Naval architects never claim that a

Naval architects never claim that a ship is unsinkable, but the sinking of the passenger-and-car ferry Estonia in the Baltic surely should have never have happened. It was well designed and carefully maintained. It carried the proper number of lifeboats. It had been thoroughly inspected the day of its fatal voyage. Yet hours later, the Estonia rolled over and sank in a cold, stormy night. It went down so quickly that most of those on board, caught in their dark, flooding cabins, had no chance to save themselves: Of those who managed to scramble overboard, only 139 survived. The rest died of hypothermia before the rescuers could pluck them from the cold sea. The final death toll amounted to 912 souls. However, there were an unpleasant number of questions about why the Estonia sank and why so many survivors were men in the prime of life, while most of the dead were women, children and the elderly.

النتائج (العربية) 1:

مطالبة مهندسي البحرية ابدأ أن سفينة غير قابلة للغرق، لكن غرق معدية ركاب وسيارة إستونيا في بحر البلطيق بالتأكيد ينبغي أن يكون قد حدث ابدأ. وكان مصممة بشكل جيد ويحتفظ بعناية. واضطلعت عدد مناسب من قوارب النجاة. قد تم تفتيشها بدقة في اليوم من خلال رحلة قاتلة. بعد ساعات في وقت لاحق، إستونيا انقلب وغرق في ليلة باردة، وعاصفة. قد سقطت بسرعة حتى أن كان معظم الذين على متنها، اشتعلت في بهم الظلام، والفيضانات الحجرات، أي فرصة النجاة بأنفسهم: من أولئك الذين تمكنوا من التدافع في عرض البحر، ونجا 139 فقط. توفي بقية من انخفاض درجة حرارة الجسم قبل العاملون في مجال الإنقاذ أن نتف لهم من البحار الباردة. وبلغت الحصيلة النهائية 912 النفوس. ومع ذلك، كان هناك عدد غير سارة من أسئلة حول لماذا غرقت إستونيا لماذا كانت العديد من الناجين من الرجال في مقتبل العمر، في حين أن معظم القتلى كانوا من النساء والأطفال والمسنين.

النتائج (العربية) 2:

المهندسين البحريين أبدا يدعي أن السفينة غير قابلة للغرق، ولكن غرق عبارة ركاب وسيارة استونيا في بحر البلطيق بالتأكيد يجب أن لا يكون قد حدث. تم تصميمه بشكل جيد والحفاظ بعناية. وقام عدد مناسب من قوارب النجاة. وقد تم تفتيشها بدقة يوم رحلتها قاتلة. في وقت لاحق بعد ساعة، واستونيا رحلت وغرقت في البرد، ليلة عاصفة. سقطت بسرعة أن معظم من كانوا على متن الطائرة، واشتعلت في الظلام، والحجرات الفيضانات، وليس لديه فرصة لإنقاذ أنفسهم: من أولئك الذين تمكنوا من التدافع في البحر، ونجا فقط 139. توفي بقية انخفاض حرارة الجسم قبل رجال الانقاذ قد يخطف من البحر البارد. وبلغ العدد النهائي للقتلى إلى 912 نسمة. ومع ذلك، كان هناك عدد غير سارة من الأسئلة حول سبب غرق استونيا ولماذا كان هذا العدد الكبير من الناجين من الشبان في مقتبل العمر، في حين أن معظم القتلى هم من النساء والأطفال وكبار السن.

النتائج (العربية) 3:

المهندسين المعماريين البحرية أبدا الادعاء بأن سفينة غير قابلة للغرق، ولكنه غرق الركاب والسيارات فيري إستونيا في البلطيق بالتأكيد يجب أن لا يكون حدث.لقد كانت مصممة بشكل جيد والحفاظ عليها بعناية.حمل العدد المناسب من قوارب النجاة.وقد تم تفتيشها بدقة يوم الرحلة القاتلة.بعد ساعة، إستونيا المرحل و غرقت في ليلة باردة، عاصفة.أنه ذهب إلى أسفل بسرعة حتى أن معظم من كانوا على متن الطائرة اشتعلت في الظلام، والفيضانات كابينة، كانت هناك فرصة لإنقاذ أنفسهم: أولئك الذين تمكنوا من التدافع في البحر، فقط 139 نجا.الباقي ماتو من الحرارة قبل أن يتمكن رجال الانقاذ نتف منها من البحر الباردة.عدد القتلى النهائي بلغت 912 النفوس.ومع ذلك، كان هناك العديد من التساؤلات حول كريهة لماذا استونيا غرقت و لماذا الكثير من الناجين كانوا رجال في مقتبل العمر، بينما وكان معظم القتلى من النساء والأطفال والشيوخ.