رئيسيا في الحدود المضطربةالأمن منذ 1957، عندما نالت ماليزيا استقلالها من بريطانيا.حتى 1909، وأربعة في شمال ولايات الملايو كيداه، كيلانتان وتيرينجانوبرليس هي الدول العميلة الملك التايلاندية، جنبا إلى جنب مع سبعة من المحافظات التايلانديةما كان مسلم دولة تجارية فطاني.في تلك السنة، مملكة سيام (غيرت اسمها إلى تايلند في 1939) سلّم الإنسان أربع ولايات الملايوإلى بريطانيا.ولذلك فقد كان هذا المجال هو دوامة التايلاندية قومية الملايو، معفطاني الجماعات الانفصالية الإسلامية الحصول على التعاطف من عناصر الملايو في أربعةشمال الملايو (ماليزيا بعد 1963).بسبب هذه الديناميكية السياسية، الحكومة الماليزية برئاسة المعتدلاومنو (المملكة المتحدة منظمة الملايو الوطنية) قد وجدت أنه من الحكمة سياسياقمع شديد مع الجماعات الاسلامية الوحدوية التي تتطلع إلى تخصص آخرحزب مسلم الملايو، باس (partai الإسلام).اتخذت الحكومة الماليزيةالموقف الرسمي أن الجماعات الانفصالية في تايلند (والتي تعمل أيضاعلى الحدود) هي مسألة داخلية وأنه لم تقدم لهم المساعدة