وزارة الصحة العامة والسكان – اليمن : صحة السجناء المصابين بمرض السيدا  ترجمة - وزارة الصحة العامة والسكان – اليمن : صحة السجناء المصابين بمرض السيدا  الإنجليزية كيف أقول

وزارة الصحة العامة والسكان – اليمن

وزارة الصحة العامة والسكان – اليمن :
صحة السجناء المصابين بمرض السيدا تتعاون الوزارة في تسهيل تقديم ارعاية لهذا الجانب عبر مركز مكافحة السيدا في اليمن ولكن ما الأشكالية التي تواجه السجين ,
منظموة السجن هي أكثر تعقيدا وأعاقة لخدمة السجين أضف إلى ذلك العاملين القائمين على الرهايية الصحية في اليجون اليمنية وهم في الأساس مرسلين من قبل وزارة الصحة ولكن لا يوجد تفعيل وأهتمام بأقل المستويات نحو السجناء .
هذا إلى جانب الروتين المتبع من قبل أدارة السجن في التعاون مع العاملين الصحيين وتلبية أية أرشادات ونصائح بحيث يتطلب نقل المريض إلى المركز لأجراء كافة الفحوصات الدورية ومتابعة حالة المريض,
حيث أن هناك موظف أداري لأدارة الجن هو المسؤول عن أخراج السجناء المرضى وهذا لديه الكثير من المهام والأنشغال عن الرعاية الصحية.
عدم تنفيذ أية تعليمات صحية ولا يتم تقبلها أو التعامل معها بأي جدية , مالم يكون هذا السجين له حضوة خاصة ولديه القدرة على التعامل مع متطلبات أي خدمة خارج السجن من قبل موظفي السجن بما في ذلك أدارة السجون ,
ويتفاوت هذا التعامل من سجن إلى أخر فعلى سبيل المثال اسجن المركزي في العاصمة أكثر تعقيدا وتعامله مع الرعاية الصحية يعد من أسواء المعاملات التي شهدها السجناء وهناك حالات مرضية لم يتم الأهتمام بها أو تقديم الرعاية الصحية لها بما يليق به كأنسان ومهما بلغ خطئه أو جرمه. فمن لديه القدرة على الدفع والتواصل حينها فقط يمكنه أن يحصل على رعاية قد تفي بالغرض , وغالبية السجناء يعانون من مشاكل صحية تكشفت لنا أكثر حين تم الأستعانة بأحد المنظمات الدولية لعمل فحص شامل والبحث عن الحالات المرضية في داخل السجن ذاته وهنا تبين لنا وجود أعداد هائلة تفوق أي سجن أخر من المرضى. بونسبة 40% من عدد السجناء المتواجدين داخل السجن حينها وبمختلف التشخيصات من أمراض سارية وغير سارية و أمراض مزمنة.
لم يكون التعامل مع موضوع الرعاية الصحية في السجن المركزي بالعاصمة وعلى مستوى رئاسة المصلحة بالمستوى الأنساني أو الأداري الذي يسهل معرفة احتياجات وأنواع الأمراض المتفشية داخل السجن.

حيث أنه وفي نهاية العام 2014م كان ولايزال مسؤولي أدارة السجن المركزي بالعاصمة لم يقدموا البيانات التي تمكنا من جمعها من أغلب محافظة الجمهورية.

أضافة إلى أن ما يرسل في حال أن تم الحصول على نسخة من الأحصائيات الشهرية للأمراض وسط السجناء فأنها غير دقيقة و غير صحيحة.
هذا على الرغم من أن الأمكانيات التي توفرت للمستوصف أفظل من أي مرفق أخر وأي سجن مركزي في كافة المحافظات.
0/5000
من: -
إلى: -
النتائج (الإنجليزية) 1: [نسخ]
نسخ!
The Ministry of public health and population-Yemen: The health of prisoners with AIDS Ministry in cooperating to facilitate the provision of protection for this aspect through the center of the fight against AIDS in Yemen but what problem facing the prisoner, Organizers of the prison is more complicated and hinder prisoner service add to that working carers health alrhaier aligon of Yemen and are essentially dispatched by the Ministry of health but no activation and interest lowest towards prisoners.Besides the routine followed by the prison administration in cooperation with health workers and any instructions and tips to require the transfer of the patient to the Center to perform all periodic tests and follow-up of patients, Where there is an administrative officer to manage the Jinn is responsible for the output of sick prisoners, and this has a lot of functions and concern about health care.عدم تنفيذ أية تعليمات صحية ولا يتم تقبلها أو التعامل معها بأي جدية , مالم يكون هذا السجين له حضوة خاصة ولديه القدرة على التعامل مع متطلبات أي خدمة خارج السجن من قبل موظفي السجن بما في ذلك أدارة السجون , ويتفاوت هذا التعامل من سجن إلى أخر فعلى سبيل المثال اسجن المركزي في العاصمة أكثر تعقيدا وتعامله مع الرعاية الصحية يعد من أسواء المعاملات التي شهدها السجناء وهناك حالات مرضية لم يتم الأهتمام بها أو تقديم الرعاية الصحية لها بما يليق به كأنسان ومهما بلغ خطئه أو جرمه. فمن لديه القدرة على الدفع والتواصل حينها فقط يمكنه أن يحصل على رعاية قد تفي بالغرض , وغالبية السجناء يعانون من مشاكل صحية تكشفت لنا أكثر حين تم الأستعانة بأحد المنظمات الدولية لعمل فحص شامل والبحث عن الحالات المرضية في داخل السجن ذاته وهنا تبين لنا وجود أعداد هائلة تفوق أي سجن أخر من المرضى. بونسبة 40% من عدد السجناء المتواجدين داخل السجن حينها وبمختلف التشخيصات من أمراض سارية وغير سارية و أمراض مزمنة. لم يكون التعامل مع موضوع الرعاية الصحية في السجن المركزي بالعاصمة وعلى مستوى رئاسة المصلحة بالمستوى الأنساني أو الأداري الذي يسهل معرفة احتياجات وأنواع الأمراض المتفشية داخل السجن.حيث أنه وفي نهاية العام 2014م كان ولايزال مسؤولي أدارة السجن المركزي بالعاصمة لم يقدموا البيانات التي تمكنا من جمعها من أغلب محافظة الجمهورية. أضافة إلى أن ما يرسل في حال أن تم الحصول على نسخة من الأحصائيات الشهرية للأمراض وسط السجناء فأنها غير دقيقة و غير صحيحة.هذا على الرغم من أن الأمكانيات التي توفرت للمستوصف أفظل من أي مرفق أخر وأي سجن مركزي في كافة المحافظات.
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
 
لغات أخرى
دعم الترجمة أداة: الآيسلندية, الأذرية, الأردية, الأفريقانية, الألبانية, الألمانية, الأمهرية, الأوديا (الأوريا), الأوزبكية, الأوكرانية, الأويغورية, الأيرلندية, الإسبانية, الإستونية, الإنجليزية, الإندونيسية, الإيطالية, الإيغبو, الارمنية, الاسبرانتو, الاسكتلندية الغالية, الباسكية, الباشتوية, البرتغالية, البلغارية, البنجابية, البنغالية, البورمية, البوسنية, البولندية, البيلاروسية, التاميلية, التايلاندية, التتارية, التركمانية, التركية, التشيكية, التعرّف التلقائي على اللغة, التيلوجو, الجاليكية, الجاوية, الجورجية, الخؤوصا, الخميرية, الدانماركية, الروسية, الرومانية, الزولوية, الساموانية, الساندينيزية, السلوفاكية, السلوفينية, السندية, السنهالية, السواحيلية, السويدية, السيبيوانية, السيسوتو, الشونا, الصربية, الصومالية, الصينية, الطاجيكي, العبرية, العربية, الغوجراتية, الفارسية, الفرنسية, الفريزية, الفلبينية, الفنلندية, الفيتنامية, القطلونية, القيرغيزية, الكازاكي, الكانادا, الكردية, الكرواتية, الكشف التلقائي, الكورسيكي, الكورية, الكينيارواندية, اللاتفية, اللاتينية, اللاوو, اللغة الكريولية الهايتية, اللوكسمبورغية, الليتوانية, المالايالامية, المالطيّة, الماورية, المدغشقرية, المقدونية, الملايو, المنغولية, المهراتية, النرويجية, النيبالية, الهمونجية, الهندية, الهنغارية, الهوسا, الهولندية, الويلزية, اليورباية, اليونانية, الييدية, تشيتشوا, كلينجون, لغة هاواي, ياباني, لغة الترجمة.

Copyright ©2025 I Love Translation. All reserved.

E-mail: